إصابة طفلين بقصف حوثي على أحياء سكنية في تعز
تاريخ النشر: 7th, December 2025 GMT
أُصيب طفلان بجروح متعددة، الأحد، جراء قصف مدفعي شنته ميليشيا الحوثي الإرهابية على الأحياء السكنية شرق مدينة تعز، وفق مصادر محلية.
وأوضحت المصادر أن الطفل أحمد أمين علي مثنّى (12 عامًا) والفتاة أبرار فؤاد (17 عامًا) تعرّضا لإصابات متفرقة نتيجة شظايا المقذوفات، إثر استهداف المليشيا لمنازل المواطنين في حيّي الكمب ووادي صاله بعدد من القذائف.
وأشار المصدر إلى أن الطفلين نُقلا على وجه السرعة إلى أحد المستشفيات بمدينة تعز لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، وسط حالة من الذعر بين السكان الذين يواصلون العيش تحت تهديد القصف العشوائي المتكرر من قبل المليشيا.
وتأتي هذه الحوادث في سياق استمرار تصعيد المليشيات الحوثية في مختلف الجبهات داخل محافظة تعز، مستهدفة الأحياء السكنية والمدنية، ما يزيد من معاناة الأهالي ويشكل انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية التي تحمي المدنيين.
المصدر: نيوزيمن
إقرأ أيضاً:
نيران أديكونق: الضربة التي حرقت أكاذيب المليشيا وداعيميها قبل عتادها
نيران أديكونق: الضربة التي حرقت أكاذيب المليشيا وداعيميها قبل عتادها .
• الضربة الجوية في أديكونق لم تكن مجرد عملية عسكرية ناجحة؛ كانت كشفاً فاضحاً لحجم التضليل الذي تبنيه المليشيا وحاضنتها السياسية ” صمود “.
• فبينما كانت القافلة القادمة من تشاد تتقدم بثقة نحو الجنينة محملة بالسلاح والذخائر والأسلحة الكيميائية المحظورة، كان سلاح الجو ينسف هذه المخططات بضربة واحدة أحالت الليل إلى نهار.
• ألسنة اللهب التي التهمت الشاحنات لم تحرق العتاد فقط، بل أحرقت معها كل خطاب المظلومية الذي تروجه ماكينة الجنجويد الإعلامية.
•فالكذب، مهما انتفخ، ينهار أمام الحقيقة حين تظهر بالنار والحديد.
• هذه العملية الناجحة ليست انتصارا ميدانياً فحسب ؛ بل إنها رسالة واضحة:
أن المليشيا ” رغم ضجيجها ” هشة، وأن روايتها الإعلامية تسقط بمجرد اصطدامها بالوقائع.
• وفي دارفور، لا شيء يفضح الوهم أسرع من لهب يتصاعد من شاحنات جاءت لقتل الأبرياء… فعادت رماداً.
Basher Yagoub
Promotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/07 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة قد نختلٍف!!2025/12/07 بعضٌ من حكاية الكَدِيسَة2025/12/07 هل الفيل كفيل؟2025/12/07 تسريبات وافتراضات مقتل دقلو2025/12/07 قوم لا للحرب قوم مجرمون مثلهم مثل كل من قتل أو آذى نفساً بغير وجه حق2025/12/07 أمريكا كانت تعرف، فلماذا سمحت بذبح السودانيين؟2025/12/06الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن