ممثل روسيا بمؤتمر «الأعلى للشئون الإسلامية»: يناقش التحديات المعاصرة والعقيدة
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
استطلعت قناة «الناس» انطباعات الوفود المشاركة في المؤتمر الرابع والثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، برعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي تحت عنوان «الفضاء الإلكتروني والوسائل العصرية للخطاب الديني» برئاسة الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف.
أهمية المؤتمر للعالم الإسلاميوقال منير بيوسف، ممثل روسيا في المؤتمر، إنه جاء إلى القاهرة لحضور المؤتمر الإسلامي الذي يعد مهماً للغاية للعالم الإسلامي، خاصة وأنه في كل يوم تظهر مسائل حول العقيدة والفكر.
وتابع: «هذه المرة الأولى التي أحضر فيها المؤتمر، ولدينا الكثير من المشاكل في الدنيا، وأول مشكلة تتمثل في الإرهاب، ولا بد أن نعلم أبناءنا الدين الوسطي، حتى لا يكون هناك انحرافات».
عدد المسلمين في روسياوعن تعداد المسلمين في روسيا الاتحادية، أوضح منير بيوسف، أن عدد المسلمين في روسيا تقريبا 25 مليوناً، وهو عدد كبير، ويدرسون اللغة العربية، وهناك العديد من الجامعات الإسلامية، وأسست في موسكو جامعة إسلامية أو كما يسمى بالمعهد الإسلامي في موسكو، إضافة للعديد من المدن الأخرى مثل قازان وأوفا، وفي الشيشان جروزني وداغستان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: روسيا المسلمين عدد المسلمين الإرهاب
إقرأ أيضاً:
جيران يشارك في أعمال الدورة السادسة للمؤتمر الإسلامي لوزراء العمل بالدوحة
يشارك وزير العمل محمد جبران في فعاليات الدورة السادسة للمؤتمر الإسلامي لوزراء العمل، في دول منظمة التعاون الإسلامي، على مدار يومي الأربعاء والخميس، "15-16" أكتوبر الجاري. والمنعقد في العاصمة القطرية الدوحة، تحت رعاية الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري، تحت شعار "تجارب محلية، إنجازات عالمية: قصص نجاح في العالم الإسلامي"..وذلك بحضور ومشاركة وزراء العمل ورؤساء الوفود من الدول الأعضاء والمنظمات الإقليمية والدولية ذات الصلة، بالإضافة إلى خبراء وأكاديميين وممثلين عن المجتمع المدني، لبحث استراتيجيات المنظمة الرامية إلى تطوير أسواق العمل وتعزيز نظم الحماية الاجتماعية في الدول الأعضاء.
ومن المقرر أن يلقى الوزير جبران كلمة مصر أمام المؤتمر ، ويجرى ويشارك في مجموعة من اللقاءات والفعاليات على هامش "المؤتمر "..
ويتضمّن المؤتمر استعراض المبادرات والمشروعات المشتركة التي تهدف إلى الحد من البطالة، وتنمية المهارات، وبناء القدرات، ودعم جهود التنمية الاجتماعية والاقتصادية في دول المنظمة..كما يُعد المؤتمر منصة رفيعة المستوى لتبادل التجارب والخبرات واستعراض الإنجازات في دول منظمة التعاون الإسلامي، ومناقشة سبل مواجهة تحديات سوق العمل في ظل التغيرات العالمية المتسارعة، وبحث تعزيز الجهود المشتركة لدعم برامج ومبادرات التوطين، والتوظيف العادل، ومواكبة التطورات التكنولوجية، والتمكين الاقتصادي في العالم الإسلامي.