أخطاء تقع فيها العروس عند شراء فساتين الزفاف.. احذري منها
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
كل فتاة تحلم بتفاصيل فستان زفافها فيجب أن يكون مختلفا ومميزا ولكن هناك أخطاء شائعة تقع فيها كل عروسة، فقد يعتقد البعض أن البدء في البحث يجب أن يكون قبل موعد الفرح بفترة زمنية كبيرة حتى تستطيع كل فتاة أن تجد ما تحلم به ولكن هناك أخطاء تواجهها تجعلها تفقد ما كانت تبحث عنه.
الأخطاء الشائعة في اختيار فساتين الزفاف1- اختيار مقاس خاطئيجب على كل فتاة التدقيق في اختيار الفستان المناسب لها ولا تلتفت إلى الفساتين الضخمة حتي تكون مميزة في يوم زفافها.
تعتقد كثير من الفتيات، أن عملية البحث عن فستان أحلامها قبل ميعاد الفرح بفترة زمنية كبيرة قد يجعلها تصل إلى ما تحلم به ولكنها قد تختار شيء خاطئ قد يضعها فيما بعد إما في ضيقة مالية أو تغيير في المقاس المطلوب.
3-التأثر بالخصومات الكبيرةأحيانا تميل بعض البنات إلى الخصومات بغرض توفير المال ولا تلتفت إلى أن تختار الفستان المناسب لها.
5- شراء فستان لا تحبهمعظم الوقت تقع البنت في مشكلة اختيار الفستان من الاتجاه المادي فتجبر على شيء لم يليق بها ولكن توجد حلول أفضلها زيارة محلات كثيرة لاختيار الفستان المناسب لها ماديا وشكليا.
5- التمسك بأسلوب واحد في اختيار الفستانمن الضروري إحضار وحفظ صور الفساتين التي تعجب كل فتاة من البداية لكي تصل إلى الفستان الذي يليق بها ومتناسق معها.
اقرأ ايضا
تحلم بلقاء السيسي ودخول الهندسة.. كفاح الأسطى رضوى أصغر ميكانيكية في مصر بدأ منذ الطفولة
تعيد الضحايا إلى الحياة.. «سمر محسن» أول مصرية تستخدم الذكاء الاصطناعي في فيديوهات الجرائم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موضة موضة 2023 فستان فساتين فساتين الزفاف فستان الزفاف موضة فساتين الزفاف
إقرأ أيضاً:
الوقت المناسب لبدء تناول علاج الدهنيات لمرضى السكري هو الآن
وجد باحثون في دراسة أجريت على أكثر من 7 آلاف مريض مصاب بالسكري أن المرضى الذين بدؤوا العلاج بالستاتينات فورا بعد حصولهم على النصيحة الطبية قللوا من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بمقدار الثلث مقارنة بمن اختاروا تأجيل العلاج. وعلى الرغم من توصية الأطباء لعديد من مرضى السكري بتناول الستاتينات، إلا أن ما يقرب من خُمسهم يختارون تأجيل العلاج.
وتعرف الستاتينات على أنها مجموعة من الأدوية التي يمكن أن تساعد في خفض مستوى الكوليسترول الضار (الليبروتين منخفض الكثافة (low density lipoprotein)) في الدم. ويُعد تناول دواء الستاتينات طريقة فعالة وآمنة ومنخفضة التكلفة لخفض الكوليسترول وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وأجرى الدراسة باحثون من مستشفى ماساتشوستس جنرال بريغهام في الولايات المتحدة، ونُشرت النتائج في مجلة جمعية القلب الأميركية في 13 مايو/أيار الجاري وكتب عنها موقع يوريك ألرت.
ويعتبر "خلل الدهون في الدم" (Dyslipidemia) أحد عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب والأوعية الدموية لدى مرضى السكري من النوع الثاني، ويتميز بارتفاع الكوليسترول الكلي، والدهون الثلاثية، والليبروتين منخفض الكثافة، وانخفاض الليبروتين عالي الكثافة (الكوليستيرول الجيد).
وصرح الباحث الرئيسي ألكسندر تورتشين، الحاصل على دكتوراه في الطب وماجستير في العلوم، من قسم الغدد الصماء في مستشفى بريغهام والنساء، قائلا: "أرى مرضى السكري بانتظام، وأوصي بعلاج الستاتينات لكل من يحتاج ذلك".
إعلانوأضاف: "يرفض بعض الأشخاص العلاج لأنهم يرغبون في تجربة تدخلات نمط الحياة أو أدوية أخرى أولا. لكن التدخلات الأخرى ليست بنفس فعالية بدء علاج الستاتينات في خفض الكوليسترول في أسرع وقت ممكن. الوقت عامل حاسم لصحة القلب والدماغ".
ولا تزال النوبات القلبية والسكتات الدماغية السبب الرئيسي للمضاعفات والوفيات لدى مرضى السكري. ويُقلل العلاج بالستاتينات من خطر الإصابة بهذه الحالات القلبية الوعائية عن طريق منع تراكم اللويحات في الأوعية الدموية، والتي بمجرد تراكمها، تمنع وصول الأكسجين والعناصر الغذائية الأساسية إلى القلب والدماغ.
واللويحة كتلة تتكون من تراكم رواسب المواد الدهنية والكوليسترول ومنتجات النفايات الخلوية والكالسيوم والفيبرين، وعند تراكمها تصبح جدران الشرايين سميكة وصلبة. ويؤدي تراكم اللويحات في الشرايين إلى زيادة خطر التعرض للنوبات القلبية والسكتة الدماغية.
واستخدم الباحثون أسلوب ذكاء اصطناعي يُسمى معالجة اللغة الطبيعية لجمع البيانات من السجلات الصحية الإلكترونية لـ7239 مريضا في مستشفى ماساتشوستس العام، والذين بدؤوا في نهاية المطاف العلاج بالستاتينات خلال فترة الدراسة التي استمرت قرابة 20 عاما.
ورفض ما يقرب من خُمس (17.7%) المرضى في الدراسة العلاج بالستاتينات عندما أوصى به أطباؤهم لأول مرة، ثم قبلوه لاحقا (بعد متوسط عام ونصف) بناء على توصية متكررة من أطبائهم. من بين أولئك الذين تأخروا، أصيب 8.5% بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. ولكن بالنسبة للمرضى الذين بدؤوا العلاج بالستاتينات فورا، كان معدل هذه الأحداث القلبية الوعائية 6.4% فقط.
وقال تورتشين: "يجب على الأطباء إدراك زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية المرتبط بتأخير العلاج بالستاتينات لمرضى السكري، واستخدام هذه المعلومات لتوجيه محادثات صنع القرار المشتركة مع مرضاهم".
إعلان