عرض الإعلامي نشأت الديهي، بوست لسيدة تدعى نيفين عزت استخدمته جماعة الإخوان الإرهابية بطريقة معادية للدولة المصرية .

 

نبيل نعيم لـ صدى البلد: الإخوان جماعة ماسونية تستخدمها بريطانيا لزعزعة المنطقة| فيديو جمال الكشكي: كل المشاركين في الحوار الوطني أجمعوا على استبعاد الإخوان

وقال السيدة نيفين عزت في مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي في برنامج " بالورقة والقلم " المذاع على قناة " تن"، :"  البوست بتاعي من سنة واستغربت استغلال الإخوان لبوست خاص بي ".

 

 وأضافت نيفين عزت :" أنا بحب بلدي وعندي غيرة على بلدي ودايما عايزة أشوف بلدي في أحسن حال ونضع حلول لأي شيء سلبي ".

 

 وتابعت نيفين عزت :" الكتائب الإلكترونية التابعة للإخوان استخدمت البوست الخاص بي بطريقة معادية للدولة المصرية ".

 

 واكملت نيفين عزت :" معظم التعليقات والشير للبوست الذي يروج له الغإخوان هم حسابات وهمية ومفبركة وليست حقيقية ". 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نيفين جماعة الإخوان مصر اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

طلاء أخضر وهجمات معادية.. إسرائيل وفرنسا على إيقاع خصومة دبلوماسية جديدة

في ظل تصاعد التوترات السياسية والدبلوماسية بين باريس وتل أبيب، تفجّرت أزمة جديدة أضفت مزيدًا من التعقيد على العلاقات بين فرنسا وإسرائيل، بعد أن أعلنت السفارة الإسرائيلية في باريس عن تعرض عدد من المؤسسات اليهودية لهجمات، اعتبرتها "معادية للسامية ومروّعة"، ووضعتها في سياق "الخصومة الإشكالية" التي تشهدها العلاقات بين الجانبين مؤخرًا.

السفارة الإسرائيلية تدين هجمات "معادية للسامية" في باريس

أصدرت السفارة الإسرائيلية في فرنسا، يوم السبت، بيانًا نددت فيه بما وصفته بـ"هجمات معادية للسامية منسّقة" استهدفت عددًا من المواقع ذات الطابع اليهودي في العاصمة الفرنسية باريس، من بينها ثلاثة كنس، ومطعم يهودي، ونصب تذكاري لضحايا الهولوكوست.

ووصف البيان هذه الهجمات بأنها "مروّعة"، مشيرًا إلى أن هذه الاعتداءات لا يمكن فصلها عن التوترات الأخيرة بين مسؤولين فرنسيين وإسرائيليين.

تحذير من تداعيات الخطاب السياسي

أشار بيان السفارة الإسرائيلية إلى أن ما يحدث "يأتي في سياق من التنافر بين بعض المسؤولين الفرنسيين والإسرائيليين"، في إشارة مباشرة إلى تصاعد الخلافات السياسية بين البلدين على خلفية الموقف الفرنسي من الحرب في غزة.

وأكد البيان: "نحن متضامنون مع المجتمع اليهودي ونثق تماما في السلطات الفرنسية التي ستتمكن من العثور على الجناة وسوقهم إلى العدالة".

وأضاف محذرًا: "في الوقت نفسه، لا يمكننا أن نتجاهل الخصومة الإشكالية التي شهدناها في الأسبوعين الأخيرين".

وشدّد على أن "الكلام له تأثيره"، مشيرًا إلى أن "المواقف التي أُطلقت ضد الدولة اليهودية ليست بلا تداعيات، ليس فقط على إسرائيل، بل أيضًا على المجتمعات اليهودية في العالم أجمع".

الاعتراف بفلسطين وتعليق الشراكة الأوروبية

تشهد العلاقات الفرنسية الإسرائيلية توترًا متزايدًا، خاصة بعد إعلان فرنسا نيتها الاعتراف بدولة فلسطينية، وطرحها إمكانية تعليق اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، في خطوة أثارت غضب الحكومة الإسرائيلية.

