#سواليف

أظهرت صور حديثة التقطتها #الأقمار_الصناعية في مدينة #الفاشر ومحيطها غرب #السودان استمرار وقوع عمليات #قتل_جماعي، عقب سيطرة قوات #الدعم_السريع عليها قبل أيام عدة.

وأوضح باحثون من جامعة ييل الأمريكية أن الصور أظهرت استمرار عمليات قتل جماعي، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.

وتسيطر قوات الدعم السريع منذ الأحد الماضي على مدينة الفاشر، آخر معاقل الجيش في إقليم #دارفور الذي يبلغ نحو ثلث مساحة السودان، عقب حصار استمر 18 شهرا.

مقالات ذات صلة عطلة رسمية واحدة متبقية حتى نهاية 2025 2025/11/01

ومنذ سقوط المدينة، تتوالى التقارير عن #إعدامات_ميدانية وعنف جنسي وهجمات على العاملين في الإغاثة ونهب وخطف، وسط انقطاع شبه كامل للاتصالات داخل المدينة والمناطق المجاورة.

وأشار مختبر الأبحاث الإنسانية بجامعة ييل في تقرير الجمعة إلى أن الصور الجديدة تكشف أن جزءا كبيرا من سكان الفاشر قد قتل أو أسر أو يختبئون، مع تسجيل 31 موقعا على الأقل تحتوي على أجسام يعتقد أنها جثث، مصورة بين يومي الاثنين والجمعة، في أحياء سكنية، وحرم جامعي، ومواقع عسكرية. وأكد التقرير أن “دلائل استمرار القتل الجماعي واضحة جدا”.

كما نقلت وكالة فرانس برس شهادات ناجين فروا إلى مدينة طويلة المجاورة، وصفوا فيها مشاهد مجازر وإطلاق نار على أطفال أمام ذويهم، بالإضافة إلى اعتداءات ونهب على المدنيين الفارين، وسط تحذيرات دولية من كارثة إنسانية وشيكة في إقليم دارفور.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأقمار الصناعية الفاشر السودان قتل جماعي الدعم السريع دارفور إعدامات ميدانية

إقرأ أيضاً:

مجلس الأمن يندد بهجوم قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر

مجلس الأمن يندد بهجوم قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر

مقالات مشابهة

  • واشنطن: على الدعم السريع الكف عن الانتقام الجماعي والعنف العرقي بالفاشر
  • نيجيريا ترفض تصريحات ترامب حول "القتل الجماعي للمسيحيين": بغير الواقعية
  • ظروف صعبة لنازحي الفاشر والدعم السريع تخطط للانسحاب من المدينة
  • الأرصاد: استمرار هطول الأمطار في المدينة المنورة وحائل
  • صور فضائية تُظهر استمرار عمليات القتل الجماعي في الفاشر
  • مجازر ونهب واغتصاب تطارد عائلات النزوح في الفاشر
  • الأمم المتحدة: الفاشر تشهد مستويات كارثية من المعاناة الإنسانية
  • مجلس الأمن يندد بهجوم قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر
  • "من أجل التسلية والترهيب".. كيف حولت "الدعم السريع" القتل إلى لعبة بالفاشر؟