أسعار قطع غيار ميتسوبيشي لانسر "القرش" من موديل 2014 لـ 2018
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
يبحث ملاك السيارات عن قطع غيار لسياراتهم بداخل سوق قطع الغيار ، وذلك لأن السيارات تتكون من مجموعة من الأجزاء التي يطلق عليها قطع غيار السيارة ، وعند تلف أي قطعة من هذه الأجزاء تفقد السيارة قدرتها على التحرك بسهولة ، بالإضافة الى عدم قدرتها على السير وتنعدم قدرتها على التسارع .
. 5 سيارات مستعملة بأسعار تبدأ من 140 ألف جنيه
بالإضافة الى أن السيارات المستعملة تحتاج الى صيانتها باستمرار من أجل ضمان عملها بشكل جيد على الطرق السريعة ، والتأكد من عدم تعرضك لموقف محرج علي الطريق السريع بسبب توقف السيارة .
تيل الفرامل الأمامي لـ سيارة ميتسوبيشي لانسر " قرش " يعمل علي تخفيض سرعة السيارة ، ويحدث ذلك من خلال نقل زيت الفرامل من خلال أسطوانة عند الضغط على دواسة الفرامل .
يباع تيل الفرامل الأمامي الخاص بسيارة ميتسوبيشي لانسر " قرش " من موديل 2014 حتى موديل 2018 بسعر 550 جنيها، ويرتفع ليصل الى 800 جنيه .
2- تيل فرامل خلفي لـ ميتسوبيشي لانسر "قرش "عند الضغط على دواسة الفرامل يتم تحريك تيل الفرامل الخلفي الخاص بـ سيارة ميتسوبيشي لانسر " قرش " ليضغط علي الطنابير، وذلك يعمل على توقف السيارة على الفور .
سعر تيل الفرامل الخلفي الخاص بسيارة ميتسوبيشي لانسر " قرش " من موديل 2014 حتى موديل 2018 بسعر 550 جنيها، ويرتفع ليصل الى 650 جنيها.
3- زيت فرامل ميتسوبيشي لانسر "قرش"أهم زيوت السيارة هو زيت الفرامل لأنه العامل الرئيسي الذى يوقف السيارة عند تحركها بسرعات كبيرة ، أو عند التوقف بشكل مفاجئ بسبب امر ما غير معتاد .
يصل سعر زيت فرامل سيارة ميتسوبيشي لانسر " قرش " من موديل 2014 حتي موديل 2018 الى 50 جنيها، ويرتفع ليصل الي 120 جنيها.
4- بوجيهات ميتسوبيشي لانسر " قرش "بوجيهات سيارة ميتسوبيشي لانسر " قرش " تعمل علي استكمال عملية الاحتراق بالسيارة ، وذلك من اجل تحقيق الضغط المناسب داخل المحرك .
تتواجد بوجيهات ميتسوبيشي لانسر " قرش" من موديل 2014 حتي موديل 2018 داخل سوق قطع الغيار بسعر 550 جنيها، ويصل الى 1200 جنيه .
5- فلتر هواء ميتسوبيشي لانسر " قرش "فلتر هواء ميتسوبيشي لانسر " قرش " هو الحاجز الرئيسي الذي يمنع دخول الأتربة والأوساخ لـ محرك سيارتك، وهو العامل الرئيسي الذى يقوم بتنقية الهواء الذى يدخل للمحرك .
يتوافر فلتر هواء ميتسوبيشي لانسر " قرش" من موديل 2014 حتى موديل 2018 بسعر 100 جنيه ، ويصل الى 150 جنيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميتسوبيشي لانسر القرش زيت الفرامل
إقرأ أيضاً:
مفاجأة بعد 7 سنوات.. عودة 8 مختفين قسرًا في أسوان إلى منازلهم دون تفسير رسمي
عاد ثمانية مواطنين من محافظة أسوان إلى منازلهم في العاشر من مايو الماضي، بعد أن كانوا في عداد المختفين قسرًا منذ عام 2018، وفقًا لما وثّقته الشبكة المصرية لحقوق الإنسان، في تطور غير مسبوق أثار ارتياحًا حذرًا لدى عائلاتهم، لكنه أعاد في الوقت ذاته تسليط الضوء على واحد من أكثر الملفات الإنسانية تعقيدًا في مصر: ملف الإخفاء القسري.