وفي تصعيد جديد، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يوم الجمعة، إلى "تشديد الموقف الجماعي" ضد إسرائيل إذا لم تظهر استجابة فورية "ترقى إلى مستوى الوضع الإنساني" في قطاع غزة، الذي يشهد حربًا مدمّرة مستمرة منذ عشرين شهرًا.

اتهام لماكرون بشن حملة “صليبية”

ردًا على تصريحات ماكرون، اتّهمت وزارة الخارجية الإسرائيلية الرئيس الفرنسي بأنه "يخوض حملة صليبية ضد الدولة اليهودية"، في لهجة تصعيدية تكشف عمق التوتر بين الجانبين.

وفي خضم هذه التوترات، تعرّضت مؤسسات يهودية لهجمات ليلية، حيث تم إلقاء طلاء أخضر على نصب تذكاري لضحايا الهولوكوست، إضافة إلى ثلاثة كنس في العاصمة باريس، بحسب ما أفادت به تقارير صحفية فرنسية.

وأكدت النيابة العامة في باريس أنها فتحت تحقيقًا رسميًا في هذه الحوادث، وكلّفت السلطات الأمنية المحلية بمتابعة القضية تحت بند "إلحاق أضرار تم ارتكابها بدافع ديني"، بحسب ما نقلته وكالة فرانس برس.

ومن جهته، أعرب الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ، مساء السبت، عن "استيائه الشديد" من الهجمات التي استهدفت مؤسسات يهودية في باريس، مشيرًا في بيان صدر عن مكتبه إلى أن جده الأكبر كان أول حاخام لأحد الكنس التي تم استهدافها.

وجاء في البيان الرئاسي: "أدعو السلطات الفرنسية إلى التحرك بسرعة وحزم لسوق الجناة إلى العدالة، ولحماية المجتمع اليهودي من الكراهية ومن كل أنواع الهجمات".

وتعكس هذه الأحداث المتلاحقة تدهورًا غير مسبوق في العلاقات الفرنسية الإسرائيلية، حيث تداخلت الاعتبارات السياسية والدبلوماسية مع أبعاد دينية ومجتمعية حساسة. وبينما تؤكد باريس التزامها بموقف إنساني تجاه غزة، ترى إسرائيل في ذلك تهديدًا مباشرًا، وتربط التصعيد الميداني ضد اليهود في فرنسا بالسياقات السياسية الجارية.

في الوقت ذاته، يضع المجتمع الدولي أنظاره على كيفية تعامل السلطات الفرنسية مع الاعتداءات الأخيرة، في ظل الدعوات المتزايدة لحماية المجتمعات اليهودية وملاحقة الجناة.

ويبقى السؤال مفتوحًا حول مستقبل العلاقات بين الجانبين، في ظل اتساع الفجوة بين مواقفهما بشأن الحرب في غزة وملف الاعتراف بالدولة الفلسطينية.

طباعة شارك فرنسا إسرائيل فرنسا وإسرائيل باريس فلسطين الاعتراف بفلسطين ماكرون

مقالات مشابهة

  • سياسيون: ماكينة شائعات الإخوان لن تهدأ.. ووعى المواطن هو الحصن فى مواجهة الأكاذيب
  • ماهر فرغلى: تم رصد أكثر من 20 جماعة إرهابية مختلفة فى عام حكم الإخوان
  • ماهر فرغلي: منفذ هجوم كولورادو متعاطف مع الإخوان.. والجماعة تلتزم الصمت
  • ماهر فرغلي: الفكر الإخواني لا يتغير.. واستراتيجيته تقوم على تزييف الوعي
  • ما هي خيارات جماعة الإخوان المسلمين بعد قرارات حظرها؟
  • حزب السادات: فكر الإخوان ظلامي.. و30 يونيو ملحمة شعب وجيش أنقذت مصر
  • ماهر فرغلي: الكذب سلوك الإخوان لنشر أفكارهم والتأثير في المنتمين لهم
  • نشأت الديهي: لازم كلنا نشمر و كفانا تظاهر بحب البلد
  • طلاء أخضر وهجمات معادية.. إسرائيل وفرنسا على إيقاع خصومة دبلوماسية جديدة
  • منسية.. أحدث إصدارات نيفين رجب قريبًا