مصر.. فنانة مشهورة تحذر الفتيات بسبب "سفاح الجيزة"
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
قالت الفنانة المصرية الكبيرة ميمي جمال إن دورها في مسلسل سفاح الجيزة صعب للغاية، كونها عمة البطل الذي أقدم على قتلها.
وتابعت جمال خلال لقائها مع الإعلامية مي البحيري، ببرنامج "كلام ما بينا" على قناة صدى البلد أن التربية والظروف المجتمعية من العوامل التي قد تصنع المجرم، مشيرة إلى أنها شعرت أن دورها مؤثر حينما حصلت على سيناريو مسلسل سفاح الجيزة.
وواصلت جمال: "قررت أغسل وشي، وظهرت بدون ميكيب أو حواجب في مشهد قتلي على يد أحمد فهمي"، مؤكدة أن أحمد فهمي أجاد في تقديم الدور رغم أن اسمه ارتبط بالأدوار الكوميدية.
وحول منظومة الزواج، حذرت الفنانة ميمي جمال مما يسمى زواج التيك أواي: "دول بيتعرفوا على بعض بعد الزواج، بشوف في الساحل البنات كلهم شبه بعض، نفس اللبس، نفس البنطلون، مش بحس إني شايفة بنوتة، وهو ما يسبب أزمات بعد الزواج"، مشيرة إلى أهمية إعطاء الطرفين فرصة خلال فترة الخطوبة، مع ضرورة إخضاع أنفسهما لاختبارات صعبة، كي يدخلا العلاقة وهما على ثقة تامة من إمكانية نجاحها.
وأضافت" بناتي حينما قررتا الزواج، كان زوجي ما يزال على قيد الحياة"، مشيرة إلى أنها لم تكن تعلم أنها ستنجب توأما إلا ليلة ولادة ابنتيها.
المصدر: مصر تايمز
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google سفاح الجیزة
إقرأ أيضاً:
من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
صراحة نيوز- روَت الفنانة المصرية سلوى محمد علي، في حوار خاص مع الإعلامي عمرو الليثي عبر برنامج “واحد من الناس”، محطات مميزة من مسيرتها الشخصية والفنية، أبرزها تجربتها في السينما العالمية، وتشخيصها المتأخر باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، إضافةً إلى تأثير أصولها الصعيدية على تكوينها الفكري والشخصي.
وكشفت سلوى أنها بدأت خطواتها الأولى في الفن بعد انتقالها إلى لندن، حيث شاركت ككومبارس في عدد من الأفلام العالمية، من بينها فيلم “تيتانيك”، الذي اعتبرته من أهم المحطات في تجربتها، لما مثّله من احتكاك مباشر بأساليب الإنتاج العالمية. وأشارت إلى أنها كانت تتواجد يوميًا لساعات طويلة في مواقع التصوير، ما ساعد في صقل وعيها البصري والمهني مبكرًا.
وتطرقت الفنانة إلى تجربتها مع اضطراب فرط الحركة، موضحة أنها بدأت تدرك إصابتها به بعد تجسيدها لشخصية مصابة بالاضطراب في مسلسل “خلي بالك من زيزي”، الأمر الذي فسّر لها كثيرًا من سلوكياتها السابقة التي لطالما أثارت تساؤلاتها منذ مرحلة الدراسة.
كما تحدّثت سلوى عن جذورها الصعيدية، مشيرة إلى أنها تنحدر من سوهاج والأقصر، وولدت في محافظة قنا، مؤكدة أن هذه البيئة أثرت بشكل كبير على شخصيتها، وغرست فيها قيمًا مجتمعية راسخة لا تزال تفخر بها، لا سيما الزّي التقليدي الذي تعتبره رمزًا مهددًا بالاندثار.
وعن بداياتها في المجال الأكاديمي، قالت سلوى إنها كانت تحلم بأن تكون معلمة مسرح منذ أيام دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو ما تحقق بعد تخرجها، حيث انطلقت في مسيرتها التعليمية انطلاقًا من شغفها بالمسرح وإيمانها بدوره التثقيفي داخل المجتمع.