«أبوظبي للرياضات المائية» يستضيف «عربية السباحة» في أكتوبر
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أبوظبي (وام)
يستضيف نادي أبوظبي للرياضات المائية، البطولة العربية للسباحة، 27 إلى 30 أكتوبر المقبل، في مسبح مدينة محمد بن زايد بأبوظبي.
وأكد المهندس سعيد الجسمي، نائب رئيس مجلس إدارة نادي أبوظبي للرياضات المائية، أن النادي يركز حالياً على تجهيز السباحين للمشاركة في بطولة كأس الإمارات للسباحة 7 و8 أكتوبر المقبل، وتعد أهم تجارب اختيار عناصر المنتخب الوطني لمرحلة العموم رجال، تمهيداً للإعلان عن قائمة المشاركين.
وفيما يتعلق بالموسم الجديد للنادي، قال الجسمي: «إنه يتضمن برنامجاً حافلاً بالأنشطة والفعاليات، أبرزها دوري (أبوظبي سويم فور لايف)، ومهرجانات السباحة للصغار والناشئين، بكل من أبوظبي والعين، مع استحداث سلسلة من البرامج وورش العمل المتعلقة بالتدريب الرياضي، وتعليم السباحة، والإنقاذ والسلامة المائية».
وأضاف: «إن النادي بصدد دراسة استضافة بطولات وأنشطة أخرى، خلال الفترة المقبلة، في إطار دعم السباحين للمشاركات المختلفة، وتجهيزهم على مستوى عالٍ».
وفيما يتعلق بتجهيزات النادي للموسم الجديد، نوه الجسمي إلى أن الانطلاقة كانت خلال أغسطس الماضي، حيث خاض لاعبو النادي معسكراً دولياً بمدينة كازان الروسية، كما يواصل النادي إشراك سباحيه في مختلف بطولات السباحة والاكواثلون المجتمعية التي ينظمها مجلس أبوظبي الرياضي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي نادي أبوظبي للرياضات المائية السباحة
إقرأ أيضاً:
أعظم دولة عربية| ماذا قال أفيخاي أدرعي عن مصر في ذكرى انتصارات أكتوبر.. والمصريون: مسحنا بكرامتكم الأرض
نشر افيخاي أدرعي، المتحدث بلسان جيش الاحتلال الاسرائيلي للاعلام العربي، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، في ذكرى حرب أكتوبر المجيدة، والانتصار الكبير الذي حققته مصر على العدو الإسرائيل، محاولًا تزييف الحقائق والتاريخ لصالح جيش الاحتلال، إذ قال: السادس من أكتوبر الحرب التي بدأت بمفاجاة كبيرة وانتهت بنصر عسكري إسرائيلي وفتحت أبواب السلام.
وأضاف أدرعي: في مثل هذا اليوم، في السادس من أكتوبر 1973 اندلعت نيران حرب يوم الغفران، إسرائيل بوغتت في أقدس أيامها، يوم الغفران، وشهدت مفاجأة كبرى، لقد حقق الجيشان المصري والسوري الانجازات الميدانية المهمة في مراحل الحرب الأولى حيث عبر الجيش المصري قناة السويس وانتشر على امتداد ضفتها الشرقية بينما اخترقت القوات السورية الجولان.
وتابع الناطق العربي باسم جيش الاحتلال: لكن بعد عدة أيام قلبت إسرائيل الأمور رأسًا على عقب حيث وصل جيش الدفاع الى الضفة الغربية من قناة السويس على بعد 100 كلم عن القاهرة بينما كانت دمشق في مرمى المدفعية الإسرائيلية، وافقت بعدها مصر وسوريا على وقف إطلاق نار ووقعت اتفاقات لفض الاشتباك.
واختتم: وضعت هذه الحرب حدًا للحروب بين إسرائيل ومصر وفتحت باب السلام في المنطقة مع توقيع معاهدة السلام بين إسرائيل وأعظم دولة عربية.
وقابل المصريون هذا المنشور، بتعليقات ساخرة استهزاءً بالإدعاءات التي يروج لها ذلك المتحدث المهرج، فقال محمود فوزي: عشان كده لبست الكاستور، كما علق محمد عطية على المنشور بصورة الأسرى الإسرائيليين بالملابس الكاستور.
وعلق إيهاب الحسيني: خدناكم ورا الجبل، وكتبت ضحى متولي: لو كنت ناسي أفكرك.
وجاءت تعليقات وتفاعل الرواد المصريون الكوميدية والتي تعبر عن خفة دم الشعب المصري، لتذكر المحتل الإسرائيلي بالهزيمة الساحقة التي تعرضوا لها في حرب أكتوبر على يد القوات المسلحة المصرية لتلقنه درسًا قاسيًا حتى لا ينسى.