انهيار جدار استنادي في الفحيص / صور
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
#سواليف
تعاملت بلدية #الفحيص، الاثنين، مع #انهيار #جدار_استنادي تحت التأسيس في منطقة البساتين، دون وقوع إصابات أو أضرار في المباني المجاورة.
وقال رئيس البلدية عمر العكروش، إن البلدية طرحت #عطاء لبناء جدار استنادي لحماية #شارع_البساتين بطول 20 مترا وارتفاع 6 أمتار، وأن هناك أعمال حفر للبناء قريبة من الشارع أدت إلى انزلاق صخرة وانهيار الجدار.
وأضاف العكروش، أنه جرى إخلاء المبنى القريب من الجدار من ساكنيه بالتعاون مع متصرفية لواء ماحص والفحيص ومديرية الدفاع المدني كإجراء احترازي، تحسبا إلى أي طارئ.
مقالات ذات صلة المحامي د. عمر الخطايبة .. عدم دستورية تخفيض عدد المقبولين في كليات الطب في الجامعات الاردنية 2023/09/03وأكد أن البلدية ستباشر فورا إعادة بناء الجدار قبل بدء الموسم المطري، للحفاظ على بنية الشارع ومنع التربة من الانزلاق.
ودعا العكروش مستخدمي الطريق إلى أخذ الحيطة والحذر للحفاظ على سلامتهم غلى حين الانتهاء من أعمال البناء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الفحيص انهيار عطاء
إقرأ أيضاً:
مندوب مصر السابق بالأمم المتحدة: الشارع الإسرائيلي لا يطيق نتنياهو
قال السفير معتز أحمدين خليل، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة سابقًا، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يهدف من خلال مبادرته الحالية والقمة الأخيرة إلى إنقاذ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واصفًا الخطة بأنها "إسرائيلية بغطاء أمريكي"، حيث أُعدّت أولًا من قبل رون ديرمر ثم تم تعديلها بإشراف نتنياهو نفسه.
وأضاف السفير خليل، خلال استضافته ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، أن ترامب يعتبر نتنياهو صديقًا شخصيًا، وسبق أن صرّح بأن الشعب الإسرائيلي يجب أن يعتبره "بطل حرب" ويُعفيه من أي محاسبة أو محاكمة.
وأوضح أن هذه التحركات، التي شملت زيارة جاريد كوشنر وزوجته (ابنة ترامب) إلى ساحة الأسرى في إسرائيل؛ كانت تهدف لإبراز "دور نتنياهو وانتصاراته"، لكن ردّ فعل الجمهور كان مستنكرًا بمجرد ذكر اسمه؛ ما يدل على حجم الغضب الشعبي ضده داخل إسرائيل.
وأكد مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة سابقًا، أن محاولات محاكمة نتنياهو وملاحقته بالاتهامات القضائية قد تتسارع، لكن لا ينبغي الاحتفال بذلك، "فهو سياسي مخضرم ومتمرس في إدارة الأزمات، ولا يزال يملك القدرة على المناورة، سواء بالاعتماد على حلفائه في المعارضة، أو من خلال تبني مواقف متطرفة تجذب اليمين من جديد".
واستطرد: "نتنياهو ليس مجبرًا على الدعوة إلى انتخابات مبكرة، ويمكنه البقاء حتى نهاية فترة ولايته في 2026، لذا من المبكر الحسم بمصيره السياسي".