جلالةُ السُّلطان يتلقّى التّهاني والتّبريكات من قادة الدّول الشّقيقة والصّديقة
تاريخ النشر: 19th, November 2025 GMT
العُمانية/ تلقّى حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ برقيّات التّهاني بمناسبة اليوم الوطني المجيد من ملوك وقادة الدّول، وأولياء العهد، ورؤساء الحكومات والمنظّمات والهيئات، وكبار المسؤولين بالدّول الشّقيقة والصّديقة.
وقد أعربُوا في برقيّاتهم عن تمنّياتهم الخالصة لسلطنة عُمان باستمرار التّقدم والتّطور والرّفعة على كافة المناحي بقيادة جلالةِ السُّلطان المُعظّم، داعين الله القدير أن يوفّق جلالتَه لإنجاز كلّ الرّؤى والتّطلعات؛ تحقيقاً للازدهار الاقتصادي والاجتماعي المنشود.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
لعنة التاريخ ستطارد بعض أبناء قبيلة المسيرية ومن تبعهم من قادة الإدارة الأهلية
■ لعنة التاريخ ستطارد وتلاحق بعض أبناء قبيلة المسيرية ومن تبعهم من قادة الإدارة الأهلية الذين لطّخوا أياديهم ودواخلهم بموالاة ومساندة مليشيا وعصابات التمرد السريع التي قتلت ونهبت وأحرقت قلوب السودانيين قبل منازلهم وديارهم.
■ لعنة التاريخ ستصبغ بالعار أبناء وزعماء الإدارة الأهلية الذين يشحذون الآن سكين الغدر والقتل لذبح الشجعان والأبطال من أولاد وكرام المسيرية الذين رفضوا في إباء وشجاعة موالاة شيطان الإنس وأخيه المجرم الهارب ومساعدته في حملته الإجرامية لتدمير ما تبقى من ديار المسيرية وقتل أشجع أبنائها الذين ضربوا ويضربون مثالًا أسطوريًا في الثبات والجسارة في وجه عربان الشتات ومن شايعهم من عصابات الإجرام العابرة للقارات.
■ لعنة التاريخ ستلاحق بعض أبناء المسيرية الذين مضوا في ركاب المجرم زعيم العصابة التي خرّبت ديارهم، وشرّدت أهلهم وفرّقت جمعهم، ومع ذلك يلعق بعضهم حذاء القاتل ويمسح شفرة سكينه المغروسة في دم المسيرية الطاهر.
■ ولأنه لن يقع في كون الله جلّ جلاله وعزّ جاره، إلا ماسطره في الأزل ..فإنه لن يمس ضرٌ ولا تشاك أحدًا من أبطال الفرقة 22 بابنوسة ومن معهم من الأبناء والبنات الصغار والكبار.لن يصيبهم إلا ما كتب الله لهم في علمه وتقديره . أما الذين يُحشدون منذ أيام للهجوم على الفرقة 22، فإنهم سيبقون ملعونين أينما ثُقِفوا.
■ ستتطهر كردفان عامة من دنس عصابات التمرد، وستخرج غرب كردفان عامة، وبابنوسة خاصة، من محنتها الراهنة. ستحلق قريباً في فضاء الأمن والأمان. وحدهم من ساندوا القتلة والمغتصبين يبقون في سجن دواخلهم. يلعنهم التاريخ وتطاردهم وخزة الضمير ودماء الشهداء والأبرياء من أبناء المسيرية الشجعان.
■ نصرٌ من الله وفتحٌ قريب.
عبد الماجد عبد الحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب