"بعد قصة حب دامت لسبع سنوات"..السبب الحقيقي وراء انفصال رنا رئيس عن خطيبها
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
"بعد قصة حب دامت لسبع سنوات"..السبب الحقيقي وراء انفصال رنا رئيس عن خطيبها..تصدرت النجمة الشابة رنا رئيس، محركات البحث الإلكترونية، عبر تريند جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عقب تداول أنباء تشير إلى انفصالها عن خطيبها يسري بعد فترة خطوبة دامت لعشرة أشهر فقط، وأثارت رنا رئيس حالة واسعة من الجدال بعد أن قامت بحذف جميع الصور التي تجمعها مع خطيبها عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، كما قامت بإلغاء متابعتها.
تداولت بعد الصفحات عبر مواقع التواصل الإجتماعي، نبأ انفصال رنا رئيس عن خطيبها يسري بعد قصة حب دامت لأكثر من سبع سنوات، وأكدت بعد المصادر أن مدير أعمال رنا رئيس أكد انفصالها عن خطيبها السابق يسري.
"بعد قصة حب دامت لسبع سنوات"..السبب الحقيقي وراء انفصال رنا رئيس عن خطيبها"بعد قصة حب دامت لسبع سنوات"..السبب الحقيقي وراء انفصال رنا رئيس عن خطيبها
وبحث كثيرًا من متابعي الفنانة الشابة رنا رئيس، عن السبب الحقيقي وراء انفصالها عن خطيبها يسرى، والذي أكدت أكثر من مرة على وجود علاقة حب بينهم قوية منذ سنوات طويلة، وحتى ذلك الحين، لم تكشف رنا رئيس عن السبب الحقيقي وراء انفصالهما، بل اكتفت بحذف جميع صورهم وإلغاء متابعتها فقط.
خطوبة رنا رئيس على الهواءتقدم يسرى لخطبة الفنانة رنا رئيس، على الهواء، وذلك أثناء لقائها في برنامج "معكم" والذي تقدمه الإعلامية مني الشاذلي عبر شاشة قنوات Cbc، وعرضت هذه الحلقة في يوم 18 من شهر نوفمبر لعام 2022، وجاء ظهور يسرى في الاستديو بشكل مفاجئ لـ رنا رئيس، ولكنه تقدم لخطوبتها على الهواء باتفاق مسبق مع أفراد عائلتها.
"بعد قصة حب دامت لسبع سنوات"..السبب الحقيقي وراء انفصال رنا رئيس عن خطيبها خطوبة رنا رئيس في وسط أجواء أسريةبعد أن تقدم يسرى لخطوبة رنا رئيس على الهواء، احتفلوا بعدها بفترة قصيرة بمراسم الخطوبة في وسط أجواء عائلية، وارتدت رنا رئيس حينها فستان قصير باللون الأبيض.
"بعد قصة حب دامت لسبع سنوات"..السبب الحقيقي وراء انفصال رنا رئيس عن خطيبهاآخر أعمال رنا رئيس بعد أن تصدرت تريند جوجل بإطلالة بيضاء.. رنا رئيس تحتفل بالعرض الخاص لفيلم أولاد حريم كريم رنا رئيس تنشر صورة لها برفقة ماجد الكدواني وكريم عبد العزيز بهذه الطريقة.. رنا رئيس تروج لفيلمها الجديد "بعد الشر" بهذه الطريقة.. رنا رئيس تكشف عن شخصيتها في فيلم "أولاد حريم كريم"يذكر أن فيلم "أولاد حريم كريم" من آخر أعمال رنا رئيس في السينما، وتم طرح هذا الفيلم في موسم الصيف، وحقق العمل إيرادات ضخمة منذ بداية عرضه رغم تعرضه لموجة حادة من الانتقادات
وشارك في بطولة فيلم أولاد حريم كريم كل من مصطفى قمر، بسمة، علا غانم، داليا البحيري، خالد سرحان، بشري، عمرو عبد الجليل، ومن النجوم الشباب شارك كل من تيام مصطفي قمر، رنا رئيس، هنا داود، وتظهر النجمة ريهام عبد الغفور كضيفة شرف، والعمل من تأليف زينب عزيز، ومن إخراج علي إدريس.
وغاب عن الجزء الثاني من فيلم أولاد حريم كريم الراحل طلعت زكريا، وإدوارد، ومحمد شاهين، وياسمين عبد العزيز بسبب انشغالهم بأعمال أخري ومنهم من رفض المشاركة في هذا الجزء بسبب مرور سنوات طويلة على عرض الجزء الأول من العمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رنا رئيس انفصال رنا رئيس انفصال رنا رئيس عن خطيبها إنستجرام رنا رئيس الفنانة رنا رئيس خطوبة الفنانة رنا رئيس خطوبة رنا رئيس أولاد حریم کریم
إقرأ أيضاً:
ما وراء طوارئ ترامب الزائفة
لم يكن هدف الرئيس تهدئة الشوارع في لوس أنجلوس، بل الاستفزاز المتعمّد لتحويل المدينة إلى ساحة معركة.
