اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. «الصعيد في قلب وعقل الرئيس»
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «الصعيد فى قلب وعقل الرئيس»
- يد الدولة ممدودة لتوفير حياة كريمة لكل المصريين
- 1.8 تريليون جنيه لتنمية الصعيد.. وإنشاء وتطوير 6600 كم من الطرق و365 كوبرى ونفقاً و22 محوراً على النيل
- تنفيذ 14 مدينة جديدة من مدن الجيل الرابع و188 ألف وحدة سكنية بتكلفة 41.
- «قطار الخير وأنت الحياة وستر وعافية ومراكب الرزق» مبادرات مجتمعية لدعم «الأوْلى بالرعاية» فى بنى سويف.. والأهالى: «شكراً للرئيس»
- «حياة كريمة» نفذت 1616 مشروعا فى 12 قطاعا بقرى ومراكز المحافظة.. والمحافظة تحتضن كبريات الشركات العالمية فى مناطقها الصناعية «إهناسيا التخصصى».. صرح طبى يخدم 300 ألف مواطن بـ262 مليون جنيه كورنيش النيل والممشى السياحى متنفس حضارى للمواطنين.. وملاهى أطفال ومساحات خضراء.. والتطوير تكلف 200 مليون جنيه
- فى ذكرى وفاته الـ17.. عمو فؤاد «مهندس» الكوميديا
- كوميديان بدرجة أستاذ.. والمسرح بيته و2006 عام الحزن والدراما فى حياته
- نافذة رأي.. صفحات خاصة بأقلام كتاب ومحللين
- فريدة الشوباشي: «كنا ثلاث تلميذات فى الفصل نحمل اسم فريدة، واحدة مسلمة، وأخرى مسيحية، والثالثة يهودية، ولم نكن نشعر بأى فرق بسبب المعتقد الدينى»
- لطفي سالمان: «منذ 1950 وحتى 2013، مثّلت أطراف الدولة حالة من التهديد، نتيجة النسيان. وفى 2014، أدركت خطورة المسألة، وأنفقت فى 7 سنوات تريليون جنيه لتغيير وجه الصعيد»
- فاروق الدسوقي: «ما يحيرنى أننى عندما كنت أفكر فى أبوسكينة، كان يتصل بى مباشرة، ليسألنى: «كنت ناوى تتصل بيا النهارده؟!»، فأضحك، وأقول: والله كنت لسه بفكر فيك».
- هبة أمين: «تبدأ ست الحتة إقامة سرادق عزاء فى عقلها الباطن.. وتنظر بمرارة للمرآة وتبدأ تسأل نفسها الأسئلة الوجودية الدسمة: هو أنا كبرت إمتى؟ طب كبرت ازاى؟»
- عبدالله غلوش: «أتمنى أن يسعى أعضاء الاتحاد لجذب الجمهور بطرق غير تقليدية منها إقامة سحب على تذاكر المباريات، والجائزة صورة مع مو صلاح أو تيشيرت موقَّع من نجوم المنتخب»
- يد الدولة ممدودة بالتنمية
- الصعيد فى قلب وعقل الرئيس السيسى لتوفير «حياة كريمة» لكل المصريين
- «مدن جديدة وطرق ومحاور ومنظومة السكك الحديدية» 1.8 تريليون جنيه استثمارات حكومية لتنمية الصعيد
- خطة التنمية شملت إنشاء وتطوير 6600 كيلومتر من الطرق و365 كوبرى ونفقاً و22 محوراً على النيل فى الوجه القبلى بـ95 مليار جنيه
- بنى سويف شهدت تنفيذ 153 مشروعاً فى قطاعات التعليم والرى والإسكان والصحة والكهرباء والنقل بتكلفة استثمارية بلغت 1.7 مليار جنيه
- «الزعفرانى»: تنفيذ 14 مدينة جديدة من مدن الجيل الرابع و188 ألف وحدة سكنية بتكلفة 41.5 مليار جنيه و45 ألف وحدة لتطوير العشوائيات.. و«فرج»: المشروعات وفرت فرص عمل وقضت على هجرة أبناء الصعيد إلى القاهرة
- مبادرات مجتمعية فى بنى سويف.. «قطار الخير وأنت الحياة وستر وعافية ومراكب الرزق» لدعم «الأسر الأوْلى بالرعاية» ضمن خطة «الحماية»
