أحمد غزي بعد مشاركته في افتتاح المتحف المصري الكبير: أشعر بفخر كبير وأنا بشوف بلدي بتلمع كده
تاريخ النشر: 2nd, November 2025 GMT
أشاد الفنان أحمد غزي، بتحضيرات حفل افتتاح المتحف المصري الكبير، التي شاهدها العالم اليوم، مؤكدا أن مشاركته في هذا الحدث التاريخي يعد شرفا كبيرا بالنسبة له.
وكتب أحمد غزي عبر حسابه بموقع «إنستجرام»، : «النهاردة مصر كانت على موعد جديد مع المجد.. احتفال أسطوري يليق بعظمة حضارتنا، افتتاح المتحف المصري الكبير اللي فتح أبوابه للعالم كله عشان يشوف بعينه جمال التاريخ المصري الخالد.
A post shared by Ahmed Ghozzi احمد غزي (@ahmedghozzi)
وأضاف أحمد غزي: «أنا كمصري، حاسس بفخر كبير وأنا بشوف بلدي بتلمع كده، والعالم كله منبهر بجمالها وقوتها. أنا شاركت بجزء بسيط جدًا من الحدث، لكن الإحساس إنك تكون جزء من لحظة زي دي، لحظة بتتكتب في التاريخ، هو شعور ميتوصفش.. دي مصر دايماً بتعرف إزاي تبهر وتفاجئ وتخلي العالم كله واقف منبهر بيها.
واستكمل أحمد غزي: «هي دي مصر لما تحلم، وحلمها ملوش نهاية، يارب كلنا نفضل نحلم، و نصدق في أحلامنا…لأن المجد دايماً…بيبدأ بحلم».
آخر أعمال أحمد غزييذكر أن آخر أعمال الفنان أحمد غزي، هو فيلم «المشروع X»، بطولة كريم عبد العزيز، الذي عرض خلال الفترة الماضية بدور العرض السينمائي وحقق نجاحا جماهيريا كبيرا.
أبطال فيلم المشروع Xضم فيلم «المشروع X» بجانب كريم عبد العزيز، عدد من الفنانين أبرزهم: ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي، مريم الجندي، عصام السقا، ومن أبرز ضيوف الشرف: هنا الزاهد وماجد الكدواني، والعمل من تأليف وإخراج بيتر ميمي.
أحداث فيلم «المشروع X»دارت أحداث الفيلم حول عالم المصريات يوسف الجمال الذي يخوض بصحبة فريقه رحلة موت مليئة بالتحديات والصعوبات، من مصر للفاتيكان لأمريكا اللاتينية للبحر المفتوح، حتى يثبت نظرية غريبة!! حول سر بناء الهرم الأكبر؟ وهل كان مقبرة؟
اقرأ أيضاً«أميرة ومريم».. حفيدتا الفنان عبد الرحمن أبو زهرة تتألقان في افتتاح المتحف الكبير
أول تعليق لهدى المفتي بعد مشاركتها بحفل افتتاح المتحف المصري الكبير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان أحمد غزي احمد غزي حفل افتتاح المتحف المصري الكبير افتتاح المتحف المصری الکبیر المشروع X أحمد غزی
إقرأ أيضاً:
أحمد حلمي يكشف تفاصيل مشاركته في افتتاح المتحف المصري الكبير
أعلن النجم أحمد حلمي عن مشاركته في الحدث العالمي المنتظر، وهو افتتاح المتحف المصري الكبير، المقرر إقامته غدًا السبت 1 نوفمبر 2025، وجاءت مشاركته هذه المرة بصوته ضمن تجربة تفاعلية متطورة تجمع بين التاريخ والتكنولوجيا في أبهى صورة.
ونشر حلمي عبر حسابه الشخصي على «إنستجرام» مقطع فيديو يشرح فيه تقنية الواقع المدمج، وهي من أبرز التجارب الحديثة التي يقدمها المتحف لزوّاره.
وعلّق قائلًا: "شرفت إني أكون جزء من مشروع المتحف المصري الكبير، شاركت بصوتي في تجربة الواقع المدمج الجديدة اللي بتخلي الزوار يعيشوا التاريخ بشكل عمرهم ما شافوه قبل كده".
وأضاف النجم أحمد حلمي موضحًا: "المتحف ده مش مجرد مكان بيعرض آثار،ده حكاية بلد عمرها آلاف السنين، بيحكيها كل حجر وتمثال"، في إشارة إلى عظمة التاريخ المصري وتجسيد المتحف لهذه الحضارة الخالدة.
واختتم حلمي حديثه معربًا عن فخره بدوره في هذا المشروع الوطني قائلًا: "فخور إني كنت صوت من الأصوات اللي بتنقل الحكاية دي للعالم، تحيا مصر".
ومن المنتظر أن يتضمن حفل الافتتاح مجموعة من الفقرات الفنية والموسيقية المبهرة، أبرزها العرض الموسيقي «موسيقى من أجل الإنسانية» من تأليف الموسيقار هشام نزيه وقيادة المايسترو ناير ناجي، بمشاركة أكثر من 120 موسيقيًا من 79 دولة حول العالم.
مصر على موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير:بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيمالمتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.