تنظيم الكهرباء : إلزام مقدم الخدمة بإشعار المستهلك قبل قطع الكهرباء بيومين
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
الرياض
وافق مجلس إدارة هيئة تنظيم المياه والكهرباء على دليل المعايير المضمونة لحماية المستهلك، وضمن مراجعة الهيئة المستمرة للتنظيمات بقطاع الكهرباء،
ونص الدليل على أن يلتزم مقدم الخدمة بتأسيس نظام إلكتروني لضمان التعويض بشكل آلي، ومتابعة تلك التعويضات، كما ألزمته بإرسال إشعار مسبق للمستهلك قبل يومين على الأقل من الانقطاع، ويكون الإشعار حسب وسائل إشعار المستهلكين المحددة في دليل تقديم الخدمة الكهربائية، وإذا أخفق مقدم الخدمة في الالتزام بهذا المعيار، فعليه أن يقوم بتعويض المستهلك بمبلغ مالي قدره 100 ريال.
وأضاف الدليل إذا قام المستهلك الذي فُصلت عنه الخدمة الكهربائية لعدم السداد، بسداد المبلغ المطلوب، فيجب على مقدم الخدمة إعادة الخدمة الكهربائية إليه خلال ساعتين من وقت إشعار مقدم الخدمة بالسداد من أنظمة السداد المعتمدة لديه، وإذا أخفق مقدم الخدمة في الالتزام بهذا المعيار، فعليه أن يقوم بتعويض المستهلك بمبلغ مالي قدره 100 ريال، وفي حال استمرار مقدم الخدمة في الإخفاق بالالتزام بهذا المعيار، فعليه تعويض مالي إضافي للمستهلك قدره 100 ريال عن كل ساعة إضافية أو جزء منها.
ونص الدليل على أنه إذا تقدم طالب الخدمة بطلب إيصال الخدمة الكهربائية أو التعديل عليها، مثل الإضافة أو التقوية أو التجزئة أو التجميع، أو تقدم بطلب الإيصال المؤقت لأغراض الإنشاء، واستكمل جميع المتطلبات حسب دليل تقديم الخدمة الكهربائية، فيجب تنفيذ الطلب خلال عشرين (20) يوم عمل لطلبات الإيصال على شبكة الجهد المنخفض، وستين (60) يوم عمل لطلبات الإيصال على الجهد المتوسط أو لطلبات الإيصال على الجهد المنخفض التي تتطلب تنفيذ أعمال على شبكة الجهد المتوسط، ويتم حساب المدة من تاريخ سداد طالب الخدمة لمقابل الإيصال أو التكاليف الفعلية.
وأضاف أنه في حال أخفق مقدم الخدمة في الالتزام بهذا المعيار، فعليه أن يقوم بتعويض طالب الخدمة بمبلغ مالي قدره أربعمائة (400) ريال، وفي حال استمرار مقدم الخدمة في الإخفاق بالالتزام بهذا المعيار، فعليه تعويض مالي إضافي لطالب الخدمة قدره عشرون (20) ريالاً عن كل يوم عمل إضافي أو جزء منه.
ولفت الدليل أنه في حال قام المستهلك الذي فُصلت عنه الخدمة الكهربائية لعدم السداد، بسداد المبلغ المطلوب، فيجب على مقدم الخدمة إعادة الخدمة الكهربائية إليه خلال ساعتين من وقت إشعار مقدم الخدمة بالسداد من أنظمة السداد المعتمدة لديه.
وإذا أخفق مقدم الخدمة في الالتزام بهذا المعيار، فعليه أن يقوم بتعويض المستهلك بمبلغ مالي قدره مائة (100) ريال، وفي حال استمرار مقدم الخدمة في الإخفاق بالالتزام بهذا المعيار، فعليه تعويض مالي إضافي للمستهلك قدره مائة (100) ريال عن كل ساعة إضافية أو جزء منها، وفيما يلي أبرز ما ذكر أيضا في الدليل
-إلزام مقدم الخدمة بإعادة الخدمة الكهربائية بأسرع وقت ممكن، وبما لا يتجاوز 6 ساعات من وقت انقطاع الخدمة الكهربائية.