وذكرت الشبكة في بيان لها اليوم، أرسلت نسخة منه لـ "عربي21"، أنها تحققت من واقعة الإفراج بعد أسابيع من الرصد الميداني والتواصل مع مصادر محلية، رغم امتناع معظم العائلات عن الإدلاء بتصريحات مباشرة بسبب "الظروف الأمنية الحساسة"، إلا أنهم لم ينفوا صحة الخبر.
من أكتوبر 2018 إلى مايو 2025.. سنوات من الغياب القسري
تعود وقائع الاختفاء، وفق بيان الشبكة، إلى شهري أكتوبر (تشرين الأول) ونوفمبر (تشرين الثاني) من عام 2018، حين اعتقلت أجهزة الأمن الوطني ثمانية مواطنين من مناطق ومراكز مختلفة بمحافظة أسوان، في توقيفات جماعية دون أي أوامر قضائية أو مثول أمام النيابة، بحسب توثيقات سابقة للشبكة الحقوقية.
من بين هؤلاء المواطن جعفر عبده عبد العزيز عيد الجواد (44 عامًا)، الذي كان يعمل على سيارة ميكروباص مملوكة لعائلته، وقد تم اعتقاله تعسفيًا من أمام منزله يوم 30 أكتوبر / تشرين الأول 2018، لتبدأ بعدها رحلة طويلة من الإخفاء القسري، تخللتها بلاغات قضائية واستغاثات إعلامية ظلت بلا استجابة، حتى صباح اليوم الذي عاد فيه إلى منزله، وهو اليوم نفسه الذي أعادت فيه الشبكة نشر قضيته مجددًا عبر صفحاتها الرسمية.
وتشمل قائمة العائدين أيضًا: مواطن يعمل في محل لتصليح الهواتف المحمولة، المواطن محمد عيسى من منطقة حلايب وشلاتين، خمسة آخرون من قرى ومراكز مختلفة في محافظة أسوان.
خطوة إيجابية لكنها لا تكفي
وفي تعليقها على الحدث، ثمّنت الشبكة المصرية لحقوق الإنسان "عودة المختفين إلى ذويهم"، لكنها شددت على أن الإفراج عنهم ليس منحة، بل حق قانوني وأخلاقي يجب حمايته وتعزيزه.
وأكدت أن استمرار استخدام الإخفاء القسري كأداة أمنية يمثل "انتهاكًا صارخًا للدستور المصري والمواثيق الدولية"، مطالبة بـ: الإغلاق الفوري لهذا الملف المؤلم، الإفراج عن جميع المختفين قسرًا، فتح تحقيقات جدية في وقائع الاختفاء والاحتجاز غير القانوني.
أرقام صادمة وصمت رسمي
وفقًا لتوثيقات الشبكة، فإن آلاف المواطنين المصريين، معظمهم من الشباب، تعرضوا للإخفاء القسري خلال السنوات الماضية، قبل أن يُعرض بعضهم على جهات التحقيق لاحقًا دون مساءلة عن الجهة التي احتجزتهم.
ولا يزال ما لا يقل عن 200 مواطن في عداد المختفين قسرًا حتى لحظة كتابة التقرير، بعضهم منذ أكثر من 13 عامًا، وتحديدًا منذ أحداث جمعة الغضب في 28 يناير 2011، دون أن تعلن أي جهة أمنية أو قضائية مصيرهم، في تجاهل واضح للبلاغات القضائية الرسمية.
إفراج دون تفسير.. والأسئلة معلّقة
اللافت في الإفراج الأخير، وفق بيان الشبكة، أنه تم بصمت مطبق دون توضيح من السلطات المصرية، ودون تحقيق أو تعويض أو مساءلة، ما يثير تساؤلات حقوقية عن طبيعة هذا الملف، وكيف يمكن لمواطنين أن يُحتجزوا لسبع سنوات بلا محاكمة، ثم يُفرج عنهم فجأة دون أي إجراء قانوني ظاهر.