شاهد.. ماذا كان ينقص المنتخب المغربي أمام الموزمبيق؟
تاريخ النشر: 15th, November 2025 GMT
وشدّت المباراة الجمهور المغربي الحاضر بقوة في مدرجات ملعب ابن بطوطة بطنجة، والشغوف للتعرف إلى مدى جاهزية منتخب بلاده قبل محطة كأس أمم أفريقيا المقبلة.
ورغم السيطرة على أطوار اللقاء إلا أن النتيجة النهائية كانت 1-0 لمنتخب المغرب من تسديدة لأوناحي. فماذا كان ينقص المنتخب المغربي ليكون أكثر فعالية في اللقاء؟
برنامج "بعد الصفارة" يجيبنا عن ذلك.
شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: دراسات شفافية غوث حريات
إقرأ أيضاً:
منتخب الناشئين في تجربة ودية أمام تايلاند
كتب - عمر الشيباني -
يخوض منتخبنا الوطني لكرة القدم للناشئين غدًا عند الساعة الثالثة مساء بتوقيت مسقط مباراته الودية الأولى أمام المنتخب التايلاندي للناشئين ضمن معسكره الإعدادي الخارجي الذي يقيمه حاليا في مملكة تايلاند ويستمر حتى 20 من الشهر الجاري. كما سيكون المنتخب يوم الأحد المقبل على موعد مع مباراة ودية ثانية أمام المنتخب الكويتي للناشئين في المعسكر ذاته، ويطمع منتخبنا في تحقيق أكبر استفادة ممكنة من هاتين المباراتين والوقوف على أبرز الإيجابيات والسلبيات للاعبين والعمل على تصحيح الأخطاء قبل انطلاق التصفيات الآسيوية.
ويعد معسكر تايلاند المحطة الإعدادية الأخيرة للمنتخب قبل السفر إلى ميانمار يوم 20 من الشهر الجاري لخوض تصفيات كأس آسيا ضمن المجموعة السابعة التي ستقام منافساتها في ميانمار والتي تتكون من منتخبنا وميانمار "المستضيف" وسوريا والنيبال وأفغانستان، حيث يأمل منتخبنا في الوصول لأقصى درجات الجاهزية قبل المواجهة الافتتاحية أمام المنتخب السوري يوم 24 من الشهر الجاري وعقب ذلك تحقيق نتائج إيجابية أمام منتخبات المجموعة لبلوغ بطولة كأس آسيا التي ستقام منافساتها العام المقبل في المملكة العربية السعودية، وعليه فإن منتخبنا مطالب ببذل جهد مضاعف لحجز تذكرة التأهل للبطولة على اعتبار أن أصحاب المركز الأول من كل مجموعة من المجموعات السبع في هذه التصفيات هم من سيتواجدون في بطولة كأس آسيا المقبلة، لينضموا مع المنتخبات التسعة التي تأهلت تلقائيا بعد بلوغها كأس العالم في قطر.
وكان المنتخب قد حط رحاله في العاصمة التايلاندية بانكوك يوم الاثنين الفائت واستهل تدريباته البدنية والفنية والتكتيكية تحضيرا للمواجهتين الوديتين ضمن برنامج المعسكر التدريبي، وقد تكونت بعثة المنتخب المسافرة إلى تايلاند من مدرب المنتخب أحمد بن سالم بيت سعيد ومساعده هيثم العلوي ومدرب الحراس مبروك الشاذلي وأخصائي العلاج عارف المخيني والمدلك ويندول دسيلفا ومدير المنتخب حمدان بن مسلم بيت سعيد والإداري أحمد الصالحي ومسؤول المهمات محمود بن سمير السعدي والمصور إسماعيل الفارسي ومحلل الأداء عمر بن جمعة الصالحي، بالإضافة إلى 23 لاعبا هم: في حراسة المرمى سالم الرواحي وعبدالله الزعابي وعبدالله البلوشي، وبقية اللاعبين عبدالله السعدي وبشار الشامسي ومحمد الجابري ونمار العامري وعوض السعدي ومحمد البلوشي ومبارك العامري وتركي الغساني ومعاذ الهنائي وبشار الغافري والحسن باحجاج وصالح البلوشي وسعد المعمري وأحمد اليحمدي ومحمد آل هاشم وتركي الرزيقي والأزهر السعدي ومشعل الرقادي ومحمد العريني ونزار السليمي.