35 خطوة ترصد دخول مصر عصر التكنولوجيا النووية
تاريخ النشر: 19th, November 2025 GMT
شهدت هيئة المحطات النووية حدثا جديدا فى إنشاء مشروع الضبعة النووى، تلك المراحل التى بدأت منذ 11 سنة فى 2014 وحتى تلك اللحظة التى تم فيها تركيب وعاء ضغط المفاعل للوحدة الأولى بمشاركة الرئيسين عبد الفتاح السيسي والروسي فلاديمير بوتين.
مشروع الضبعة فى أرقاميستعرض “صدى البلد” لقرائه مراحل المشروع، والتى تلخصت فى 35 خطوة حتى الآن وهي:
2014
- التحضير لإصدار مناقصة مقاول الهندسة والتوريد والبناء
2015
- مصر تتلقى ثلاثة عروض للاستثمار في مشروع الضبعة النووي من من روسيا والصين وكوريا الجنوبية.
19 نوفمبر 2015
- اختيار الحكومة الروسية كشريك استراتيجي.
20 نوفمبر 2015
- توقيع اتفاقية حكومية بين مصر و روسيا لإنشاء المحطة النووية في الضبعة.
2016
- هيئة المحطات النووية توقع العقد الرئيسي للهندسة والإنشاءات والتوريدات للمشروع مع شركة “أتوم ستروي اكسبورت” الروسية.
مايو 2016
- بدء بناء المدرسة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الطاقة النووية بالضبعة.
2017
- توقيع إشعار البدء في المشروع النووي ودخول عقود المشروع حيز النفاذ.
ديسمبر 2017
- بدء المرحلة التحضيرية للمشروع.
سبتمبر 2017
- بدء الدراسة في المدرسة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الطاقة النووية بالضبعة.
2018
- إجراء دراسات المسح الهندسي للمشروع.
2019
مارس 2019
- إصدار إذن قبول موقع الضبعة.
أبريل 2019
- المشروع النووي يحصل على جائزة أفضل 3 مشروعات عالمية من حيث الانطلاقة.
أكتوبر 2019
- أنهى فريق خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية مهمة مراجعة البنية التحتية النووي.
2020
- البدء في إنشاء الرصيف البحري.
2021
يوليو 2021
- التقدم لهيئة الرقابة النووية والإشعاعية بطلب إذن الإنشاء للوحدتين الأولى والثانية.
يوليو 2021
- بدء تصنيع المعدات طويلة الأجل للمحطة أول معدة مصيدة قلب المفاعل في روسيا.
ديسمبر 2021
- التقدم بطلب إذن الإنشاء للوحدتين الثالثة والرابعة .
10 أكتوبر2021
- بدء تدريب الكوادر المصرية على أعمال التشغيل والصيانة.
20 أكتوبر 2021
- هيئة المحطات النووية تحصل على جائزة أفضل فريق عمل في الإشراف على تنفيذ مشروع الضبعة).
2022
15 يونيو 2022
- بدء تصنيع وعاء الضغط لمفاعل الوحدة الأولى لمحطة النووية بالضبعة.
29 يونيو 2022
-الحصول على إذن إنشاء الوحدة الأولى.
يوليو 2022
- وضع الصبة الخرسانية الاولي للوحدة الأولى بمحطة الضبعة.
أكتوبر 2022
-الحصول على إذن إنشاء الوحدة الثانية.
نوفمبر 2022
- بدء الصبة الخرسانية للوحدة الثانية بمحطة الضبعة.
2023
4 مارس 2023
استيفاء متطلبات تشغيل الرصيف البحري بموقع الضبعة لاستقبال أول معدة للمفاعل.
6 مارس 2023
بدء رحلة إبحار السفينة الحاملة لأول معدة نووية طويلة الأجل لمشروع محطة الضبعة النووية.
7 مارس 2023
توقيع عقد ادارة وتشغيل رصيف الضبعة البحري مع هيئة الميناء البحرى بالإسكندرية.
21 مارس 2023
وصول أول معدة نووية طويلة الأجل " مصيدة قلب المفاعل النووي " إلى ميناء الضبعة.
29 مارس 2023
الرقابة النووية تمنح محطة الصبعة اءن انشاء الوحدة الثالثة للمشروع.
3 مايو 2023
بدء صب الخرسانة للوحدة الثالثة للمفاعل النووى.
