الخليل: وزارة الزراعة تُسلم 57 شتلة زيتون لإعادة تشجيرها في واد سعير
تاريخ النشر: 29th, October 2025 GMT
سلّمت وزارة الزراعة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، من خلال مديرية زراعة شمال الخليل، 57 شتلة زيتون بعمر 3 إلى 4 سنوات لمزارع تضررت أرضه جراء اعتداءات المستوطنين في منطقة أم البطم بواد سعير.
يأتي ذلك ضمن برنامج الاستجابة العاجلة لدعم صمود المزارعين في المناطق المستهدفة، حيث سلم الأشتال مدير عام مديرية زراعة شمال الخليل أسامة جرار وممثل محافظ الخليل بهاء مناصرة.
وأوضح جرار أن المديرية تعمل على تكثيف الدعم الفني والميداني للمزارعين المتضررين، ضمن رؤية الوزارة لتعزيز صمود المزارعين وحماية الأرض والهوية الفلسطينية.
أما مناصرة فأكد أن هذه الجهود تعكس التزام الحكومة بحماية الأرض والإنسان، وتعزيز ثبات المزارعين في وجه الاستعمار الذي يسرق ويستبيح كل ما هو فلسطيني.
المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار الضفة الغربية المحلية قوات الاحتلال تحتجز عددا من الصحفيين في الأغوار الشمالية قوات الاحتلال تفجر منزلاً في حي الهدف بجنين قوات الاحتلال تقتحم عدة قرى وبلدات في نابلس الأكثر قراءة تفاصيل اجتماع غرفة العمليات الحكومية بشأن الأوضاع في غزة صورة: سرايا القدس تنعى المئات من مقاتليها وكوادرها وأعضاء مجلسها العسكري محدث: الأردن وقطر تُدينان مصادقة الكنيست على مشروعي قانونين يستهدفان ضم الضفة تحركات جديدة في إسرائيل لدفع المرحلة الثانية من اتفاق إنهاء الحرب عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تقتحم عدة مناطق شمال وشرق رام الله
رام الله - صفا
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، السبت، عدة قرى فلسطينية شمال وشرق مدينة رام الله.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت قرية المغير ونصبت حاجزا غربي القرية، وأطلقت الرصاص الحي صوب المركبات المارة، دون أن يبلغ عن إصابات، فيما احتجزت كلا من: مؤتمن مصباح أبو عليا، وسفيان أبو عليا.
وفي السياق، أطلق مستوطنون مواشيهم قرب منازل المواطنين شرق المغيّر، وفي منطقة الخلايل جنوب القرية، وقاموا بأعمال استفزازية.
كما اقتحمت قوات الاحتلال قرية عارورة شمالا، وكفر مالك شرقا، وانتشر الجنود بين أزقتهما وشوارعهما، وأطلقوا قنابل الصوت، دون أن يبلغ عن مداهمات أو اعتقالات.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة