عملية الإخماد متواصلة.. إندلاع حريق غابة بالأرهاط في تيبازة
تاريخ النشر: 13th, November 2025 GMT
إندلع حريق غابة اليوم الخميس، من أجل إخماد حريق غابة بالمكان المسمى غابة دوار بوخليجة بلدية الأرهاط و دائرة الداموس ولاية تيبازة.
وتدخلت مصالح الحماية المدنية اليوم على الساعة 10 سا و 30 د ممثلة في الوحدة الثانوية للحماية المدنية الداموس مدعمة بالوحدة الثانوية للحماية المدنية ڨوراية. والمركز المتقدم للحماية المدنية واد البلاع.
وأشارت الحماية المدنية في بيان لها أن عملية الإخماد جارية.
div>
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الثانویة للحمایة المدنیة حریق غابة
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (غابة الكتابات)
((وسمع آدم خطوات الرب يمشي في الجنة… فاختبأ خلف شجرة
وقال الرب: أين أنت يا آدم؟ قال آدم: أنا هنا خلف الشجرة. اختبئ.
قال الرب: ولماذا تختبئ؟ قال آدم: لأنني عريان… قال الرب: ولماذا تختبئ؟ قال آدم: لأنني عريان. قال الرب: وكيف عرفت أنك عريان؟ هل أكلت من الشجرة المحرمة؟))
هذا مكتوب في التوراة،
وفي التوراة صورة عجيبة لله.
……
وأيام الهجرة تكمل إغلاق العقول،
والمعادلة عند كل شاب تصبح هي:
ما دمت أكسب من العمل في دول البترول عشرة أضعاف ما يكسبه أي بروفيسور، فلماذا أدرس؟
والبترول يقتل الكتب،
والآن هي أيام ما فيها هو،
أما علوم عويصة في الفلك والفيزياء فقبائل مثلها، وأما تيك توك وحكايات بلهاء.
لكن…
……
قبل الخمسين بقليل يخرج مالك بن نبي بكتابه (الظاهرة القرآنية)،
وكتابات إن سردنا بعضها لم تكمل أنت القراءة. فهذه أيام التسلية.
بعدها خرجت كتابات وترجمات لدراسات غربية،
ومنها أن تسعة أعشار أموال العالم ما يديرها هو صناعات السلاح (لهذا لابد من الحروب) وصناعات الجنس والخمور والمخدرات. ولهذا لابد من منع شباب العالم الإسلامي من معرفة الإسلام.
…….
والحروب التي تشعل في العالم الإسلامي تنبت أمثال مالكوم إكس (ومالكوم يُقتل، مثلما قتلوا الفاروقي و…)، ومن يتساءل: لماذا لم نسمع عن تحقيق واحد في الحوادث الألف هو شخص يشهد على جهله الكامل بالعالم اليوم.
…….
ومحمد وقيع الله… القارئ الذكي يصدر كتابًا عنوانه ومحتواه هو (خمسون كتابًا في كتاب)، والرجل ينسج شبكة وسبيكة من الذهب؛ فهو يكاد — بشهادة كتاب الغرب — يجمع أهم ما يفقده الناس الآن: معرفة العالم وما فيه، وما سوف يجري فيه.
وطريف أن نرسم صورة لأحد أبرز القادة المسلمين هناك، مالكوم إكس.
مالكوم يقول:
لما كنت في السجن/ كالعادة/ تزورني أسرتي وأختي الصغيرة التي أحبها تقول لي:
ميتش… لقد دخلنا دينًا جديدًا… اسمه الإسلام… وهو دين للسود فقط.
قال: ولأنني أحبها فقد حرصت ألا ترى نظرة السخرية في عيوني.
ولما سمع رفاقي في السجن أن أختي تحدثني عن الدين/ أي دين/ غرقوا في الضحك. فما كان أحد أبعد عن الدين مني.
لكن مالكوم تجعلُه الحياة القاسية يبحث عن الراحة…
ويقع على كتابات عن الإسلام/ كان هو إسلام إليجا/ إسلام مضلل.
لكن مالكوم في طريقه إلى مكة يهبط في الخرطوم، وينغمس مبهورًا في الاستماع إلى الإسلام الحقيقي.
وفي أمريكا يحتشد لسماعه مئات الألوف…
وبالطبع قتلوه.
كتاب محمد وقيع الله لا يقص هذا لكنه يقص آلاف القصص الرائعة التي تكشف كيف أن الإسلام دين يقاتل وحيدًا دون جيش.
إسحق أحمد فضل الله
إنضم لقناة النيلين على واتساب