صحيفة عاجل:
2025-06-08@17:27:06 GMT

باريس تعلن عن إطلاق سراح فرنسي محتجز في النيجر

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

باريس تعلن عن إطلاق سراح فرنسي محتجز في النيجر

أعلنت فرنسا اليوم الخميس، عن إطلاق سراح مواطن فرنسي كان محتجزًا في النيجر، وفقًا لوكالة الأناضول.

ودعت فرنسا أول أمس الثلاثاء، إلى الإفراج الفوري عن مسؤول فرنسي تحتجزه قوات الأمن في النيجر.

وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية أن قوات الأمن النيجرية ألقت القبض على مستشار للمواطنين الفرنسيين في النيجر في 8 سبتمبر الجاري، وأنه منذ اليوم الأول، عملت السفارة على ضمان الحماية القنصلية لمواطنها.

يذكر أن المجلس العسكري في النيجر، قرر في أغسطس الماضي، طرد السفير الفرنسي من البلاد، فيما أعلنت باريس أنه المجلس العسكري ليس لديه السلطة لطرد سفيرها.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: فی النیجر

إقرأ أيضاً:

إلى المكون العسكري: ما هو برنامجكم اليوم ؟

ثلاثة اسباب رئيسة استدعت هذا السؤال ، والإجابة عليه مهمة في هذه المرحلة من الإنتقال ، والسبب الأول : هو استغراق اعضاء مجلس السيادة الانتقالي خلال السنوات الماضية فى العمل التنفيذي ، بل وإصرارهم عليه ، فمنذ اكتوبر 2021م ، اصبح ذلك جزءاً من روتينهم اليومي ، ومن الصعب الإبتعاد عنه إلا من خلال إرادة وعزم ، وقد كان حل مجلس الوزراء احد النقاط المهمة لقطع هذه الصلة بإعتبار الوزراء من ادوات ومداخل التأثير على العمل التنفيذي ، والأهم من كل ذلك ان لهذا الإبتعاد اكثر من فائدة..

– تأكيد الثقة فى الجهاز التنفيذي برئاسة د.كامل ادريس دون حاجة لإشراف سيادي..
– الوفاء بالعهد وانصراف العسكر بالكلية عن العمل التنفيذي وتفويض المهام للحكومة الجديدة.. وهى خطوة مهمة فى اتجاه ترسيخ الحكم المدني..

أما السبب الثاني الذي جعلنا نطرح هذا السؤال هو تصريحات بعض اعضاء مجلس السيادة وهم يتحدثون عن قضايا ليست من إختصاصهم ، ويشكلون حضوراً فى ساحات لا تعنيهم ، ومع زيادة عدد هؤلاء ، فإن من الضروري توفير برنامج عمل يومي بعيداً عن دواوين ومناشط الحكومة ، وسيكون مفيداً إنخراطهم فى مهام تعزيز النسيج الإجتماعي والسلم الاهلي ..

أما السبب الثالث الذي دعانا إلى طرح هذا السؤال هو رغبتنا فى أن تتفرغ كل قيادة واعضاء مجلس السيادة من المكون العسكري ومن الحركات المسلحة إلى إدارة العملية العسكرية ، وهى مهمة عظيمة ، وتحدي كبير..
وظهور هؤلاء القادة فى المشهد من خلال الزيارات أو الاجتماعات أو التصريحات أو اللقاءات الاعلامية المحسوبة تعطى زخماً فى الميزان العسكري ، وتضيف بعداً ، وفى اوقات كثيرة ، فإن المعركة تقتضي ذلك..
– قد تكون زيارة ذات قيمة عسكرية فى موقع متقدم للعمليات..
– وقد يكون طوافاً على نقطة متفاعلة ، ومؤثرة..

– قد يكون تصريحاً ورسالة طمأنينة للرأى العام الداخلى فى مسار الأمن والاستقرار..
– وقد تكون رسالة إلى اطراف خارجية ، من خلال تبادل ادوار مع مجلس الوزراء..
كل ذلك قد يكون مفيداً ومؤثراً ، فالصمت والابتعاد لا يعني رفع اليد عن العمل التنفيذي وإنما الإنشغال بغيره أكثر إقناعاً وأكثر فائدة..

حفظ الله البلاد والعباد..
د.ابراهيم الصديق علي
8 يونيو 2025م

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • القسام تعلن قتل جنديين إسرائيليين في حي الشجاعية
  • إلى المكون العسكري: ما هو برنامجكم اليوم ؟
  • فرنسا تفتح تحقيقا ضد إسرائيليين من أصل فرنسي حرضوا على غزة
  • أفغانستان تعلن عفوا شاملا عن المتعاونين مع أميركا والغرب
  • إذاعة الجيش الإسرائيلي: العثور على جثة يُرجح أنها تعود للمسؤول العسكري البارز في حماس محمد السنوار جنوبي غزة
  • جيرالد درمانان وزير فرنسي شن حربا على المساجد والأئمة
  • تضامن فرنسي مع المحكمة الجنائية الدولية رداً على العقوبات الأميركية
  • "تصميم" فرنسي على الاعتراف بدولة فلسطينية... وشكوى ضدّ إسرائيل بتهمة ارتكاب "إبادة"
  • باريس تدعو إسرائيل إلى "الانسحاب في أسرع وقت" من لبنان
  • باريس تدعو إسرائيل إلى "الانسحاب في أسرع وقت" من لبنان