الرواشدة يؤكد أهمية البحث الزراعي في مواجهة التغير المناخي وتعزيز الأمن الغذائي
تاريخ النشر: 17th, November 2025 GMT
صراحة نيوز -بحث مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية، الدكتور إبراهيم محمد الرواشدة، اليوم الاثنين، مع فريق بنك البذور الوطني أبرز التحديات التي تواجه البحث العلمي الزراعي، والاطلاع على أهم المشاريع المنفذة في البنك ودورها في حفظ الموروث الوراثي النباتي.
وشدّد الرواشدة على أهمية الاستثمار في المشاريع البحثية المبتكرة، خصوصاً تلك المرتبطة بمواجهة التغيرات المناخية وتعزيز قدرة الأنظمة الزراعية على التكيف.
ودعا الباحثين إلى إعداد مقترحات بحثية نوعية تستفيد من فرص التمويل التي توفرها الجهات المانحة المحلية والدولية، بالإضافة إلى صندوق دعم البحث العلمي والابتكار.
وأكد أن تطوير المشاريع المتعلقة بالمحاصيل المتكيفة مع التغير المناخي، وحفظ الموارد الوراثية، وتحسين الإنتاجية يشكل ركيزة أساسية لتعزيز منظومة الأمن الغذائي الوطني، ويعكس الدور المحوري للأردن في دعم زراعة ذكية ومستدامة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تستضيف مبادرة لدعم البحث العلمي في الدول المتأثرة بالنزاعات
استضافت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية مبادرة "التضامن من أجل المستقبل " لدعم البحث العلمي في الدول المتأثرة بالنزاعات تحت شعار " البحث العلمي لا ينتظر"، بالتعاون مع اتحاد مجالس البحث العلمي العربية، اليوم الإثنين 17 /11 /2025.
جاء ذلك بحضور وزير التعليم والبحث العلمي في جمهورية السودان، ووزير التعليم العالي، في الجمهورية العربية السورية، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي في الجمهورية اليمنية، والأمين العام للجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم بمنظمة التحرير الفلسطينية، وعدد من المنظمات العربية والاقليمية ذات الصلة.
وأكدت ممثل الأمين العام للجامعة في كلمتها أن البحث العلمي هو حجز الأساس في بناء الأمم وصناعه مستقبلها، فهو المحرك الرئيسي للتنمية المستدامة والوسيلة الأكثر فاعلية لمواجهه التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها مجتمعاتنا العربية.
وأشادت بمبادرة “التضامن من أجل المستقبل” كمبادرة إنسانية وتنموية في آن واحد تُجسد روح التعاون والمسئولية المشتركة تجاه الدول والمجتمعات التي تضررت من الحروب والصراعات، مؤكدة أنها دعوة لإعادة التفكير في مفهوم الدعم الإنساني بحيث لا يقتصر على بناء الانسان فقط بل وتعزيز المؤسسات وتمكين المجتمعات من النهوض بقدرتها الذاتية.
وأشارت إلى جهود جامعة الدول العربية من خلال الدفع بجهود البحث العلمي والتكنولوجي في الدول العربية من خلال الاستراتيجية العربية للبحث العلمي والتكنولوجيا والابتكار بهدف دعم الباحثين والعلماء العرب من خلال توفير بيئة مشجعة للأبداع وعلى تعزيز التكامل بين البحث العلمي ومتطلبات التنمية والسلام بما يسهم في تحقيق اهداف مبادرة " التضامن من أجل المستقبل".
وفي نهاية كلمتها وجهت الشكر لكافة القائمين على تنظيم هذه الاحتفالية، وبالشكر لكل المشاركين في هذا الحدث العام والعمل مع الشركاء والمنظمات المعنية في تنسيق الجهود وتبادل الخبرات وتحويل هذه الرؤية الي واقع ملموس ينعكس ايجابياً علي حياه أبناء وطننا العربي.