وإذا أخفق مقدم الخدمة في الالتزام بهذا المعيار، فعليه أن يقوم بتعويض المستهلك بمبلغ مالي قدره 200 ريال، وفي حال استمرار مقدم الخدمة في الإخفاق بالالتزام بهذا المعيار، فعليه تعويض مالي إضافي للمستهلك قدره خمسون (50) ريالاً عن كل ساعة إضافية أو جزء منها.
-على مقدم الخدمة ضمان عدم انقطاع الخدمة الكهربائية عن أي مستهلك، وفي حال تكرار انقطاع الخدمة الكهربائية عن المستهلك لأكثر من مرتين، ومدة كل انقطاع منها ساعتان فأكثر خلال السنة الميلادية، فعليه معالجة الحالة وضمان عدم تكرارها مع تعويض المستهلك المتأثر بهذه الانقطاعات.
-إذا أخفق مقدم الخدمة في الالتزام بهذا المعيار، فعليه أن يقوم بتعويض المستهلك بمبلغ مالي قدره أربعمائة (400) ريال، وفي حال استمرار مقدم الخدمة في الإخفاق بالالتزام بهذا المعيار، فعليه تعويض مالي إضافي للمستهلك قدره خمسون (50) ريالاً عن كل انقطاع إضافي مدته ساعتان فأكثر.
-كما يحق للمستهلك الحصول على تعويض للمعيارين السادس والسابع إذا تأثر بهما معاً، وفي حال عدم التزام مقدم الخدمة بالضوابط والإجراءات المعتمدة لفصل الخدمة لعدم السداد، أو تم الفصل في الأوقات والحالات المحظورة، أو تم الفصل قبل التاريخ المحدد للفصل في الفاتورة، أو كان الفصل بالخطأ عن عداد غير مستحق للفصل، فيجب على مقدم الخدمة معالجة الوضع وإعادة الخدمة الكهربائية بأسرع وقت، وعليه أن يقوم بتعويض المستهلك بمبلغ مالي قدره 500 ريال.
-في حال أخفق مقدم الخدمة في الالتزام بأي معيار من المعايير المحددة في هذا الدليل، وكان ذلك لأسباب خارجة عن سيطرته الإدارية، فعلى مقدم الخدمة خلال 10 أيام عمل من تاريخ الإخفاق أن يتقدم بطلب مكتوب إلى الهيئة بكامل التفاصيل والمبررات، وتقوم الهيئة بالبت في ذلك، وفي حال تأكد للهيئة بأن الحدث يُصنّف من الأحداث التي تخرج عن السيطرة الإدارية، فيجوز إعفاء مقدم الخدمة من أي التزامات مترتبة عليه بموجب المعايير المضمونة.
-يجب على مقدم الخدمة المبادرة بتقديم التعويضات لطالبي الخدمة/ للمستهلكين آلياً حال الإخفاق بتحقيق أيٍّ من المعايير المضمونة، دون الحاجة لتقديم شكوى أو مطالبة بهذا الشأن، وبما لا يتجاوز شهراً من تاريخ الإخفاق، ويكون تعويض المستهلك من خلال الحسم من فاتورة الاستهلاك الشهرية أو التحويل المصرفي لحسابه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الكهرباء فاتورة الاستهلاك هيئة تنظيم المياه والكهرباء الخدمة الکهربائیة على مقدم الخدمة أو جزء
إقرأ أيضاً:
«المدينة» تحرز كأس الثنايا الأبكار في الشوط المفتوح
أبوظبي (الاتحاد)
تواصلت بنجاح، فعاليات مهرجان جائزة زايد الكبرى للهجن 2025 على أرضية ميدان الوثبة بالعاصمة أبوظبي، بإقامة منافسات سن الثنايا لمسافة 6 كيلومترات، بمشاركة كبيرة لمطايا هجن أبناء الدولة ودول مجلس التعاون الخليجي.
