بحضور رؤساء الأحزاب.. بدء مؤتمر القائمة الوطنية من أجل مصر قطاع شرق الدلتا بالشرقية -(صور)
تاريخ النشر: 14th, November 2025 GMT
تصوير- هاني رجب:
بدأت منذ قليل فعاليات مؤتمر القائمة الوطنية من أجل مصر قطاع شرق الدلتا بمحافظة الشرقية، الذي يعد أكبر مؤتمر انتخابي لدعم القائمة الوطنية في دائرة منيا القمح، الذي ينظمه النائب أحمد عبدالجواد، نائب رئيس حزب مستقبل وطن الأمين العام، بمشاركة مرشحي القائمة، وعلى رأسهم السيد القصير الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية وعدد كبير من القيادات الحزبية والسياسية من مختلف المحافظات.
ويشهد المؤتمر حضورًا جماهيريًا واسعًا بنحو 20 ألف مشارك، ومشاركة مكثفة من القيادات الحزبية، في حدث سياسي هو الأكبر على مستوى المحافظة خلال موسم الانتخابات البرلمانية الجاري.
ويجرى تنظيم المؤتمر الحاشد قبل أيام قليلة من بدء المرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب 2025، حيث كانت الهيئة الوطنية للانتخابات قد أعلنت أن فترة الصمت الدعائي تنتهي يوم 20 نوفمبر الجاري، على أن تُجرى الانتخابات بالخارج يومي 21 و22 نوفمبر، وفي الداخل يومي 24 و25 من الشهر نفسه.
اقرأ أيضاً:
توفي خلال الوضوء لصلاة الفجر.. وزير الأوقاف ينعى مؤذن مسجد السيدة زينب
رفض مقترح ENN.. المسلماني: "نايل تي في" تحتفظ باسمها خلال تطوير القناة
ياسمين الخطيب تتراجع عن هجومها على عبد الله رشدي.. والأخير يرد
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
مؤتمر القائمة الوطنية من أجل مصر (12) قطاع شرق الدلتا بالشرقية النائب أحمد عبدالجوا مؤتمر انتخابي لدعم القائمة الوطنية انتخابات مجلس النواب 2025 المرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب أخبار ذات صلةفيديو قد يعجبك:
قد يعجبك
إعلان
أخبار
المزيدإعلان
أخبار مهرجان القاهرة
المزيدبحضور رؤساء الأحزاب.. بدء مؤتمر القائمة الوطنية من أجل مصر قطاع شرق الدلتا بالشرقية -(صور)
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
32 22 الرطوبة: 41% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الطقس انتخابات مجلس النواب 2025 مهرجان القاهرة السينمائي المتحف المصري الكبير الطريق إلى البرلمان كأس السوبر المصري سعر الفائدة خفض الفائدة زيادة أسعار البنزين توقيع اتفاق غزة احتلال غزة مؤتمر نيويورك ترامب وبوتين صفقة غزة هدير عبد الرزاق انتخابات مجلس النواب 2025 المرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب مؤشر مصراوي أخبار مصر
إقرأ أيضاً:
الوطني الاتحادي يشارك في مؤتمر رؤساء البرلمانات الدولي في إسلام أباد
أكد الدكتور طارق حميد الطاير، النائب الأول لرئيس المجلس الوطني الاتحادي أن دولة الإمارات العربية المتحدة بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، تبنت رؤية تستند إلى الحكمة السياسية التي توازن بين السيادة والتنمية، وبين الهوية والانفتاح، وبين الطموح الوطني والدور الإقليمي والدولي في الأمن والازدهار.
جاء ذلك في كلمة ألقاها، خلال ترؤسه وفد المجلس الوطني الاتحادي المشارك في أعمال مؤتمر رؤساء البرلمانات الدولي، الذي نظمه مجلس الشيوخ في جمهورية باكستان الإسلامية، اليوم في العاصمة إسلام أباد تحت شعار "السلام، الأمن والتنمية" بمشاركة نحو 34 برلماناً.
