ميليشيا أبو شباب تبدأ “تطهير” رفح جنوب غزة
تاريخ النشر: 19th, November 2025 GMT
صراحة نيوز -أعلنت ميليشيا ياسر أبو شباب المسلحة المدعومة من إسرائيل والموجودة شرق رفح جنوب قطاع غزة، أنها بدأت عملية “تطهير” للمدينة من المسلحين، زاعمة أن ذلك يتم بالتعاون مع مجلس السلام الدولي.
وقال غسان الدهيني، نائب ياسر أبو شباب، إن “القوات ستبدأ عملية تطهير في مختلف مناطق مدينة رفح”.
وأكد في مقطع فيديو نشرته ما تسمى “القوات الشعبية” عبر صفحتها على موقع “فيسبوك”، أن “هذه المهام تأتي في إطار الاشتراك المباشر مع مجلس السلام، وتهدف لضمان أمن المدنيين في رفح وتوفير بيئة خالية من التهديدات المتطرفة”.
وأضاف: “بيت بيت وشارع شارع.. سنطهر رفح من الإرهاب”.
ولا يزال عشرات المسلحين محاصرين في مدينة رفح بعد إعلان وقف إطلاق النار، فيما تطالب حركة حماس بإخراجهم من المدينة، بينما ترفض إسرائيل ذلك. وأوضحت حماس أن المجموعات المحاصرة، والتي تقدر إسرائيل أعدادهم بنحو 200 مسلح، انقطع الاتصال معها منذ أشهر.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
“بوريل”: يجب التحرك ضد “إسرائيل” والإدانة لا تكفي
الثورة نت /..
قال الممثل الأعلى السابق للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، اليوم الثلاثاء، إن “مجرد الإدانات لم تعد كافية” إزاء الانتهاكات “الإسرائيلية” بحق الشعب الفلسطيني، داعيًا إلى اتخاذ تحرك فعلي ضد “إسرائيل”.
وأضاف بوريل، في تصريح لـ قناة “الجزيرة”، أن استخدام التجويع كسلاح يشكل جريمة وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، مشيرًا إلى أن بعض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لا تزال تقدم السلاح للكيان الإسرائيلي.
وأكد أن على المجتمع الدولي استخدام كل النفوذ المتاح من أجل الوصول إلى حل عاجل في قطاع غزة وتخفيف المعاناة الإنسانية.
وبدعم أمريكي وأوروبي، ارتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 69,483 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 170,706 آخرين، حتى أمس الأول، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.