“صحة القصيم”: العدوى الفيروسية بين طلاب ومعلّمي إحدى مدارس المذنب لا تدعو للقلق.. حالات رشح وعدوى موسمية
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
المناطق_القصيم
أوضحت “صحة القصيم”، رداً على موضوع انتشار خبر العدوى الفيروسية بين طلاب ومعلّمي إحدى مدارس المذنب، أنه لا يوجد ما يدعو للقلق -بإذن الله- حيث إن الحالات هي حالات رشح وعدوى موسمية بين طلاب ومعلّمي المدرسة، وقرار إيقاف الدراسة قرار تقديري.
أخبار قد تهمك صحة القصيم تنفِّذ 179 جولة رقابية 29 أبريل 2023 - 9:59 مساءً صحة القصيم تُنفذ أكثر من 5400 جولة رقابية للتأكد من تطبيق الإجراءات الاحترازية 6 أبريل 2022 - 6:50 مساءً
وكانت “الصحة”، قد شدّدت خلال الأسابيع الماضية على ضرورة أخذ الحيطة والحذر من انتشار الإنفلونزا والوقاية من الأمراض التنفسية، وذلك بأخذ اللقاح المضاد لها لمنع الإصابة، وتخفيف الأعراض الجانبية المصاحبة للفيروس؛ موضحة أن اللقاح يسهم بشكلٍ كبيرٍ في تقليل عدد الحالات، خاصةً أن الإنفلونزا تعد عدوى فيروسية حادة تنتشر بسهولة وتصيب جميع الفئات العمرية، وتنتقل عن طريق استنشاق الرذاذ المحتوي على الفيروس أو لمس الأسطح الملوّثة، وتتراوح فترة الحضانة في المتوسط بين 2 و4 أيام، وأخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية كل عام من أهم سبل الوقاية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: صحة القصيم
إقرأ أيضاً:
” الشعبية” تدعو لتصعيد الغضب الشعبي العالمي والعربي لوقف العدوان على غزة
الثورة نت/..
دعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم الأربعاء، الجماهير العربية إلى تصعيد حراكها الشعبي والوطني في مواجهة العدوان الصهيوني ومناهضة التطبيع، والضغط من أجل وقف الحرب وكسر الحصار على الشعب الفلسطيني.
وشددت الجبهة، في بيان بمناسبة مرور 600 يومٍ من حرب الإبادة الصهيونية الإجرامية المستمرة على قطاع غزة، على ضرورة مشاركة الجميع في التصدي لحرب التجويع التي تُنفذ بأدواتٍ صهيونية وغربية، تأكيداً على مركزية فلسطين في الوجدان العربي ووحدة المصير المشترك.
وأكدت على أن أولوية الأولويات هي وقف العدوان فوراً وكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، معتبرةً ذلك مسؤولية تقع على عاتق المجتمع الدولي، والإنسانية برمتها.
وقالت الجبهة في بيانها: “إن هذه الحرب الإجرامية المدمرة لم تكن لتستمر لولا الدعم والتغذية والتواطؤ الأمريكي الكامل، عسكرياً وسياسياً ومالياً، الذي وفر الغطاء لاستمرار العدو الصهيوني في تنفيذ جرائمه وخرقه للقانون الدولي، وهو ما يجعل الإدارة الأمريكية شريكاً مباشراً في جرائم الحرب الجارية”.
وحثت على “مواصلة الضغط الشعبي والجماهيري العالمي وتصعيده في الساعات والأيام القادمة في الميادين ومراكز العواصم وعلى أبواب السفارات ومؤسسات العدوان حول العالم، دعماً لحقوق الشعب الفلسطيني، ومطالبةً بوقف العدوان وكسر الحصار، ومحاكمة قادة العدو الصهيوني على جرائمهم”.
كما دعت إلى “ضرورة مواجهة مخطط العدو لتجويع الشعب الفلسطيني عبر ما يُسمى “هندسة المجاعة”، مؤكدة أن إدخال المساعدات يجب أن يتم فقط عبر مؤسسات الأمم المتحدة ذات الاختصاص، ورفض التعامل مع أي مؤسسة مشبوهة تعمل كغطاء لأجندات العدو وأدواته.
وأضافت الجبهة في بيانها: “نُحيي اليوم ذكرى مرور 600 يومٍ من حرب الإبادة الصهيونية الإجرامية المستمرة على قطاع غزة، التي شكّلت ولا تزال واحدةً من أبشع وأفظع الجرائم الإنسانية في العصر الحديث أمام أعين العالم”.
وتابعت “يتعرّض شعبنا الفلسطيني في غزة لأهوال لا توصف من المجازر الجماعية، والمحرقة اليومية، والقتل المتعمّد للأطفال والنساء، واستهداف المستشفيات والمراكز الصحية ومدارس الإيواء، والأطباء وطواقم الإسعاف، والصحفيين، وتدمير البنية التحتية والمنازل فوق رؤوس ساكنيها، وفرض سياسات التهجير القسري والتجويع، في محاولةٍ لتفريغ غزة من أهلها، واستكمال مشروع الإبادة الجماعية وتهجير السكان”.
واعتبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، التصدي للعدوان ومواجهة المخططات الصهيونية والأمريكية التصفوية، معركة الإنسانية جمعاء ضد هذا الكيان الصهيوني الفاشي.
كما دعت إلى توسيع وتعزيز جبهة المقاومة والتحرك العالمي حتى يوقف العدوان ويُرفع الحصار، ويُحاسب المجرمون القتلة.