30 أغسطس 2023
الرقابة النووية تمنح محطة الضبعة إذن انشاء الوحدة الرابعة للمشروع
16نوفمبر 2023
بدء تركيب مصيدة قلب المفاعل للوحدة الثانية لمشروع الضبعة النووى
2024
يناير 2024
بدء صب خرسانة للوحدة الرابعة والأخيرة للمفاعل النووى بالضبعة.
2025
16اكتوبر 2025
تركيب الهيكل الداعم (Support Ring Beam) في الوحدة الأولى وهو أحد المراحل الأساسية لعملية تثبيت وعاء المفاعل
21 أكتوبر 2025
وصول وعاء ضغط المفاعل الي ميناء الضبعة التخصصي
19 نوفمبر 2025
بدء تركيب وعاء ضغط المفاعل للوحدة النووية الأولى
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المفاعل النووي الضبعة النووية الكهرباء هيئة المحطات النووية هیئة المحطات النوویة مشروع الضبعة
إقرأ أيضاً:
برلماني: وضع هيكل الوحدة الأولى بمفاعل الضبعة النووية إنجاز تاريخي في مسيرة التنمية المصرية
ثمن المستشار حسين أبو العطا، عضو مجلس الشيوخ، رئيس حزب ”المصريين“ وعضو المكتب التنفيذي لتحالف الأحزاب المصرية، مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الروسي في مراسم وضع هيكل الاحتواء للوحدة الأولى بمفاعل محطة الضبعة النووية، في خطوة مهمة ضمن مراحل إنشاء المحطة التي تهدف لتوليد الطاقة الكهربائية بطريقة آمنة ومستدامة.
وقال “أبو العطا”، في بيان، إن هذا الحدث يُمثل نقطة تحول تاريخية وإنجازًا عملاقًا في مسيرة التنمية المصرية، وإشادة بعمق العلاقات الاستراتيجية بين مصر وروسيا، موضحًا أن وضع هيكل الاحتواء يُعد خطوة مادية ملموسة نحو تحقيق هدف المحطة في توليد الطاقة الكهربائية بطريقة آمنة ومستدامة، ويُرسخ هذا المشروع مكانة مصر كدولة رائدة في المنطقة تتبنى الطاقة النظيفة وتعمل على تنويع مصادرها، وهو ما وصفه الرئيس بوتين بخطوة استراتيجية لتعزيز البنية التحتية للطاقة النظيفة في مصر.
وأوضح رئيس حزب “المصريين”، أن تأكيد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أن الوحدة الأولى ستسهم في زيادة قدرها 35 ألف كيلو وات من الطاقة الكهربائية يُبرز الأثر المباشر والهائل لمحطة الضبعة النووية على تلبية احتياجات مصر المتزايدة من الطاقة ودعم النمو الاقتصادي والصناعي، مشيرًا إلى أن التأكيد على الالتزام بأعلى معايير السلامة الدولية في التعاون المصري الروسي هو أمر حيوي في مجال الطاقة النووية، ويطمئن على أن المشروع يدار بمسؤولية فائقة وحرص على سلامة البيئة والمواطنين.
ولفت إلى أن مشاركة الرئيسين في هذه الفعالية تعكس رمزية عظيمة وتأكيدًا على قوة ومتانة الروابط بين القاهرة وموسكو، موضحًا أن إشارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى أن الرئيس السيسي هو من بادر بمشروع محطة الضبعة النووية تُسلط الضوء على الرؤية الاستباقية للقيادة المصرية نحو تأمين مستقبل الطاقة في البلاد، وتعكس المتابعة المستمرة من الرئيس بوتين وتأكيد الرئيس السيسي على عمق التعاون الاستراتيجي بين البلدين، التزام الطرفين بتنفيذ المشروع وفقًا لأعلى معايير الجودة والتوقيتات المحددة، بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الصديقين.
ونوه بأن تزامن الفعالية مع العيد السنوي الخامس للطاقة النووية الذي تحييه مصر سنويًا في 19 نوفمبر لذكرى توقيع الاتفاقية، يمنح الحدث بُعدًا رمزيًا واحتفاليًا يُعمق الشعور بأهمية البرنامج النووي السلمي المصري، كما أن تهنئة الرئيس بوتين للرئيس السيسي بعيد ميلاده تُضيف لمسة إنسانية تعكس الود والاحترام الشخصي بين القيادتين.
وأكد أن مشروع الضبعة النووية ليس مجرد محطة لتوليد الكهرباء، بل هو رمز للشراكة الاستراتيجية الناجحة والرؤية المستقبلية الطموحة لمصر في مجال الطاقة.