أكد جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية أن الغرب يستعد لتحميل روسيا المسؤولية عن حادث محتمل في محطة زابوروجيه للطاقة النووية.

وقال جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية في بيان له : الغرب يدرس خيار تخريب محطة زابوروجيه للطاقة النووية من خلال انصهار المنطقة الفعالة حيث قامت منظمة "تشاتام هاوس" البريطانية غير الحكومية بحساب عواقب أي حادث محتمل.



وأضاف جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية: أعضاء "الناتو" دعا نظام كييف إلى ارتكاب عمل تخريبي يؤدي إلى سقوط ضحايا بين الأوكرانيين ومواطني الاتحاد الأوروبي على غرار مأساة طائرة MH17 عام 2014.

وتابع جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية: سكان المناطق الخاضعة لسيطرة كييف ومواطني دول الاتحاد الأوروبي قد يجدون أنفسهم في منطقة ملوثة نتيجة للتخريب المخطط له من قبل النظام في كييف لمحطة زابوروجيه للطاقة النووية.

وزاد جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية: الغرب الجماعي مستعد لقتل مواطنيه من أجل نسب جرائم نظام كييف إلى روسيا وتبرير جهوده للتحريض على الحرب.وختم جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية: الغرب يريد التغطية على التخريب المخطط له بطريقة تجعل الرأي العام "يؤيد كييف بشكل لا لبس فيه" في مسألة تحديد المذنب.

أمريكا ترد على روسيا بصاروخ نووي عابر للقاراتروسيا تعلن إسقاط 75 طائرة مسيرة أوكرانية خلال ساعات الليلترامب يأمر باستئناف التجارب النووية بدعوى مواجهة روسيا والصين طباعة شارك جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية محطة زابوروجيه للطاقة النووية الطاقة النووية الناتو نظام كييف الاتحاد الأوروبي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية محطة زابوروجيه للطاقة النووية الطاقة النووية الناتو نظام كييف الاتحاد الأوروبي جهاز الاستخبارات الخارجیة الروسیة محطة زابوروجیه للطاقة النوویة

إقرأ أيضاً:

إيران تحذر من تهديدات ترامب النووية.. «غروسي» يدعو لتجنّب التصعيد

قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، إن على إيران أن “تحسن بشكل جدي” مستوى تعاونها مع مفتشي الأمم المتحدة لتجنب تصاعد التوتر مع الدول الغربية.

وأوضح غروسي، في تصريحات لصحيفة “فاينانشال تايمز” البريطانية، أن الوكالة نفذت أكثر من عشر عمليات تفتيش في إيران منذ اندلاع الحرب بين طهران وإسرائيل في يونيو الماضي.

وأشار إلى أن المفتشين لم يُسمح لهم بدخول عدد من المواقع النووية الحساسة، بينها منشآت فوردو ونطنز وأصفهان، التي كانت قد تعرضت للقصف من قبل الولايات المتحدة.

وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الثلاثاء، أن «الكذبة الفاضحة» التي استُخدمت لتبرير الغارات على المنشآت الإيرانية من قبل إسرائيل والولايات المتحدة قد تمّ كشفها خلال الـ48 ساعة الماضية، مشيراً إلى تصريحات صادرة عن مسؤولين دوليين ودبلوماسيين تؤكد أن طهران لا تطوّر سلاحاً نووياً.

وقال عراقجي عبر حسابه في منصة «إكس» إن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي «أعلن بوضوح أن إيران لا تطوّر سلاحاً نووياً ولم تفعل ذلك أبداً»، وأضاف أن وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي —الوسيط الموثوق بين طهران وواشنطن بحسب كلامه— أكد أيضاً أنه «لم يكن هناك في أي وقت من الأوقات أي تهديد نووي من إيران».

في سياق متصل، صرح مندوب إيران الدائم لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، بأن طهران وجهت رسالة رسمية إلى الأمين العام للأمم المتحدة وإلى مجلس الأمن بشأن “التهديدات النووية الأخيرة” الصادرة عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أعلن قبل أيام أنه أمر باستئناف التجارب النووية الأمريكية.

ونقلت وكالة أنباء “إرنا” الإيرانية عن إيرواني قوله: “وجهنا رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن، بشأن التهديدات النووية الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب”.

وأضاف أن إيران أعربت في الرسالة عن “بالغ القلق” تجاه تصريحات ترامب، ووصف تهديدات الرئيس الأمريكي بـ”المتهورة”، مشيرًا إلى أنها تمثل “تهديدًا صريحًا باستخدام الأسلحة النووية من قبل دولة تمتلك هذا النوع من السلاح”.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أمر الجيش الأمريكي، في وقت سابق، باستئناف تجارب الأسلحة النووية على الفور و”على قدم المساواة” مع دول يزعم أنها تمتلك نفس الإمكانيات النووية، مؤكدًا أنه على علم بالتعليقات العلنية التي تسلط الضوء على المخاوف المستمرة إزاء تجارب الأسلحة النووية.

وفي سياق مشابه، صرّح السكرتير التنفيذي لمنظمة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية، روبرت فلويد، بأن أي تجربة لتفجير أسلحة نووية ستلحق الضرر بجهود منع الانتشار النووي والسلام والأمن العالميين.

وفي وقت سابق، أكد السكرتير الصحفي للرئيس الروسي، دميتري بيسكوف، عقب تصريحات الرئيس الأمريكي، أن وقف التجارب النووية الحالي لا يزال ساري المفعول.

