تحرك عاجل من السيسي وبوتين بشأن الأوضاع في غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أفادت فضائية "إكسترا نيوز"، في نبأ عاجل أن الرئيس السيسي تلقى اتصالا من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وأوضحت أن الاتصال تناول الأوضاع الإقليمية ومستجدات التصعيد في قطاع غزة واستعراض التحركات الدبلوماسية لاحتواء الموقف ومنع توسع رقعة العنف بما يهدد أمن واستقرار المنطقة.
وتوافق الرئيس السيسي ونظيره الروسي على أهمية تغليب مسار دعم التهدئة واستعادة الاستقرار الأمني وأولوية الحرص على حماية المدنيين ومنع استهدافهم وضرورة توفير النفاذ الآمن للمساعدات الإنسانية والإغاثية بصورة عاجلة وضرورة العمل الجدي على معالجة أسباب الأزمة لاسيما استمرار غياب الأفق السياسي لتسوية القضية الفلسطينية على نحو عادل ودائم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوضاع في غزة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الرئيس السيسي الروسي فلاديمير بوتين الأوضاع الإقليمية التصعيد في غزة
إقرأ أيضاً:
سخرية الأسد من السوريين وبوتين وبناء الفراعنة للهرم يسبب صدمة عارمة.. فيديو
أثارت التسجيلات المصورة الحصرية التي بثتها قناة "العربية"، والتي تجمع رئيس النظام السوري السابق بشار الأسد ومستشارته السابقة لونا الشبل، موجة صدمة واسعة وغضباً عارماً في المشهد الإقليمي والمحلي.
وكشفت التسجيلات حياة الدائرة المقربة للنظام، تضمن سخرية مسيئة وتهكّماً على الأوضاع الإنسانية والسياسية في البلاد.
أظهرت التسريبات التي انتشرت بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، جانباً صادماً من شخصية رئيس النظام، حيث ظهر إلى جانب لونا الشبل وهما يتبادلان النكات والتعليقات الساخرة على مناطق سورية تعرضت للدمار والمعاناة، في استخفاف واضح بآلام السوريين.
وفي مقطع فيديو آخر سخر من تزيين أهالي منطقة الغوطة لمسجد وجعلها من الرخام، قائلا: “لا يجدون أموالا أو طعاما ويزينون ويبنون المساجد”، مستطردا: “مثل الفراعنة الذين بنوا الهرم من أجل تقديس العبادة”.
كما تضمنت التسجيلات إساءة وتهكماً على أقوى حلفاء النظام؛ وهو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مما يزيد من إحراج النظام على الساحة الدولية، قائلا: “بوتين كبير في السن وحيويته بسبب عمليات التجميل”.
ولم تسلم المؤسسات الأمنية من سخرية الأسد، حيث كشفت التسجيلات تهكمه على عناصر الجيش والشرطة الذين يظهرون وهم يؤدون تحية الولاء عبر تقبيل يده، وهو ما اعتبره متابعون إذلالاً مهيناً لأفراد هذه المؤسسات.
وصفت أوساط واسعة، خاصة بين السوريين، هذه التسريبات بأنها تمثل "سقوطاً ثانياً" للأسد.
فبعد أن سقط عسكرياً وسياسياً، يرى الكثيرون أنه سقط هذه المرة سقوطاً أخلاقياً في أعين شعبه، بل وحتى في أعين بعض مناصريه الذين دافعوا عن النظام لسنوات، حيث أظهرت التسجيلات استعلاء الأسد وتجرده من الإحساس تجاه مأساة البلاد.
اقرأ المزيد..