فاكهة القشطة.. بعد انتشارها في الأسواق اعرف فوائدها
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
فاكهة القشطة من الفواكه الاستوائية التي تنمو في المناطق المدارية، وتتميز بطعمها الحلو والمذاق الرائع، كما أنها تحتوي على العديد من الفوائد الصحية المذهلة، والتي تشمل ما يلي:
فوائد فاكهة القشطة
علاج السرطان: تحتوي أوراق فاكهة القشطة على مركبات نشطة لها القدرة على محاربة الخلايا السرطانية، وقد أثبتت الدراسات أن هذه المركبات يمكن أن تكون فعالة في علاج أنواع مختلفة من السرطانات، بما في ذلك سرطان البروستاتا والرئة وسرطان الثدي.
علاج النقرس: يساعد تناول أوراق فاكهة القشطة في تقليل مستويات حمض اليوريك في الجسم، مما يساعد في علاج النقرس.
علاج آلام الظهر: تساعد أوراق فاكهة القشطة في تخفيف آلام الظهر، وذلك بفضل خصائصها المضادة للالتهابات.
علاج الأكزيما والروماتيزم: تساعد أوراق فاكهة القشطة في تخفيف آلام الأكزيما والروماتيزم، وذلك بفضل خصائصها المسكنة.
علاج مرض السكري: تساعد أوراق فاكهة القشطة في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يساعد في علاج مرض السكري.
تعزيز جهاز المناعة: تساعد أوراق فاكهة القشطة في تعزيز جهاز المناعة، مما يساعد في الوقاية من الأمراض.
نصائح عند تناول فاكهة القشطة
يجب استشارة الطبيب قبل تناول فاكهة القشطة أو أوراقها، خاصةً إذا كنت تتناول أدوية أخرى، كما يجب عدم الإفراط في تناولها، لأن ذلك قد يؤدي إلى بعض الآثار الجانبية، مثل الغثيان والقيء والإسهال.
الآثار الجانبية لفاكهة القشطة
في بعض الحالات، قد تسبب فاكهة القشطة أو أوراقها بعض الآثار الجانبية، مثل:
الغثيان والقيء
الإسهال
الطفح الجلدي
الحكة
الدوخة
الصداع
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فاكهة القشطة الفواكه الاستوائية الفوائد الصحية علاج السرطان
إقرأ أيضاً:
طبيب : التدليك الليمفاوي يساعد في التخلص من السموم
أميرة خالد
كشف طبيب العظام المتخصص في الطب الباطني، دكتور جوشوا لينشوس، عن فوائد التدليك الليمفاوي.
ولفت إلى أن الجسم يحرك ما بين 2.5 و3 لترات من السائل الليمفاوي يوميًا، بمساعدة حركة العضلات وضغط الأنسجة.
وأكد هذا النوع من التدليك يمكن أن يساعد على التعافي من خلال المساعدة في التخلص من السموم والعوامل المُسببة للعدوى.
وتابع : “تتضمن العملية عموما تدليكا أو نقرًا خفيفًا على عدة مناطق هي المنطقة فوق الترقوة وأسفل شحمة الأذن مباشرة والإبطين وحول السرة وعلى طول ثنية الفخذ وخلف الركبتين”.
وأضاف أنه يجب القيام بكل هذه الإجراءات في كل مرة، ويمكن أن تُجرى الجلسات من بضع مرات أسبوعيا إلى كل بضعة أشهر، مضيفا أن التصريف الليمفاوي لا يتم إدراجه كعلاج لأي حالة، بل يعمل بشكل أفضل كجزء من خطة صحية فردية أوسع نطاقًا، تشمل التغذية والنوم وإدارة التوتر والإشراف الطبي.
ونوه بأن الآثار الجانبية الصداع والغثيان والتعب أو زيادة التبول والتبرز، وهي علامات على أن الجسم يتخلص من الفضلات، وعادة ما تزول هذه الأعراض في غضون 24 ساعة، مشددا على استشارة طبيب قبل بدء العلاج، خاصةً لمن يعانون من حالات صحية مزمنة أو مُعقّدة.