حكم بالسجن 5 سنوات على طالبة أمريكية أضرمت النيران في عيادة للإجهاض
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
حُكم بالسجن خمس سنوات على طالبة أمريكية أضرمت النيران داخل عيادة الإجهاض الوحيدة في ولاية وايومنغ غرب الولايات المتحدة، على ما أعلنت وسائل إعلام أمريكية.
وأقرّت لورنا روكسان غرين (22 عاماً)، بأنها دخلت عيادة "وِلسبرينغ هيلث أكسس" في كاسبر في أيار/مايو 2022 ورشّت الوقود في أرجائها. وكان من المقرر افتتاح العيادة بعد بضعة أسابيع.
وأشارت وثائق المحكمة التي اطلعت عليها صحيفة "أويل سيتي نيوز" المحلية، إلى أنّ الطالبة اوضحت لعناصر الشرطة أنها "تكره الإجهاض وتعاني من كوابيس عزتها إلى قلق تشعر به من افتتاح العيادة".
ولفتت الوثائق إلى أنّ غرين "قررت حرق المبنى".
يفتقر إلى أجزاء من الدماغ والجمجمة.. قوانين تكساس تمنع امرأة من إجهاض جنين مشوّهرغم حظر الإجهاض.. كيف ساعد 7 أطباء أمريكيين آلاف النساء الحوامل في الولايات المتحدة؟بسبب خلاف حول الإجهاض.. رئيس أركان الجيش الأميركي يغادر منصبهتأخر افتتاح العيادة أسابيع عدة بسبب الأضرار التي لحقت بها، مما صعّب بصورة أكبر إتاحة الإجهاض للنساء في وايومنغ.
ما زال الإجهاض مشرعاً في هذه الولاية المحافظة، لكنّ النواب الجمهوريين يحاولون تقييده منذ قرار المحكمة العليا الأمريكية في يونيو/حزيران 2022 إلغاء الحق الدستوري في الإجهاض.
وخلال الاشهر التي أعقبت صدور قرار المحكمة، فرضت ولايات محافظة عدة قيوداً على الإجهاض وصلت في بعضها إلى حظره تماماً.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية لأول مرة في تاريخ وزارة الدفاع الأميركية.. شغور منصب ثالث في البحرية بسبب الإجهاض فيديو: عمليات الإجهاض غير القانوني متاحة سراً للأغنياء فقط في فنزويلا في خطاب له.. بايدن يدافع عن قيم الديمقراطية ويهاجم ترامب بشكل مباشر حكم السجن الولايات المتحدة الأمريكية حريق إجرامي حق الإجهاضالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حكم السجن الولايات المتحدة الأمريكية حريق إجرامي حق الإجهاض إسرائيل فلاديمير بوتين ضحايا شرطة روسيا الصين فرنسا وسائل التواصل الاجتماعي الحرب الروسية الأوكرانية البيئة أزمة المهاجرين إسرائيل فلاديمير بوتين ضحايا شرطة روسيا الصين یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يعرض استضافة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا
كرر الفاتيكان، اليوم الثلاثاء، عرضه لاستضافة مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا. وكرر وزير الخارجية بيترو بارولين عرض البابا ليو الرابع عشر لعقد اجتماعات بين الدولتين المتحاربتين في «مكان محايد ومحمى».
وفي الوقت نفسه، أفاد تقرير لوكالة الأنباء الإيطالية «أنسا» بأن الكاردينال بارولين أوضح أن الفاتيكان لا يرى نفسه بالضرورة وسيطا في المحادثات، وأن أي وساطة «يجب أن يطلبها الطرفان».
وأشار بارولين إلى أنه تتم أيضاً مناقشة مواقع أخرى لاستضافة المحادثات مثل جنيف. وأضاف «ليس من المهم أين ستجري المفاوضات بين الروس والأوكرانيين - المفاوضات التي نأمل جميعاً أن تجري. ما يهم حقا هو أن تبدأ هذه المفاوضات أخيراً، لأن هناك حاجة ملحة إلى وقف الحرب».