في مباراة بينج بونج.. الملكة البريطانية كاميلا تواجه قرينة الرئيس الفرنسي| فيديو
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
لعبت كل من الملكة كاميلا قرينة ملك بريطانيا تشارلز الثالث، بريجيت ماكرون وزوجة الرئيس الفرنسي، مباراة تنس الطاولة "بينج بونج" أمام بعضهن بالعاصمة باريس.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الملكة كاميلا ذات الـ 76 عاما وسيدة فرنسا الأولى ذات الـ 70 عاما أظهرتا قوتهما التنافسية خلال زيارتهما لصالة ألعاب رياضية في باريس.
وتواجهت كاميلا وبريجيت للحظات في تنس الطاولة، وبدتا مثل "صديقتين مقربتين"، حسب ما أظهره مقطع فيديو، انتشر على نطاق واسع في المواقع الاجتماعية.
وذكر موقع "بي إف إم تي في" المحلي، في تعليق ، أن "فرنسا فازت بالمباراة بعد أن واجهت الملكة كاميلا صعوبات في الإرسال".
ووصل الملك تشارلز وزوجته إلى باريس، أول أمس الأربعاء، في زيارة رسمية تستغرق ثلاثة أيام بهدف طي صفحة سنوات من التوتر منذ تصويت بريطانيا لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي.
والملك تشارلز حريص على السير على خطى والدته الملكة إليزابيث، حيث أشار إلى ما كانت تكنه إليزابيث من محبة عميقة لفرنسا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإرسال العاصمة باريس الملكة كاميلا الملك تشارلز الفرنسي المواقع الاجتماعية بريجيت ماكرون
إقرأ أيضاً:
بسبب شهادات التخرج.. أزمة جديدة تواجه أطباء الأسنان المصريين بالخليج.. فيديو
أكد الكاتب الصحفي رفعت فياض، المتخصص في شؤون التعليم والتعليم العالي، أن أزمة نحو 2000 طبيب أسنان مصري في دول الخليج لا تتعلق بجودة شهاداتهم أو مؤهلاتهم العلمية، بل تعود فقط إلى ما وصفه بـ اختلاف في مسميات التخصصات العلمية.
وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية نهاد سمير، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن الأطباء المصريين الذين حصلوا على درجات الماجستير من جامعات مصرية، خصوصًا من الجامعات الخاصة، فوجئوا بعدم اعتماد شهاداتهم في بعض دول الخليج بسبب اختلاف مسمى التخصص عن المسميات المعتمدة هناك، رغم أن الشهادات نفسها صحيحة ومعترف بها.
وأوضح أن هذه المسميات قد تكون مستحدثة في بعض الجامعات الخاصة أو حتى الحكومية، في إطار تطوير البرامج الدراسية لمواكبة المستويات العالمية في مجال طب الأسنان، مشيرًا إلى أن دول الخليج تطلب أحيانًا مسميات بعينها ومحددة في أنظمتها التعليمية.
وطمأن فياض المتضررين من هذه الأزمة، مؤكدًا أن شهاداتهم صحيحة ولا تقلل من كفاءتهم المهنية، وأن المجلس الأعلى للجامعات سيعمل إما على توحيد المسميات لتتوافق مع المسميات المعترف بها دوليًا، أو على مخاطبة الجهات المعنية في دول الخليج لتوضيح أن هذه المسميات معتمدة بالفعل في العديد من الدول المتقدمة.
وأكد أن الشهادات الجامعية الصادرة من مصر، سواء من الجامعات الحكومية أو الخاصة، معترف بها دوليًا، وتتم معادلتها في العديد من الدول، وأن الأزمة الحالية لا تعني أن هناك أي خلل في جودة التعليم أو التأهيل المهني.