وزارة الداخلية تشارك في الاجتماع الخاص بلقاحات مرض الحصبة للأطفال
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
عدن (عدن الغد) وزارة الداخلية:
شاركت وزارة الداخلية، اليوم، في الاجتماع الخاص بلقاحات مرض الحصبة للأطفال، المنعقد في الأمانة العامة لمجلس الوزراء برئاسة معالي وزير الصحة العامة والسكان أ. د. قاسم محمد بحيبح.
وناقش الاجتماع الوضع العام لهذا المرض الخبيث والفتاك الذي انتشر في بلادنا، وذلك بعد أن تضاعفت أعداد المصابين، وتضاعفت الوفيات بين الأطفال، مما ينذر بكارثة كبيرة إذا لم يتم تدارك هذا الخطر ، وبحضور أعضاء اللجنة الوطنية للقاحات.
ومثّل وزارة الداخلية في هذا الاجتماع الذي حضره مندوبين دوليين من منظمة الصحة العالمية والتحالف العالمي للقاحات والتحصين (GAVI)، العميد/ د. عبدالله محمد الدحيمي مدير عام الخدمات الطبية والاجتماعية بالوزارة.
واستعرض الاجتماع عرضٍ عن المرض في اليمن، وخطورته، ومدى انتشاره، والواجب الوطني الكبير لإنقاذ اطفالنا من هذا الوباء الخطير.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية» تحذر من متحور جديد لكوفيد
تعود حالات الإصابة بكوفيد19- للارتفاع مجدداً مع بداية انتشار متحور جديد في بعض مناطق العالم.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، أن الزيادة في حالات الإصابة تتركز بشكل أساسي في مناطق شرقي البحر المتوسط وجنوب شرق آسيا وغربي المحيط الهادئ.
وكشفت عمليات الفحص في المطارات الأميركية عن وجود المتحور الجديد لدى مسافرين قادمين من تلك المناطق إلى وجهات في كاليفورنيا وواشنطن وفرجينيا ونيويورك.
ويطلق على المتحور الجديد اسم "إن بي. 1.8.1".
وينتشر هذا المتحور الجديد في الوقت الذي يتغير فيه الموقف الرسمي للولايات المتحدة بشأن التطعيم ضد كوفيد 19-.
وأعلن وزير الصحة الأميركي روبرت كينيدي الابن، أمس الثلاثاء، أن لقاحات كوفيد19- لم يعد موصى بها للأطفال الأصحاء والنساء الحوامل - وهو قرار قوبل على الفور بتشكيك من جانب العديد من خبراء الصحة العامة.
وقد تم تسجيل المتحور الجديد، الذي يتزايد انتشاره على مستوى العالم، بحلول منتصف شهر مايو فيما يقرب من 11% من العينات المتسلسلة المبلغ عنها.
وقامت منظمة الصحة العالمية بتصنيفه كـ"متحور تحت المراقبة"، وتعتبر أن خطره على الصحة العامة على المستوى العالمي منخفض، مع توقع أن تظل اللقاحات الحالية فعالة ضده.
وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن بعض دول غربي المحيط الهادئ سجلت زيادة في حالات الإصابة بكوفيد19- ودخول المستشفيات، لكن لا توجد حتى الآن أي دلائل تشير إلى أن المرض المرتبط بالمتحور الجديد أشد خطورة مقارنة بالمتحورات الأخرى.