- 19 شاحنة مساعدات لتخفيف الآثار السلبية للأزمة الاقتصادية العالمية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة
- تمكين اقتصادى وتمويل مشروعات وفك كرب الغارمين ونشر ثقافة التطوع من خلال برامج غير نمطية
- الجامعة الأهلية.. صرح تعليمى على مساحة 42 فداناً
- محطة صرف بنى سويف بطاقة 52 ألف متر مكعب
- «مركز السيطرة».. نظم اتصالات حديثة لسرعة التعامل مع «الطوارئ»
- محافظ بنى سويف: نفذنا مشروعات تنموية وخدمية بـ105 مليارات جنيه فى عهد «السيسى»
- د. محمد غنيم: عهد التعديات على الأراضى الزراعية وأملاك الدولة انتهى
- «حياة كريمة» نفذت 1616 مشروعاً فى 12 قطاعاً بقرى ومراكز المحافظة
- والمحافظة تحتضن كبريات الشركات العالمية فى مناطقها الصناعية
- الكورنيش والممشى السياحى متنفس حضارى للمواطنين
- «مجمع الرواد».. فرص عمل وصناعات صديقة للبيئة
- «إهناسيا التخصصى».. يخدم 300 ألف مواطن بتكلفة 262 مليون جنيه
- الأهالى: «فخورون بتجديد وتطوير المستشفى وتحويله لصرح طبى.. وشكراً للرئيس السيسى على الإنجاز الرائع»
- مساحة رأي
- مقال رأي لـ فريدة الشوباشي بعنوان: «تحية كبيرة لوزير التعليم»
- مقال رأي لـ هبة أمين، بعنوان: «صغيرة على الغُلب»
- مقال رأي لـ محمد مسعود، بعنوان: «نادى الزمالك يا عمرى»
- مقال رأي لـ فاروق الدسوقي، بعنوان: «حكاية ربانية» يعرفها «أبوسكينة»
- مقال رأي لـ الأميرة رشا يسري، بعنوان: «عشت يا بلادي»
- مقال رأي لـ عبدالله غلوش، بعنوان: «متى يعود جمهور المنتخب للمدرجات؟»
- مقال رأي لـ لطفي سالمان، بعنوان: «1950 وانت طالع»
- مقال رأي لـ عصام الزيات، بعنوان: أبانا طه حسين.. «من نحن؟»
- مقال رأي لـ محمود فوزي السيد، بعنوان: «كان هنا منذ قليل»
- مقال رأي لـ أشرف توفيق، بعنوان: «أريد الفلوس فقط لأن الماكينة معي!»
- مقال رأي لـ أحمد عويس، بعنوان: «شاء من شاء وأبى من أبى»
- عمو فؤاد «مهندس» الكوميديا
- ما بين 100 عام «ميلاد» و17 عاماً «رحيل»
- «المهندس»..«منحة لعشاق الفن»
- .. ونقاد: كوميديان بدرجة الأستاذية وحافظ على قيمته الفنية فى كل أعماله
- 2006 عام الحزن فى حياة «الأستاذ».. فقد صديقه وتلميذته والتهمت النيران ذكريات 50 سنة فن
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن جريدة الوطن حیاة کریمة ملیار جنیه ألف وحدة بنى سویف
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: 30 يونيو لحظة حاسمة استجاب فيها الرئيس السيسي لصوت الشعب وأنقذهم
قال المستشار أحمد حلمي الشريف، القيادي بحزب مستقبل وطن، إن ذكرى 30 يونيو المجيدة ستظل محفورة في الوجدان الجمعي للمصريين باعتبارها لحظة استثنائية أنقذت البلاد من مصير مجهول، بعدما وصلت الدولة إلى حافة الانهيار الكامل في شتى الاتجاهات، بداية من الاقتصاد الذي كان يوشك على الانهيار، وصولاً إلى تفكك البنية المجتمعية، وتراجع دور مؤسسات الدولة، وتآكل الهوية الثقافية والسياسية للدولة، مضيفا أن خروج ملايين المصريين في كافة ميادين الوطن، كان من أعظم القرارات ليعبروا عن إرادتهم الحرة، ويتمسكوا بهويتهم الوطنية، وينقذوا الدولة من مصير مجهول كانت تجر إليه قوى الظلام والفوضى.
