مديرية الأمن العام تحذر من أخطار السيول وحالة الطقس
تاريخ النشر: 5th, December 2025 GMT
صراحة نيوز-قالت مديرية الأمن العام، إنه ونظراً لما ستشهده المملكة من حالة عدم استقرار جوي متوقعة وهطول أمطار قد تكون غزيرة أحياناً، يُنصح بالابتعاد عن جوانب الأودية وأماكن تشكل السيول، خاصة في المناطق الجنوبية والشرقية من المملكة.
وأضافت المديرية ضرورة التحلي بالتأني أثناء القيادة والابتعاد عن التجمعات المائية وعدم المجازفة بقطعها سيراً على الأقدام أو بالمركبات.
كما أكدت على اتباع السلوك الآمن عند استخدام وسائل التدفئة، وعدم تركها مشتعلة أثناء النوم، مع توفير التهوية المناسبة في المنازل.
وشددت على عدم التردد بالاتصال على هاتف الطوارئ الموحد 911 في حال الحاجة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
“أطباء بلا حدود” تحذر من وفاة مئات الفلسطينيين أثناء انتظار الإجلاء الطبي من غزة
الثورة نت /..
ناشدت منظمة “أطباء بلا حدود”، اليوم الأربعاء، الدول بفتح أبوابها أمام الآلاف من سكان غزة المحتاجين بشدة للإجلاء الطبي، محذرة من وفاة المئات أثناء انتظارهم الحصول على العلاج.
وقال منسق عمليات الإجلاء الطبي للمنظمة، هاني إسليم، لوكالة “فرانس برس”، إن عدد المرضى الذين استقبلتهم الدول حتى الآن “لا يمثل سوى قطرة في محيط”، مشيراً إلى أن الرقم الحقيقي أعلى بثلاثة إلى أربعة أضعاف.
وأوضح إسليم أن الأطفال الذين رافقهم الأسبوع الماضي إلى سويسرا تتراوح أعمارهم بين شهرين و16 عاماً، ويعانون من أمراض قلب خلقية، والسرطان، وبعضهم بحاجة إلى جراحات عظام معقدة.
وأضاف أن هؤلاء الأطفال توجهوا مباشرة إلى الجراحة فور وصولهم لتجنب أضرار لا يمكن إصلاحها، مشيراً إلى أن وتيرة عمليات الإجلاء الطبي أصبحت بطيئة مع تدهور الأوضاع في غزة.
وأكد أن من ضمن المشاكل، طول وتعقيد الإجراءات لدى الدول المعنية، حيث تستغرق اتخاذ القرارات وتمويل المرضى وقتاً طويلاً، فيما لا يمكن للمرضى الانتظار.
وأشار مسؤول المنظمة إلى أن 99.9% من الدول تركز على استقبال الأطفال وتغفل البالغين الذين يحتاجون إلى العلاج المنقذ للحياة، حيث يشكل البالغون ثلاثة أرباع من ينتظرون الإجلاء الطبي.
ودعا إسليم جميع الدول إلى التركيز على الاحتياجات الفعلية لإنقاذ الأرواح، وعدم التعامل مع قوائم المرضى كـ”قائمة تسوق”.