وشهد الشيخ راشد بن حمدان بن محمد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة هيئة طيران الرئاسة، منافسات الفترة المسائية والتنافس على الرموز الأربعة المخصصة للثنايا في الأشواط الأربعة الرئيسة الأولى، حيث كسبت «المدينة» المملوكة لمحمد سلطان مرخان الكتبي كأس الثنايا الأبكار في شوط المفتوح، بعد أن قطعت مسافة الشوط في زمن قدره 8:57:47 دقيقة.
فاز «مبشر» لمحمد سلطان مرخان الكتبي بالرمز الثاني، ببندقية الجعدان في شوط المفتوح، حيث تمكّن من احتلال المركز الأول وسجّل زمناً قدره 8:54:43 دقيقة.
وتواصل تألق شعار محمد سلطان مرخان الكتبي في منافسات الثنايا، بفوز «وسم» بكأس الأبكار في شوط المحليات، وأنهت مسافة الشوط في 8:58:10 دقيقة.
وأهدى «مهول» مالكه معضد محمد هلال المزروعي ناموسا وآخر رموز الثنايا، وحصد الشداد في شوط الجعدان المحليات، مسجلاً توقيتاً زمنياً قدره 9:07:23 دقيقة.
وأسفرت باقي الأشواط عن فوز كل من «صناعة» لمحمد سلطان مرخان الكتبي و«مزون» لنايل راشد سيف الشامسي، و«هملول» لمحمد سلطان مرخان الكتبي، و«عزام» لعلي سلطان بالرشيد الكتبي، و«وعد» لناصر حسين المري، و«مراسيم» لمحمد سلطان مرخان الكتبي، و«المشخص» لفهد حصين النعيمي.
وظفرت «شواهين» لمحمد مسلم بن بخيت الراشدي، بناموس الأبكار محليات إنتاج، في أول أشواط الفترة الصباحية، التي أقيمت على مدار 16 شوطاً، للثنايا لمسافة 6 كلم، وتضمنت 4 رموز، ووصلت شواهين إلى خط النهاية في توقيت قدره 9:06:00 دقيقة.
وحلّق «هملول» لإبراهيم علي بن شطيط الوهيبي، ببندقية الثنايا الجعدان محليات إنتاج، وتفوّق على منافسيه بزمن قدره 9:01:52 دقيقة، وكسبت «براكة» لمحمد الحزمي بن قناص العامري، كأس الثنايا الأبكار مهجنات إنتاج، في الشوط الثالث، بعد أن حلت أولاً بزمن قدره 9:07:11 دقيقة، وحاز «برقان» لحارب محمد بن غنام الهاملي، شداد الجعدان مهجنات إنتاج، في الشوط الرابع بزمن قدره 9:05:75 دقيقة.
وأسفرت الأشواط من الخامس وحتى العاشر عن فوز «معراض» لراشد سعدي بن حمودة محمد العفاري، و«العنود» لسالم سعيد بن منانه الكتبي، و«مزاج» لحمد محمد سهيل بن عويضان العامري، و«غيث» لسعيد منانة بن غدير الكتبي، و«الراسية» لسالم ناصر سالم بن فهيد المكسور، و«وزن» لحمدان محمد بن خليفة العميمي.
وفي الأشواط من الحادي عشر وحتى السادس عشر، حقق الفوز «سيول» لحمد راشد بالشاوي الغفلي، و«متعود» لصالح بن سالمين العامري، و«الخرب» لسعيد منانة بن غدير الكتبي، و«هملولة» لمحمد سلطان مطر بن مرخان الكتبي، و«بلشة» لفهد بن عبدالله السويكت الهاجري.