عضو النواب السابق: المصريون في الخارج لديهم شعور بتغير الدولة للأفضل
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أكد المستشار محمد سليم، عضو مجلس النواب السابق، أن المصريين في الخارج لديهم شعور بأن الدولة المصرية تغيرت نحو الأفضل، مشيرا إلى أن كل دول العالم تعاني من ظروف اقتصادية صعبة.
وقال محمد سليم، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “مصطفى بكري”، إن الجاليات المصرية بالخارج لديهم وعي كامل بكل الإنجازات التي تحققت في عهد الرئيس السيسي.
وتابع عضو مجلس النواب السابق، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، يقود مسيرة تنمية كبيرة في مصر، مؤكدا أن المواطن المصرى يقدر ما يقدمه الرئيس للدولة لتوفير حياة كريمة للمصريين.
وأشار محمد سليم إلى أن مصر مرت بالعديد من الظروف الصعبة خلال السنوات الماضية، ولديها القدرة بتكاتف أولادها الشرفاء مع القيادة السياسية على تخطي هذه الأزمات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المصريين في الخارج الدولة المصرية مصطفى بكري الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
بعد نقله إلى الوادي الجديد .. أبو بكر: سنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث
أصدر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، بيانا بشأن قرار وزارة الأوقاف الأخير بنقله من إمامة مسجد الفتح برمسيس إلى محافظة الوادي الجديد.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في بيان له، إنه لم يفوض أى شخص للكلام باسمه ولم يتحدث لأحد ولم يرد أو يصرح بشئ، ومنذ اللحظة الأولى أعلن إحترامه للقرار فضلاً عن كامل التقدير والإحترام لمصدره.
وتابع الشيخ محمد أبو بكر في بيانه: حين أعود من الحج بمشيئة الله أخضع للتحقيقات التى تجريها الجهات المختصة والتى ستبين إذا كنت متجاوزاً أو صادقاً، وحتى هذه اللحظة لم أقرر بعد التنفيذ للقرار أو الطعن من عدمه ونسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان.
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أن الشأن المثار حالياً هو شأن داخلى محض بين وزارة الأوقاف المصرية بقوانينها وبين أبنائها من الأئمة ، وبالتالى فلن يرضى واحد من الأئمة استخدام الحدث من أطراف أخرى بمسميات خبيثة وشعارات كاذبة وسنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث.
وأشار إلى أن جميع الأئمة الذين نالوا الوجاهة والصدارة فالفضل فى ذلك يرجع بعد الله للوزارة التى دفعت بهم فى أماكن الصدارة والوجاهة ، وهذا فضل لا ينكره إلا جاحد.
وتابع: جزى الله عنا خيراً كل من أحسن بنا الظن وقال كلمة حسنى، وفى المقابل لكل من أساء وسب وشتم وقال فينا ما ليس فينا واتهمنا حقداً وحسداً وزوراً أن هناك موقف بين يدى الله وساعتها لن ينفعك أحد ، وأما الدنيا فكل ساق سيسقى ، وأنا عن نفسى لم أطلب من أحد دعماً وأعلم أن وزارتنا المصونة لم تطلب من أحد عوناً على أبنائها والفتنة نائمة، فياليتكم تقتدون بقوله ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ولن ننحدر لمستوى الرد على هذه البذاءات عن نفسى.