2.8 مليار ليرة عائدات الشؤون الدينية من الضرائب في 4 أعوام
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشف تقرير رقابي صادر عن ديوان المحاسبة عن تحقيق الشؤون الدينية عائدات من الضرائب خلال عام 2019 بنحو 736 مليون و596 ألف و350 ليرة.
وارتفع هذا الرقم خلال عامي 2020 و2021 إلى 738 مليون و82 ألف و783 ليرة، بينما بلغت عائدات الضرائب في عام 2021 نحو 937 مليون و172 ألف و547 ليرة.
وفي عام 2022 حققت رئاسة الشؤون الدينية عائدات من الضرائب بقيمة 462 مليون و981 ألف و600 ليرة، بينما بلغ إجمالي عائدات الشؤون الدينية خلال العام نفسه نحو 551 مليون و206 ألف و579 ليرة.
وجاءت العائدات الأخرى للشؤون الدينية على النحو التالي:
– عائدات الممتلكات: 9 مليون و347 ألف و703 ليرة
– التبرعات والمساعدات والعائدات الخاصة: 22 مليون و622 ألف و153 ليرة
– عائدات أخرى: 62 مليون و268 ألف و651 ليرة
– عائدات الأصول غير المالية الممنوحة من الإدارات الحكومية دون مقابل: مليون و297 ألف و321 ليرة.
Tags: الشئون الدينيةالضرائبتركيا
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الشئون الدينية الضرائب تركيا الشؤون الدینیة
إقرأ أيضاً:
النفط يواصل التدفق.. أكثر من 1.4 مليون برميل يومياً وإنتاج غازي يتجاوز 2.5 مليار قدم مكعب
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، اليوم الجمعة 30 مايو 2025، عن معدلات الإنتاج اليومية من النفط الخام والمكثفات والغاز خلال الـ24 ساعة الماضية.
وبحسب البيانات الرسمية، بلغ إنتاج النفط الخام نحو 1,391,367 برميلًا، في حين سجّل إنتاج المكثفات نحو 47,570 برميلًا، فيما بلغ إنتاج الغاز الطبيعي 2.585 مليار قدم مكعب.
وتعكس هذه الأرقام استقرارًا نسبيًا في مستويات الإنتاج، ضمن جهود المؤسسة للحفاظ على معدلات تصدير مستدامة، وسط تحديات تشغيلية متواصلة وظروف سوقية معقّدة.
هذا وتُعد ليبيا من أبرز الدول الإفريقية المصدّرة للنفط، وتمتلك أكبر احتياطي مؤكد في القارة، ويشكّل قطاع النفط والغاز العمود الفقري للاقتصاد الليبي، حيث يساهم بأكثر من 90% من إيرادات الدولة.
ومنذ استئناف الإنتاج عقب توقفات متكررة بسبب الأوضاع السياسية والأمنية، تسعى المؤسسة الوطنية للنفط إلى الحفاظ على استقرار معدلات الإنتاج والتصدير، بالتعاون مع الشركات المحلية والعالمية العاملة في البلاد. وتواجه عمليات الإنتاج تحديات تتعلق بالبنية التحتية وعمليات الصيانة والتمويل، لكن رغم ذلك تواصل ليبيا تأكيد حضورها كلاعب مؤثر في سوق الطاقة العالمي، مستفيدة من ارتفاع الطلب الدولي على النفط والغاز، خاصة في ظل التوترات الجيوسياسية وتقلّبات الأسواق العالمية.