وأشار الطاير، إلى أن دولة الإمارات ترى أن العالم بحاجة إلى حوكمة جديدة تمنح الحق في التعايش السلمي، والعدالة في الموارد، وفرص التنمية المستدامة للجميع.
ويضم وفد المجلس الوطني الاتحادي المشارك في المؤتمر سعادة محمد عيسى الكشف، وسعادة أحمد مير هاشم خوري، عضوي المجلس.
ولفت في كلمته إلى أن دولة الإمارات تؤمن بأن السلام منظومة متكاملة من القيم والسياسات والممارسات التي تصون كرامة الإنسان، وتمنحه فرصة متكافئة للعيش والعمل والإبداع، مؤكداً أن السلام هو أساس الأمن وركيزة التنمية، وغيابه يجعل من كل شيء كأنه نقش فوق رمال متحركة لن يمسك بها أحد.
أخبار ذات صلةوقال: "إننا أمام مسؤولية الاتفاق على منظومة تشريعات وطنية ودولية ترسم لنا ملامح العمل المشترك، وتحديداً تلك التي يتجسد فيها الرابط بين المواطن والدولة، وبين الأطر التشريعية والواقع الاجتماعي أن السلام والأمن والتنمية هم حق الجميع".
وأضاف:"أن البرلمانات أمام مسؤولية دولية تاريخية في أن تكون منصات للحوار العابر للحدود لتكون قادرة على صياغة خطاب عقلاني جامع، يحصن الشعوب من الانقسام، ويبني جسورا للتواصل المعرفي والثقافي بين الشعوب، ويبقي الأمل حيا في عالم آمن ومستقر ومستدام".
ولفت إلى أن المتغيرات والحقائق الدولية تؤكد أن جميع ممكنات الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي والبيئي المستدام الذي تتطلبه دول العالم في المستقبل المنظور، وكذلك البعيد، لن يكون بأي شكل من الأشكال كما هي اليوم، انطلاقا من ثلاث متغيرات أصبحت حقائق في عالم العولمة الشاملة، والرقمنة، والذكاء الاصطناعي، وأن أي أزمة بأبعادها السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية لا يمكن لها أن تكون، أزمة قائمة بذاتها، أو تهدد منطقة دون أخرى، ومن أبرزها تداعيات تغير المناخ، والحروب التي تهدد جميع سلاسل الإمداد العالمي، ومصادر الطاقة والغذاء، وتأمين الملاحة البحرية والجوية وغيرها.
وأوضح سعادته أن التصدي للقضايا التي تشكل تهديداً قائماً أو مستقبلياً لاستقرار الشعوب وازدهارها الاقتصادي، يتطلب العمل حيالها بشكل جماعي من جهة، ومعالجة جميع الزوايا والأبعاد ذات الصلة من جهة أخرى، فالتصدي لظاهرة الإرهاب، يوجب العمل المشترك لتجفيف منابعه الفكرية والمادية ومحاسبة الدول الداعمة له، تماماً مثلما هو يوجب العمل المشترك لنشر ثقافة التعايش والتسامح والسلام التي هي أساس استقرار الشعوب وتقدمها.
وأكد أن المتغيرات التي نتفق عليها جميعا، أن عالم اليوم يتغير ويتطور بزخم أسرع مما تستطيع الكثير من دول العالم مواكبته، الأمر الذي يتطلب منا البحث عن دينامية جديدة للتعاون الدولي، وإرساء أسس جديدة لعلاقاتنا المستقبلية، سيما في مسارات الأمن، والسلام، والتنمية التي باتت خطوطها تتقاطع وتتفاعل في عالم اليوم، فالأمن لم يعد مجرد أمن حدود، بل هو أمن المعرفة والبيئة والخصوصية الفردية، والسلام لم يعد إيقافاً للحرب، أو نهاية للصراعات فحسب، بل هو الإعمار، وإعادة بناء الثقة بين الشعوب، وترميماً للعلاقات بين الدول، تماما مثلما أن التنمية ليست مجرد نمو اقتصادي، بل هي ميدان الابتكار والتفوق التقني والعلمي.
المصدر: وام