رئيس النيل الدولية: تغيير اسم القناة لـ ENN مجرد اقتراح
تاريخ النشر: 14th, November 2025 GMT
قالت دينا عثمان رئيسة قناة "نايل تي في إنترناشونال" الفضائية، إن تغيير اسم قناة النيل الدولية ليحمل "اسم مصر الإخبارية" هو مقترح قدمه فريق التطوير بالقناة ضمن تصور لاستعادة المشاهد، وأما القناة الإفريقية التي يتحدث عنها بعض معارضي الاقتراح فهي قناة خاصة، عملت لمدة عامين وتم إغلاقها عام 2018.
وأضافت رئيسة القناة، في تصريحات لها، اليوم، أن رأي الفريق أن اسم "ENN" يحمل اسم "Egypt" وألوان علم مصر، وكان الخلط بين نايل نيوز ونايل تي في، وتراجع المشاهدة والتأثير الخارجي من أسباب الاقتراح، كما أنه سبق طرح اسم "ENN" وكذلك اسم "ENC" في مقترحات تطوير سابقة.
ولفتت: إلى أنه "تمت استشارة شخصيات عديدة قبل تقديم الاقتراح ولكننا مستعدون للعمل في ظل أي شعار. إن قيادات القناة تدعم التطوير والتجديد، وفي انتظار قرار الهيئة بالإبقاء على اسم نايل تي في، أو تبني الشعار المقترح".
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
قناة النيل الدولية دينا عثمان ENN أحدث الموضوعاتفيديو قد يعجبك:
قد يعجبك
إعلان
أخبار
المزيدإعلان
أخبار مهرجان القاهرة
المزيدرئيس "النيل الدولية": تغيير اسم القناة لـ "ENN" مجرد اقتراح
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
32 22 الرطوبة: 41% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الطقس انتخابات مجلس النواب 2025 مهرجان القاهرة السينمائي المتحف المصري الكبير الطريق إلى البرلمان كأس السوبر المصري سعر الفائدة خفض الفائدة زيادة أسعار البنزين توقيع اتفاق غزة احتلال غزة مؤتمر نيويورك ترامب وبوتين صفقة غزة هدير عبد الرزاق قناة النيل الدولية دينا عثمان مؤشر مصراوي قراءة المزید أخبار مصر مهرجان القاهرة صور وفیدیوهات النیل الدولیة قناة النیل منذ ساعتین
إقرأ أيضاً:
زيارة فرنسية لبحث التهدئة بلبنان.. وعون: لا رد إسرائيلي على اقتراح التفاوض
البلاد (بيروت)
وسط استمرار الغارات الإسرائيلية على الجنوب اللبناني رغم اتفاق وقف إطلاق النار، كرر الرئيس اللبناني جوزيف عون التأكيد على ضرورة البحث عن حلول دبلوماسية للنزاع، مشيراً إلى أن لبنان لم يتلق بعد أي رد من إسرائيل عبر الوساطة الأمريكية على اقتراح التفاوض لتحرير الأراضي اللبنانية المحتلة.
وقال عون خلال لقائه وفداً من نقابة المحررين، وفق بيان المكتب الرئاسي: إن “منطق القوة لم يعد ينفع، لذا وجب اللجوء إلى قوة المنطق”، مؤكداً أن الجيش اللبناني يقوم بدور جبّار في الجنوب وباقي المناطق، وأن حزب الله لا يتدخل في منطقة جنوب نهر الليطاني.
وكان حزب الله اعتبر التفاوض مع إسرائيل “فخاً”، مؤكدًا أن اتفاق وقف إطلاق النار لا يلزم لبنان بالدخول في مفاوضات مباشرة، في حين شدد رئيس الحكومة نواف سلام على أن قرار الحرب والسلم حق حصري للدولة اللبنانية.
في هذا السياق، وصلت بيروت أمس (الأربعاء) آن مستشارة الرئيس الفرنسي لشؤون الشرق الأوسط كلير لوجاندر، في زيارة رسمية، حيث من المقرر أن تلتقي اليوم جوزيف عون، ورئيسي الحكومة والمجلس النيابي لبحث التهدئة في الجنوب وحث إسرائيل على وقف الاعتداءات.
ووفق مصدر دبلوماسي، ستتناول لوجاندر أيضاً مسار جهود الدولة اللبنانية في حصر السلاح بيد الدولة وإصلاحات اقتصادية، في إطار مشاركة فرنسا ضمن لجنة “الميكانيزم” التي أُنشئت لمراقبة تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية بعد سنة من المواجهات بين حزب الله والقوات الإسرائيلية في نوفمبر 2024.
وينص الاتفاق على انسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، ونشر الجيش اللبناني جنوباً، وانسحاب القوات الإسرائيلية، وحصر السلاح بيد الدولة، إلا أن الجيش الإسرائيلي لا يزال منتشرًا في أكثر من خمس مواقع جنوباً، ويشن غارات متفرقة مستهدفًا مواقع للحزب، فيما يرفض الأخير تسليم أسلحته، لا سيما في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على المناطق الجنوبية.
وتعكس الزيارة الفرنسية محاولة أوروبية لإعادة إطلاق الحوار السياسي بين الأطراف اللبنانية والإسرائيلية، وضمان تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، في وقت يبقى التوتر العسكري على الحدود مرهونًا بموقف كلا الطرفين من المسار التفاوضي.