عاجل. الجيش اللبناني يطلق الغاز المسيل للدموع على قوات إسرائيلية على الحدود
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
أعلن الجيش اللبناني اليوم السبت أنه أطلق الغاز المسيل للدموع على قوات إسرائيلية ردًا على هجمات بقنابل دخان أطلقها الإسرائيليون في منطقة بجنوب لبنان.
وقال الجيش اللبناني: "أقدم إسرائيليون على خرق خط الانسحاب وإطلاق قنابل دخانية باتجاه دورية للجيش أثناء مواكبة جرافة تقوم بإزالة ساتر ترابي أقامه العدو شمال خط الانسحاب في منطقة بسطرة – الجنوب".
وأضاف: "رد عناصر الدورية على الاعتداء بإطلاق قنابل مسيلة للدموع باتجاه عناصر العدو، ما أجبرهم على الانسحاب".
في المقابل، أفادت تل أبيب بأن قوة من الجيش الإسرائيلي ألقت قنابل غاز على قوة من الجيش اللبناني في منطقة مزارع شبعا عند الحدود مع جنوب لبنان، بحسب ما ذكرت إذاعة الجيش.
وزعمت الإذاعة أن القوة كانت ترافق جرافة تعمل في المنطقة الحدودية وأنها تجاوزت الخط الأزرق بحوالي مترين، مشيرة إلى أن قوة من الجيش اللبناني أطلقت قنبلتي غاز على مكان كانت تتواجد فيه قوات اليونيفيل.
وذكرت الإذاعة أنه لا يوجد إصابات في الحادثة التي تأتي بعد أسابيع دون احتكاك على الحدود.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إصابة فلسطيني بنيران إسرائيلية بعد طعنه حارساً في القدس الشرقية بهدوء وثبات.. إسرائيل تعزز من سيطرتها على الضفة الغربية المحتلة وطرق التفافية جديدة تعبد للمستوطنين فيديو: وزير الدفاع الإسرائيلي يتهم إيران ببناء مطار في لبنان لشن هجمات على بلاده إسرائيل جنوب لبنان لبنانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل جنوب لبنان لبنان فرنسا الحرب في أوكرانيا أزمة المهاجرين وفاة روسيا أوكرانيا إيران الهجرة غير الشرعية سياسة محكمة فرنسا الهجرة غير الشرعية الحرب في أوكرانيا أزمة المهاجرين وفاة روسيا الجیش اللبنانی یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
غياب الأرصفة بحي سيدي موسى بسلا يعرض حياة المارة للخطر وجمعيات تطالب بتدخل عاجل
يعاني سكان حي سيدي موسى، التابع لمقاطعة المريسة بمدينة سلا، من وضعية مرورية مقلقة بسبب غياب الأرصفة على جنبات عدد من الطرق الرئيسية والفرعية، ما يُجبر المارة على تقاسم الطريق مع السيارات والدراجات النارية وسط ازدحام خانق، ويشكل تهديدًا يوميًا لسلامتهم، خاصة الأطفال وكبار السن.
وأفاد مواطنون بأن بعض الأزقة المتفرعة عن شارعي “الفتح” و”الجيش الملكي” تعرف غيابًا كليًا للأرصفة أو تآكلها، مما يعرض المارة لحوادث سير متكررة، في غياب أي تدخل من الجهات المعنية لإصلاح الوضع أو تحسين البنية التحتية.
كما طالب السكان، عبر شكايات موجهة إلى المصالح المختصة، بتهيئة الأرصفة وإزالة الحفر والنقاط السوداء التي تعيق حركة التنقل وتزيد من الهشاشة الأمنية ليلاً.
وفي هذا السياق، وجّهت جمعيات من المجتمع المدني رسائل رسمية إلى مجلس جماعة سلا ومقاطعة المريسة، تطالب فيها بتدخل مستعجل لمعالجة هذا الخلل الذي يمس الحق في التنقل الآمن، داعية إلى إدراج الحي ضمن برامج التأهيل الحضري، وتحقيق العدالة المجالية في توزيع مشاريع البنية التحتية.