الاعلان عن مصرع قائد لواء ناحال، العقيد يوناتان شتاينبرغ
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
سمحت قوات الاحتلال الاسرائيلي بنشر الخبر الخاص بمصرع قائد لواء ناحال، العقيد يوناتان شتاينبرغ، وقالت انه لقي حتفه بعد اشتباك مع احد المقاومين الفلسطينيين بالقرب من معبر كرم أبو سالم.
اقرأ ايضاً
التقارير اشارت الى ان العقيد القتيل توقف عمره عن الـ (42 عاما) وقد كان في طريقه الى موقع اشتباك بين المقاومة وقيادات في جيش الاحتلال ، لكن اعترضه احد مقاتلي المقاومة وقتله خلال تبادل إطلاق النار بالقرب من كيرم شالوم.
يشار الى ان اعتراف اسرائيل بمصير العقيد يوناتان شتاينبرغ هو الصفعة الاكبر الثانية بعد ان اقرت ما اوردته مصادر في المقاومة الفلسطينية انها تمكنت من اسر جنرال اسرائيلي بارز هو قائد المنطقة الجنوبية في الجيش الاسرائيلي العميد نمرود ألوني،
???? Nahal Brigade Commander, Colonel Yonatan Steinberg, was killed today in a confrontation with Maqarem near Kerem Shalom#MilitaryPOV #Israel #Gaza #TelAviv #Palestina #Palestinian #BREAKING #OperationIronSwords #IsraelUnderAttack #Hamas #AlAqsaFlood pic.twitter.com/5Jz42BKrGM
— MilitaryPOV (@MilitaryPOV) October 7, 2023
تعرف على اللواء نحال الاسرائيلي
يعد لواء ناحال أحد ألوية قوات "النخبة" بجيش الاحتلال الإسرائيلي، وهو اختصار لـ شباب الطليعة المقاتلة (بالعبرية נח"ל) هي كتيبة مشاة في الجيش الإسرائيلي.تم تشكيل لواء مشاة ناحال في عام 1982 في استجابة سريعة لإحتياجات القوات العسكرية الإسرائيلية خلال حرب لبنانقوام اللواء جنود من حركة ناحال شبه العسكرية كانو قد خدمو في القوة الجوية (مجوقلة) آنذاك.مهمته تنفيذ برنامج يجمع بين الخدمة العسكرية وإنشاء مستعمرات زراعية جديدة في مناطق "نائية".تتكون وحداته من :- كتيبة 50 (البازلت) - كان افواج شرطة التدخل السريع (حتى عام 1990) في المظليين.
-كتيبة 931 (الغرانيت) - هم فوج من جميع أنحاء قيادة المنطقة الشمالية.
-كتيبة 932 (الغرانيت) - كانت كتيبة من القيادة المركزية.
-كتيبة 934 (توباز) - كتيبة استطلاع
-كتائب ووحدات هندسية ووحدات من قوات التدخل السريع واخر وحدات استطلاع ووحدات اتصال وغيرها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
قائد قسد يكشف عن اتصال مباشر مع تركيا.. ماذا عن لقاء أردوغان؟
كشف قائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، مظلوم عبدي، الجمعة، عن وجود اتصال مباشر بين تركيا وقواته، التي تسيطر على مساحات في شمال شرقي سوريا.
وقال قائد قسد"، التي تعتبرها تركيا امتدادا لحزب "العمال الكردستاني" في سوريا، إنه لا يعارض لقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وتأتي تصريحات عبدي بعد يوم واحد من توجه الرئيس التركي اتهامات إلى "قسد" بشأن المماطلة في تنفيذ الاتفاق الموقع مع الحكومة السورية، والذي ينص على دمجها بمؤسسات الدولة.
وقال أردوغان للصحفيين على متن الطائرة خلال عودته من أذربيجان، "كنا قد أعربنا سابقا عن ترحيبنا بالاتفاق الذي تم التوصل إليه، لكننا نرى أن قوات سوريا الديمقراطية لا تزال تواصل أساليب المماطلة، ويتوجب عليها أن تتوقف عن ذلك".
وأضاف الرئيس التركي أن بلاده تتابع عن كثب تنفيذ القرارات المتخذة في هذا الصدد، مؤكدا أن الأساس هو تنفيذ التعهدات بما يتناسب مع الجدول الزمني المتفق عليه، حسب وكالة الأناضول.
وتعتبر تركيا قوات سوريا الديمقراطية، بما في ذلك وحدات حماية الشعب الكردية "YPG" التي تشكل عمودها الفقري، امتدادا لحزب "العمال الكردستاني" المدرج على قوائم الإرهاب لدى أنقرة.
وفي 10 آذار /مارس الماضي، وقع الرئيس السوري أحمد الشرع مع قائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" مظلوم عبدي، اتفاقا ينص على دمج مؤسسات الأخيرة المدنية والعسكرية في الدولة السورية الجديدة.
وجاء الاتفاق الذي وصف بالتاريخي في إطار مساعي الحكومة السورية الجديدة بقيادة الشرع لحل كافة الفصائل المسلحة وبسط سيطرتها على كافة التراب الوطني.
ونص الاتفاق المكون من 8 بنود على "ضمان حقوق جميع السوريين في التمثيل والمشاركة في العملية السياسية وكافة مؤسسات الدولة بناء على الكفاءة بغض النظر عن خلفياتهم الدينية والعرقية".
كما نص على "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز".
إلا أن الاتفاق الذي حدد له مدة عام لتنفيذه بشكل كامل يواجه العديد من التحديات، التي طفت إلى السطح بعد مؤتمر الحوار الكردي الذي عقد في نيسان /أبريل الماضي في مدينة القامشلي، داعيا إلى "اللا مركزية".
ودفعت مخرجات المؤتمر، الرئاسة السورية إلى تحذير قوات سوريا الديمقراطية "قسد" من السعي إلى تكريس الانفصال، أو الحكم الذاتي.
وشددت على رفض دمشق "بشكل واضح أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية دون توافق وطني شامل".