في يوم الجمعة، السادس من يونيو/ حزيران، نفذت وكالة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE)، ووزارة الأمن الداخلي (DHS)، ومكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) سلسلةً من المداهمات عبر مدينة لوس أنجلوس.
كان الضباط الفدراليون مسلحين ببنادق على الطراز العسكري، يرتدون ملابس تكتيكية ويتنقلون في قوافل من العربات المصفحة والمركبات القتالية (Bearcats)، مما حول شوارع المدينة إلى ساحة عسكرية أثناء اعتقالهم عشرات المهاجرين العاملين بجد.
تم اعتقال أفراد من أمام متجر "هوم ديبوت"، حيث يصطف العمال يوميًا بحثًا عن عمل. وفي حي صناعة الألبسة وسط المدينة، تم اعتقال أكثر من 40 شخصًا في مستودع "أمبيانس أباريل" للموضة السريعة، من بينهم خوسيه أورتيز، الذي عمل فيه 18 عامًا حتى أصبح مديرًا للوردية.
عندما خرج أفراد المجتمع إلى الشوارع تضامنًا مع أصدقائهم وعائلاتهم وجيرانهم الذين تم اعتقالهم، استخدم العملاء الفدراليون القنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع لتفريق الحشود، وسرعان ما تحوّلت الشوارع إلى بؤر اشتباك يتصاعد فيها التوتر. ما بدأ كقصة محلية في لوس أنجلوس سرعان ما تصدر عناوين الأخبار في الولايات المتحدة والعالم.
إعلانبعد اعتقال ديفيد هويرتا، رئيس اتحاد موظفي الخدمات الدولية (SEIU)، وتعرضه للعنف ووضعه في الأصفاد؛ بسبب تصويره المداهمات، بدأ أعضاء الاتحاد من أنحاء الولاية في التوافد إلى لوس أنجلوس للمشاركة في مظاهرة سلمية كبيرة في "غراند بارك" وسط المدينة يوم الأحد. انضم اتحاد عمال المزارع إلى الاحتجاجات، داعيًا الناس إلى الانضمام إليها، مع التأكيد على الطابع السلمي للتظاهرة.
تُعد لوس أنجلوس ثاني أكبر مدينة في الولايات المتحدة، حيث يشكل ذوو الأصول اللاتينية والهيسبانية حوالي نصف السكان، ويولد 35% من السكان خارج البلاد، ويُقدر عدد المهاجرين غير المسجلين فيها بمليون شخص، أي نحو 10% من السكان.
وباعتبارها "مدينة ملاذ" معلنة، لم تشارك شرطة المدينة في عمليات (ICE)، ورفضت الانخراط في أجندة ترامب السياسية لاستهداف غير المواطنين، وهي ممارسات اعتبرتها منظمة العفو الدولية انتهاكًا لحقوق الإنسان، وتنفيذًا لحملات ترحيل جماعي بلا محاكمة عادلة.
في مقطع فيديو نُشر على إنستغرام، يظهر شبان ملثمون يلقون الطوب على سيارات الشرطة. لم يكونوا يشبهون المتظاهرين الآخرين الذين ظهروا بلا أغطية رأس، وسمع أحدهم في المقطع يقول بخوف: "يا إلهي، إنهم يرمون الشرطة بالطوب!".
من غير الممكن معرفة إن كانوا متظاهرين حقيقيين أم من أنصار ترامب جاؤوا كعملاء محرضين- وهي حيلة قديمة تستخدم غالبًا لتشويه سمعة الاحتجاجات السلمية وتبرير العنف الرسمي ضد المواطنين الذين يمارسون حقهم في التظاهر. ينطبق الأمر ذاته على عمليات النهب التي طالت متجر "آبل" وغيرها من المحلات.
يُشار إلى أن تدمير الممتلكات يُعتبر دائمًا شكلًا من "العنف" غير المقبول، وغالبًا ما يُستخدم كمبرر لمهاجمة المتظاهرين العزّل. وقد أثير هذا الجدل على وسائل التواصل حين ظهر صف من الضباط يحمون محل دونات، مما أثار السخرية والتهكم على أولويات انتشار القوات.
إعلانأشارت عمدة المدينة، كارين باس، إلى "درجة الخوف والرعب" التي يشعر بها سكان لوس أنجلوس، متهمةً مداهمات ترامب بـ"تأجيج التوترات في المدينة" وزرع الفوضى.
الكشف عن القصة الحقيقيةتدريجيًا، بدأت تظهر القصة الحقيقية لبدء المداهمات.
