موقع 24:
2025-05-31@13:19:03 GMT

ناعومي كامبل ترد على انتقادها لتعاونها مع ماركة أزياء

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

ناعومي كامبل ترد على انتقادها لتعاونها مع ماركة أزياء

تحدثت ناعومي كامبل عن الانتقادات التي تعرضت لها، بسبب قرارها الشراكة مع ماركة الأزياء السريعة PrettyLittleThing.

 وأعلنت عارضة الأزياء الشهيرة مؤخراً عن مجموعة PLT التي ستشيد بتراثها وأسلوبها المميز.. ومع ذلك، شكك العديد من النقاد في قرارها العمل مع العلامة التجارية، التي حصلت على تصنيف ليس جيداً بما فيه الكفاية من موقع Good On You الذي يقيم شركات الأزياء.

وردت كامبل على النقاد في مقابلة مع مجلة "دبليو" قائلة في البداية إنها لم تر رد الفعل العنيف، وأضافت "لم يكن لدي الوقت لذلك.. لدي طفلان لأعتني بهما. ولكن هل تعلم؟ لقد قطعت التزامي وفعلت ما أردت القيام به.. أريد التعاون مع المصممين الشباب الناشئين.. وبالنسبة لي، إذا تمكنت من وضعهم على المنصة، وتسليط الضوء عليهم فهذا يجعلني سعيدة". 

 وأوضحت كامبل في المقابلة "أنا أفهم انتقادات الناس، أفهم ما سيقوله الناس، لكنني أخذت الأمر من وجهة نظر التعرف على جمهور جيل الشباب والقدرة على مشاركة منصتي.. هناك الكثير من العلامات التجارية الأخرى للأزياء السريعة، فهل يقول الناس أي شيء عن العارضات الأخريات عندما يعملن معهم؟ لم يقولوا كلمة واحدة. لقد أثنوا عليهن. فلماذا ينتقدوني؟".

وبالنسبة للتعاون في PLT عملت نعومي مع مصممي الأزياء الناشئين فيكتور آنات، من نيجيريا، وإدفين طومسون، المولود في جامايكا، والمقيم في مدينة نيويورك.

يذكر أن ناعومي ليست أول شخصية مشهورة تثير الجدل بسبب شراكتها مع موقع للأزياء السريعة، حيث اضطرت كورتني كارداشيان في السابق للدفاع عن نفسها بعد رد فعل عنيف على دورها كسفيرة لـ Boohoo مع التركيز على الاستدامة.. وواجهت مولي ماي هيغ أيضاً انتقادات مماثلة عندما أصبحت المديرة الإبداعية لشركة PLT في عام 2021، بحسب موقع ياهو.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

لا تحكم علي قبل أن تجرب مكاني

لا تحكم علي قبل أن تجرب مكاني

بقلم/ #حمزة_الشوابكة

لما ازدادت جرأة الحُكم على الأشخاص دون اعتبار الحَكَم -مجازا- مكان المحكوم عليه؛ كان لابد من لفتة متواضعة لهذا الأمر، فلا تتعجل بالحكم على شخص لا تعرف منه إلا اسمه وشيء من رسمه، فالحكم على الأشخاص لا بد له من إدراك جوهره ومقصده من فعل أو قول أو غيره، فلما صار الناس للحكم على الشخوص من مجرد صورة غير مكتملة؛ ازدادت الكراهية والبغضاء، واشتد العداء على لا شيء؛ سوى حكم جائر غير مستند إلا على مظهر أو شكل، أو ربما ردة فعل عرضية لا أكثر، الأمر الذي ساعد في تسارع انتشار الكراهية بين الناس، ما أردانا إلى تقديم سوء الظن في الكثير من القرارات، وكل ذلك من التسرع في الحكم، والاستناد على قواعد باطلة غير منطقية، فلا بد من الانتباه والتنبه، وأخذ الحيطة والحذر، فهذا سبب رئيس في تقطيع روابط المحبة والألفة بين الناس، فقد تنكر على أحد تصرفا أو فعلا أو قولا، وإن أنت وضعت نفسك مكانه وفي ظروفه، لأدركت نتيجة مغايرة لحكمك الأول، فليدرك كل واحد أن حسن الظن بعد صدق المحبة؛ سبب في سحق الظلم في الحكم، وسبب في ارتقاء مظاهر المحبة والأخوة والعفو، فاصدق نفسك بأن تحسن الظن في الغير، يصدقك الغير في إحسان الظن بك، وبذلك؛ تكن شريكا للآخرين في السراء والضراء، فيَقبَل كلٌ غيره وغيره هو.

مقالات ذات صلة مجالس الإدارة بين التنفيعات والفشل 2025/05/30

مقالات مشابهة

  • اتقوا الله في الأموات.. مات الإنسان.. لكن الطمع بَقي
  • مطلوب 4000 شاب .. فتح باب التطوع لكأس العرب ومونديال الناشئين إليك الاشتراطات
  • شخصيات « خيالية» في كوكب آخر!
  • لا تحكم علي قبل أن تجرب مكاني
  • منتخب يد الناشئين يرفع وتيرة إعداده لبطولة كأس العالم الشاطئية
  • نعم الوضع في السودان ليس ذلك الوضع الذي يصل حد الرفاهية
  • على ضفاف النيل..مصور يكشف كواليس حملة دار أزياء فرنسية أثارت ضجة على انستغرام
  • «لا تتردد.. افسح الطريق فوراً».. حملة لتعزيز الاستجابة السريعة لمركبات الطوارئ
  • هل يتلبّس الجِنيُّ بجسد الإنسان؟
  • السيد القائد عبدالملك: الله قدَّم لعباده الهداية الكاملة.. التي إن اتَّبعوها كانت النتيجة فلاحهم