عدد أحياء إسطنبول قد يرتفع إلى 40 حيا!
تاريخ النشر: 7th, December 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أثيرت ادعاءات حول رفع عدد أحياء مدينة إسطنبول من 39 إلى 40 حيا سكنيا، وذلك عبر تأسيس حي جديد سيحمل اسم “يني شهير”.
ووفق الادعاءات، سيتم تخطيط الحي الجديد ليشمل منطقة واسعة من بينها مطار إسطنبول الجديد.
وتشير الأنباء المتداولة أيضا إلى احتمالية تحويل المناطق الواقعة على خط أرناؤوط طوي وباشاك شهير وبهشه شهير وحامد كوي إلى هيكل إداري جديد بسبب الزيادة في التعداد السكاني واستثمارات البنية التحتية ومشاريع النقل.
وذكر موقع سوزجو أنه منذ سنوات يتم استخدام اسم “يني شهير” للمنطقة المشار إليها وأن هذا الاسم برز خلال التخطيطات الفنية.
وفي حال إنشاء حي “يني شهير” فسيعاد تشكيل حدوده وقد يتم ضم بعض المناطق التابعة للأحياء الحالية إلى هذا الحي الجديد.
ويُزعم أن الحي الجديد سيضم 15 منطقة. ومن بين المناطق الوارد ذكرها بالمرحلة الأولى، بايلك ويسيوران ودورسون كوي وصاظلي بوسنه وشاملار وبقلالي وشيلجينر وحاجي مشلي.
ويتضمن الملف التخطيط المناطق المتبقية، غير أنه لن يتم نشر كافة التفاصيل بدون إصدار بيان رسمي.
هذا ولم يصدر أي بيان رسمي بعد بشأن هذه الأنباء.
Tags: أحياء مدينة إسطنبولإسطنبوليني شهيرالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أحياء مدينة إسطنبول إسطنبول يني شهير
إقرأ أيضاً:
الذهب يرتفع والفضة بمستوى قياسي وسط تفاؤل بخفض الفائدة
ارتفعت أسعار الذهب في نهاية تعاملات أمس الجمعة وسط تفاؤل بأن يقرر مجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الأميركي) خفض أسعار الفائدة الأسبوع المقبل، في حين ارتفعت الفضة إلى مستوى قياسي.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 1% إلى 4212.16 دولار للأوقية (الأونصة)، لكنه يتجه لتكبد خسارة أسبوعية بنسبة 0.4%.
ولم تسجل العقود الأميركية الآجلة للذهب تسليم فبراير/ شباط المقبل تغيرا يذكر عند التسوية وبلغت 4243 دولارا.
وقال بارت ميليك، مسؤول السلع الأساسية في تي.دي.سيكيوريتيز "تزداد ثقة السوق في أن البنك المركزي الأميركي سيخفض أسعار الفائدة، واستجابة لذلك، رأينا الدولار يضعف قليلا".
وعززت تعليقات تميل إلى التيسير النقدي صدرت عن عدد من مسؤولي مجلس الاحتياطي من توقعات خفض الفائدة.
وتشير أداة فيد ووتش التابعة لمجموعة (سي.إم.إي) إلى احتمال نسبته 87.2% لخفض سعر الفائدة 25 نقطة أساس في اجتماع مجلس الاحتياطي الفدرالي يومي 9 و10 ديسمبر/ كانون الأول الجاري.
وقال أليكس إبكريان، مدير العمليات في شركة أليغيانس جولد، إن من المتوقع أن يتراوح سعر الذهب للأونصة بين 4200 دولار و4500 دولار هذا العام، وبين 4500 دولار و5000 دولار في العام المقبل، اعتمادا على قرارات مجلس الاحتياطي الفدرالي.
الفضة تلامس مستوى قياسي
زادت الفضة بنسبة 2.6% إلى 58.59 دولار، لتسجل ارتفاعا بنسبة 4% خلال الأسبوع، بعد أن
لامست مستوى قياسيا بلغ 59.32 دولار في وقت سابق.
وقفزت الفضة 98% هذا العام، مدعومة بالعجز في المعروض وإدراجها على قائمة المعادن الحرجة في الولايات المتحدة.
وقد دعم الارتفاع الأخير في أسعار المعدن أيضًا تصاعد التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل.
وكتب محللو "سيتي جروب" في مذكرة أن الفضة قد ترتفع إلى 62 دولارًا للأونصة خلال الأشهر الثلاثة المقبلة "مدفوعة بخفض الفائدة من الفيدرالي، وطلب استثماري قوي، وعجز في المعروض الفعلي".
إعلانوقالت هيبي تشين، المحللة في "فانتج ماركتس" بملبورن: "الموجة الصعودية المفرطة للفضة تشير إلى أنها لم تعد الرفيق الهادئ للذهب، فالسوق تدرك الآن ندرة هيكلية وزيادة سريعة في الطلب الصناعي، وليس مجرد قصة الملاذ الآمن".
وبالنسبة للمعادن الأخرى فقد استقر البلاتين عند 1646.10 دولار، في حين ارتفع البلاديوم 0.3% إلى 1453.39 دولار.