شروط وخطوات الاستفادة من مشروعات تنمية المرأة التابعة لوزارة التضامن
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
يوفر قطاع الشؤون الاجتماعية التابع لوزارة التضامن الاجتماعي العديد من الخدمات للأسر الأولى بالرعاية والمرأة لتمكينهم اقتصاديا، في إطار محور «الرعاية الاجتماعية»، ومن ضمن تلك الخدمات مشروعات تنمية المرأة التي يستفيد منها النساء والفتيات لتحسين الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية لهن بالدعم المادي والتدريب والتوجيه من خلال التدريب على أنشطة ومهارات إنتاجية تدر دخلا يساعد في رفع المستوى الاقتصادي للمرأة بصفة خاصة والأسرة بصفة عامة، والتوعية بمختلف القضايا التي يعاني منها المجتمع بشكل عام والمجتمع الريفي بشكل خاص مع التركيز على القضايا المستجدة التي تفرضها ظروف المجتمع .
«الوطن» تستعرض خلال السطور التالية، شروط وخطوات الإستفادة من مشروعات تنمية المرأة التابعة لـ «التضامن»، وفقا للموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة التضامن الاجتماعي.
شروط الاستفادة من مشروعات تنمية المرأة التابعة للتضامن1- يشترط أن تكون المرأة أو الفتاة المتقدمة للمشروع مقيمة بالمنطقة التي ينفذ بها المشروع أو بالمناطق المحيطة بها.
2- يشترط أن تقدم الطلبات بالوحدة الاجتماعية.
3- يشترط ألا يقل عمر المرأة المتقدمة عن 18 سنة.
4- يشترط ألا يزيد عمر المرأة المتقدمة عن 50 سنة.
5- يشترط أن تكون المرأة المتقدمة ملمة بالقراءة والكتابة أو ملتحقة بأحد فصول محو الأمية.
6- يشترط أن يكون لديها المكان المناسب الذي تتوافر فيه الشروط الأساسية لإقامة المشروع.
7- يشترط أن تقدم ضماناً تقبله لجان البت فى المشروعات.
خطوات الالتحاق بمشروعات تنمية المرأة التابعة للتضامن1- تبدأ خطوات الالتحاق بمشروعات تنمية المرأة التابعة لـ «التضامن»، من خلال التوجه لمقر الجمعية التابع لها .
2- تقديم طلب للحصول على أحد مشروعات تنمية المرأة المتاحة.
3- يتم بحث الحالة من الجمعية التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن تنمية المرأة التمكين الإقتصادي
إقرأ أيضاً:
إدارة تنمية المرأة في بني قيس بحجة تحتفي بميلاد فاطمة الزهراء
الثورة نت /..
نظمت إدارة تنمية المرأة بمديرية بني قيس في محافظة حجة فعالية ثقافية احتفاء بذكرى ميلاد السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام.
واستعرضت الكلمات محطات من سيرة سيدة نساء العالمين أم أبيها فاطمة الزهراء عليها السلام والعلاقة المتجذرة بينها وأبيها سيد المرسلين محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
وأكدت حاجة المرأة للتعرف على حياة وسيرة سيدة نساء العالمين، لتكون لهن الأسوة والقدوة؛ لتعزيز الارتقاء الإيماني، وزكاء النفس، وطهارة القلوب، كما أراد الله سبحانه وتعالى.
واعتبرت المناسبة محطة تربوية وإيمانية لاستلهام الدروس والعِبر والقيم والمبادئ والأخلاق المحمدية، وتعزيز عوامل الصبر والثبات والصمود في مواجهة المستكبرين، وتجسيد مكارم الأخلاق ومحاسن الصفات.
ونوّهت إلى أن الزهراء عليها السلام جسدت في حياتها قيم وأخلاق الإسلام على أرقى مستوى فكانت نعم القدوة، والأسوة للمرأة المؤمنة.