وأضاف حلمي في بيان له اليوم، أن تلك المرحلة الحرجة كانت تنذر بانزلاق الدولة نحو الفوضى، لولا أن الشعب تحرك في لحظة وعي فارقة، وخرج بالملايين ليعلن رفضه للمسار الكارثي، مؤمنًا بأن الوطن بحاجة إلى من يحميه ويعيد إليه توازنه، وهنا جاءت استجابة الرئيس عبد الفتاح السيسي لنداء الملايين، لتُشكل نقطة تحول مصيرية أعادت للدولة المصرية قدرتها على الوقوف من جديد.
وأوضح القيادي بحزب مستقبل وطن ، أن ثورة 30 يونيو جسدت أعظم صور الوحدة بين الشعب ومؤسساته الوطنية، وفي مقدمتها القوات المسلحة الباسلة، التي انحازت لنبض الشعب وحقه في حياة كريمة آمنة ومستقرة، فكانت لحظة فارقة في تاريخ الوطن، وضعت مصر على طريق جديد نحو البناء والتنمية والاستقرار.
وأكد حلمي ، أن مصر ما بعد 30 يونيو لم تكن كما قبلها، حيث تحولت من دولة مُهددة إلى دولة فاعلة ومتماسكة، وشهدت انطلاقة تنموية شاملة في مختلف المجالات من مشروعات قومية عملاقة، وتطوير للمرافق والخدمات، وإصلاح اقتصادي جريء، وتعزيز لدور المرأة والشباب، وعودة قوية لمكانة مصر على الساحة الإقليمية والدولية.
كما أكد على اعتزازنا بتضحيات شهدائنا الأبرار من رجال القوات المسلحة والشرطة، الذين قدموا أرواحهم فداءً لهذا الوطن، ونشيد بالإنجازات التي تحققت في مختلف القطاعات منذ تلك اللحظة المفصلية، والتي أعادت لمصر مكانتها الإقليمية والدولية، وأطلقت مسيرة غير مسبوقة من التنمية الشاملة.
وذكر حلمي، أن ما تحقق خلال العقد الأخير لم يكن ليتحقق لولا قرار الشعب بالدفاع عن هويته، وإرادة القيادة السياسية في تحويل الألم إلى أمل، والفوضى إلى بناء، مشيرا إلى أن الجمهورية الجديدة التي نعيشها اليوم، وُلدت من رحم 30 يونيو، واستمدت قوتها من تضحيات المصريين وثقتهم في قيادتهم.
وتابع :" بأن ذكرى 30 يونيو لا تخص الماضي فقط، بل هي بوابة عبور نحو المستقبل، ورسالة متجددة لكل جيل بأن الحفاظ على الوطن لا يتم بالشعارات، بل بالعمل والانتماء الحقيقي، مضيفا أن ما تحقق من استقرار وتنمية هو ثمرة وعي جمعي وجهد جماعي، ومسؤوليتنا الآن أن نكمل الطريق، وأن نحمي مكتسبات الجمهورية الجديدة وننقلها أقوى للأجيال القادمة، إيمانًا بأن بناء الوطن لا يتوقف عند لحظة، بل يستمر بقوة وعزم في كل لحظة".
واختتم أحمد حلمي الشريف بيانه، بالتأكيد على أننا نُجدد العهد فى هذه الذكرى الخالدة على مواصلة العمل من أجل الحفاظ على مقدرات الوطن، ودعم قيادته الوطنية، ومواجهة أي محاولات للمساس بأمنه واستقراره.
تعلن المحكمة التجارية الابتدائية م/تعز عن بيع سيارة بالمزاد العلني