إيران تحذر الأمم المتحدة من تهديدات ترامب النووية واستئناف التجارب الأمريكية

صرح مندوب إيران الدائم لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، بأن طهران وجهت رسالة رسمية إلى الأمين العام للأمم المتحدة وإلى مجلس الأمن بشأن “التهديدات النووية الأخيرة” الصادرة عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أعلن قبل أيام أنه أمر باستئناف التجارب النووية الأمريكية.

ونقلت وكالة أنباء إرنا عن إيرواني قوله: “وجهنا رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن، بشأن التهديدات النووية الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب”.

وأضاف أن إيران أعربت في الرسالة عن “بالغ القلق” تجاه تصريحات ترامب، ووصف تهديدات الرئيس الأمريكي بـ”المتهورة”، مشيراً إلى أنها تمثل “تهديداً صريحاً باستخدام الأسلحة النووية من قبل دولة تمتلك هذا النوع من السلاح”.

وأكد المندوب الإيراني أن طهران شددت في رسالتها على ضرورة أن يتحرك مجلس الأمن بشكل عاجل لبحث “خطط الولايات المتحدة المحتملة لإجراء تجارب نووية”. وحذر إيرواني من أن “مثل هذه التصريحات تقوض الأمن والسلم الدوليين وتتناقض مع الالتزامات الدولية في مجال عدم الانتشار”.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أمر الجيش الأمريكي، في وقت سابق، باستئناف تجارب الأسلحة النووية على الفور و”على قدم المساواة” مع دول يزعم أنها تمتلك نفس الإمكانيات النووية، مؤكدًا أنه على علم بالتعليقات العلنية التي تسلط الضوء على المخاوف المستمرة إزاء تجارب الأسلحة النووية.

وصرّح السكرتير التنفيذي لمنظمة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية، روبرت فلويد، بأن أي تجربة لتفجير أسلحة نووية ستلحق الضرر بجهود منع الانتشار النووي والسلام والأمن العالميين.

وفي وقت سابق، أكد السكرتير الصحفي للرئيس الروسي، دميتري بيسكوف، عقب تصريحات ترامب، أن وقف التجارب النووية الحالي لا يزال ساري المفعول.

إيران تفرج عن فرنسيين محتجزين بكفالة بعد أكثر من ثلاث سنوات من التوقيف

أكدت وزارة الخارجية الإيرانية أن “الفرنسيين اللذين كانا محتجزين في إيران بتهم تتعلق بارتكاب جرائم أمنية، أفرج عنهما بكفالة بقرار من القاضي المشرف على القضية”.

وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، إن الفرنسيين سيظلان قيد المراقبة حتى استكمال المراحل القضائية اللاحقة، حسب وكالة “مهر” الإيرانية.

وكان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، قد أعلن أمس الثلاثاء، إطلاق سراح فرنسيين احتجزتهما إيران لأكثر من ثلاث سنوات، وحُكم عليهما بالسجن لفترات طويلة بتهم تجسس.

وقال ماكرون على منصة “إكس”، إن “سيسيل كولر (41 عامًا) وجاك باريس (72 عامًا)، اللذين اعتُقلا في مايو/أيار 2022 وظلا محتجزين منذ ذلك الحين، “في طريقهما الآن إلى السفارة الفرنسية في طهران”.

ورحب الرئيس الفرنسي بهذه “الخطوة الأولى”، وقال إن المحادثات جارية لضمان عودتهما إلى فرنسا “في أسرع وقت ممكن”.

من جانبه، أشار وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، على منصة “إكس”، إلى أن المواطنين الفرنسيين سيسيل كولر وجاك باريس موجودان حاليًا في مقر إقامة السفير الفرنسي بطهران، وينتظران الإفراج النهائي عنهما. وتابع أن كولر وباريس “يبدوان في حالة صحية جيدة”.

وكانت سيسيل كولر وجاك باريس آخر مواطنين فرنسيين عُرف رسميًا باحتجازهما في طهران، وذلك بعد إطلاق سراح عدد من الفرنسيين الآخرين خلال الأشهر الماضية.

وأصدرت محكمة إيرانية في الشهر الماضي أحكامًا بالسجن 17 عامًا على جاك باريس و20 عامًا على سيسيل كولر، بعد إدانتهما بالتجسس لصالح فرنسا وإسرائيل.

وأكدت عائلتاهما براءتهما، مشيرين إلى أنهما كانا في زيارة سياحية إلى إيران فقط.

مقالات مشابهة

  • ترامب يأمر باستئناف التجارب النووية بدعوى مواجهة روسيا والصين
  • بوتين: روسيا قد تستأنف التجارب النووية بعد تصريحات ترامب
  • الصين: ندعم حق إيران في الاستخدام السلمي للطاقة النووية
  • بعد تصريحات ترامب.. بوتين: روسيا قد تستأنف التجارب النووية
  • بوتين: روسيا ستفكر في استئناف التجارب النووية بعد تصريحات ترامب
  • ظهور امرأة تُشبه ترامب كثيرا في مدينة بيرم الروسية
  • إيران تحذر من تهديدات ترامب النووية.. «غروسي» يدعو لتجنّب التصعيد
  • مسيّرة يوم القيامة.. طائرة روسية لمراقبة الإشعاعات بعد الكوارث النووية
  • مخابرات كوريا الجنوبية: هناك فرصة كبيرة لقمة بين ترامب وزعيم كوريا الشمالية