شركة القناة ترفع درجة الاستعداد القصوى لتأمين التغذية الكهربائية بانتخابات النواب
تاريخ النشر: 8th, November 2025 GMT
تستعد شركة القناة لتوزيع الكهرباء برئاسة المهندس سامى أبو وردة لتأمين التغذية الكهربائية للجان الاقتراع و الفرز الخاصة بانتخابات مجلس النواب مرحلة أولي يومي 10 و 11 نوفمبر 2025 - نطاق شركة القناة في هذه المرحلة محافظة البحر الأحمر - , مرحلة ثانية يومي 24 و 25 نوفمبر 2025 - نطاق شركة القناة في هذه المرحلة محافظات ( الإسماعيلية – الشرقية – السويس – بورسعيد – جنوب سيناء – شمال سيناء ) - ، و ذلك برفع درجة الاستعداد القصوي و وقف جميع أعمال الفصل لكافة الأغراض و تشكيل فرق طوارئ جاهزة لتلبية الطلبات و التغلب الفوري علي كافة المشاكل التي تواجه استقرار التغذية الكهربائية مع توفير ماكينات توليد طوارئ احتياطية.
وقام المهندس سامي عرفة أبو وردة رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة القناة لتوزيع الكهرباء بتشكيل غرفة عمليات مركزية برئاسته ومقرها ديوان عام الشركة بالإسماعيلية بالإضافة الي ١١ غرفة فرعية برئاسة السادة رؤساء قطاع الشبكات و 87 مجموعة عمل فرعية برئاسة مديري الهندسات وذلك لمتابعة وتامين المقار الانتخابية ومراكز الاقتراع والفرز .
كما تم اجراء تنسيق كامل مع جميع المحافظات و الوحدات المحلية نطاق الشركة و تشمل ٧ محافظات [الشرقية - الإسماعيلية - السويس - بورسعيد - شمال سيناء - جنوب سيناء - البحر الأحمر] بالإضافة للمدن الحديدة (الشروق - الصالحية الجديدة- الهايكستب- بدر - العاشر من رمضان)
كما اطلع علي خطة التأمين التي تشتمل علي أسماء وعنوانين المقار الانتخابية ومراكز الفرز الرئيسية و مصادر التغذية لكل منها و الأفراد المكلفين بالتامين و مصادر التغذية البديلة و وحدات الطوترئ.
كما شدد علي المرور علي جميع مصادر التغذية و التحقق من إجراءات الصيانة لها و تدبير اي مهمات مطلوبة لضمان تامين التغذية الكهربائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكهرباء شركة القناة لتوزيع الكهرباء انتخابات مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
خبير: مرسيدس الكهرباء بـ2 مليون جنيه.. والسيارة الكهربائية أرخص وأفضل من مثيلتها البنزين
قال محمد السيد، خبير السيارات، إنه في ظل التوجه العالمي لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري ورفع الدعم التدريجي عن البنزين محليًا، باتت السيارة الكهربائية هي مستقبل السوق المصري، مؤكدًا أن السيارة الكهربائية في مصر حاليًا أرخص وأفضل من البنزين.
وأكد “السيد”، خلال لقائه مع الإعلامية منال السعيد، ببرنامج “صناع الفرصة”، المذاع على قناة “المحور”، أنه مقتنع تمامًا بجدوى التحول للكهرباء، كاشفًا عن مفاجأة بخصوص الأسعار قائلا: "عربية مرسيدس بتشتغل بالكهرباء ممكن تبدأ بـ 1.8 مليون جنيه وتصل إلى 2.5 أو 3 ملايين جنيه، بينما تبدأ مثيلتها البنزين من 5 ملايين جنيه"، موضحًا أن التحول من البنزين إلى الكهرباء أصبح حتميًا بعد غلاء البنزين، إضافة إلى التوفير الهائل في الصيانة الدورية التي أصبحت مُغالا فيها جدًا في سيارات البنزين، معقبًا: "لو حسبناها بالورقة والقلم، ستتحول الحسبة من بنزين للكهرباء إلى بيع واشترِ سيارة كهربائية الآن".
ولفت إلى أن أكبر حاجز نفسي يواجه المستهلك هو مقولة: "البطارية بتمن العربية كلها"، بالإضافة إلى الخوف من انقطاع الكهرباء، موضحًا أن البطارية ليست قطعة مجهولة، بل "ليها صيانة وليها إصلاح" مثلها مثل أي جزء في السيارات التي تعمل بها دول العالم منذ فترة طويلة، وانقطاع الكهرباء أو توقف محطات الشحن هو أمر مؤقت، ومحطات البنزين نفسها قد تتوقف، والدولة ملتزمة بضمان استمرارية الخدمات.
ونوه بأنه ساهمت الحوافز الحكومية في إدخال أعداد كبيرة من السيارات الكهربائية، ومعظمها من الماركات الصينية مثل "بي واي دي" و"أفاتار" و"زيكر"، إضافة إلى موديلات كهربائية من ماركات عالمية مثل مرسيدس وبي إم، ولمواجهة قلة الدعاية لثقافة السيارات الكهربائية، اعتمدت الشركات على تقديم حزمة من الخدمات المغرية كشكل من أشكال الترويج:
وأكد أن نصيحته للمستهلك يجب أن تكون مبنية على احتياجاته: "لو مستهلك سفره على طول كل يوم، ما تنفعش معاك كهرباء خالص. لكن لو شغلك يومي داخل المدينة، فالكهرباء هي الأفضل"، موضحًا أن السيارة الكهربائية هي المستقبل الذي سيوفر كثيرًا جدًا للمستهلك في السوق المصري، وهي توجه عالمي ومصري، ومن المتوقع أن يؤدي انتشار محطات الشحن إلى ارتفاع سعر السيارات لاحقًا.