أفاد موقع "ذا لاتن تايمز" بأن ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض، أعرب في اجتماع يوم 20 مايو/ أيار عن غضبه من وكالة (ICE) لعدم تحقيقها "حصص الترحيل"، وانتقد تركيزها على المهاجرين ذوي السوابق.
وقال غاضبًا: "ما معنى أنكم تلاحقون المجرمين؟ لماذا لا تذهبون إلى هوم ديبوت؟ إلى سفن-إليفن؟". كما صرّح لقناة فوكس نيوز بأنه يسعى إلى رفع عدد الاعتقالات إلى "3 آلاف يوميًا على الأقل"، مؤكدًا أن الرئيس ترامب "سيواصل الضغط لرفع هذا الرقم".
ليست المداهمات في لوس أنجلوس إذن من أجل "الأمن العام"، كما وعد ترامب خلال حملته الانتخابية لعام 2024. فقد قال الكوميدي جون ستيوارت إن وعود ترامب باعتقال "المجرمين والقتلة وتجار المخدرات" تناقضت مع الواقع حين نفذت المداهمات في موقف سيارات تابع لمتجر "هوم ديبوت". وسخر قائلًا: "من أسوأ الأسوأ إلى هوم ديبوت؟ يا إلهي، هؤلاء الأشخاص كانوا يبحثون عن عمل!".
إنها حملة ذات طابع سلطوي. وقد وصفها حاكم ولاية كاليفورنيا، غافن نيوسوم، بـ"الخطاب التحريضي"، وقالت عمدة المدينة إن المدينة "تُستخدم كمختبر تجارب" للسلطة الفدرالية. قانونيًا، لا يجوز للرئيس نشر الحرس الوطني، الذي يقع ضمن اختصاص الولايات. ولهذا السبب، رفعت كاليفورنيا دعوى قضائية ضد إدارة ترامب تطالب بإعلان أن هذا الإجراء غير دستوري.
ووفق تقارير، كان ترامب يتابع المشاهد على التلفاز، قبل أن يُعلن بحماسة: "حان وقت استدعاء الجنود". لقد كانت فعلًا مسرحية إعلامية تهدف إلى إثارة الذعر والفوضى، ومهدت لتحركاته السلطوية.
إعلان قمع الصحافةخلال المداهمات، تعرضت حرية الصحافة أيضًا للانتهاك. فقد أُطلقت رصاصة مطاطية على المراسلة "لورين توماسي" من قناة 9، ولم تكن الوحيدة. إذ أُصيب مراسل صحيفة "LA Daily News" وصحفي مستقل برصاص الفلفل والغاز المسيل للدموع.
كما خضع المصور الصحفي البريطاني "نيك ستيرن" لعملية جراحية طارئة لاستخراج رصاصة بلاستيكية من ساقه. وقد وثق نادي الصحافة في لوس أنجلوس أكثر من 30 حالة اعتداء على الصحفيين منذ بدء الاحتجاجات.
وبعد إرسال 700 جندي من مشاة البحرية إلى لوس أنجلوس، وتعزيز عدد أفراد الحرس الوطني، نجح ترامب في عسكرة شوارع المدينة.
احتجاج الفن والموسيقىفي مساء الاثنين، 9 يونيو/ حزيران، أُقيمت جوائز BET الخاصة بشبكة الترفيه السوداء، وبُثت مباشرة من لوس أنجلوس. وفي كلمتها، نددت المغنية "دوتشي" الفائزة بجائزة أفضل فنانة هيب هوب، بـ"الهجمات الوحشية" لترامب، قائلة: "ترامب يستخدم القوات العسكرية لقمع التظاهر، وأود منكم أن تفكروا: ما نوع الحكومة التي تستخدم الجيش كل مرة نمارس فيها حقنا الديمقراطي؟".
ثم ربطت ما يحدث في لوس أنجلوس بما يجري في غزة، قائلة: "الناس يُنتزعون من عائلاتهم… وبصفتي فنانة، أود أن أغتنم هذه اللحظة للحديث باسم كل المظلومين: السود، واللاتينيين، والمتحولين، وأهالي غزة".
وبحلول مساء الثلاثاء، تصدر عنوان صادم صحيفة "نيويورك تايمز": "علماء القانون: ترامب يعلن حالات طوارئ زائفة لجمع السلطة في يده". وبعد أن اعتبر الاحتجاجات "تمردًا"، وهو ما بدا مثيرًا للسخرية بالنظر إلى دعمه شخصيًا تمرد 6 يناير/ كانون الثاني، وعفوه عن 1500 من المشاركين فيه، لم تكن أفعاله سوى محاولة للاستيلاء على السلطة. وكما أكد بعض فقهاء القانون: "إجراءات الرئيس غير مصرح بها بموجب القوانين التي يستند إليها".
"حالات الطوارئ الزائفة" التي افتعلها ترامب تقوّض الدستور وتدمر الحريات المدنية.
إعلانالآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
aj-logoaj-logoaj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outline