إسرائيل تخلي بلدة كريات شمونة على الحدود الشمالية مع لبنان بعد اشتباكات

اعلان

إسرائيل تخلي بلدة كريات شمونة على الحدود الشمالية مع لبنان بعد اشتباكات

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: لبنانيون يتظاهرون أمام السفارة الأمريكية في بيروت تضامنا مع الفلسطينيين بعد مقتل مصورها بضربة إسرائيلية على لبنان.

. رويترز تدعو تل أبيب إلى إجراء تحقيق "سريع وشفاف" ما الذي يحدث على الحدود اللبنانية الإسرائيلية؟ إسرائيل اشتباكات بيروت لبنان حزب الله اعلانالاكثر قراءة بايدن: إذا كنتم تفكرون بمهاجمة إسرائيل فلتعدلوا عن هذه الفكرة لأن إسرائيل اليوم أقوى من أي وقت مضى طوفان الاقصى: غارات إسرائيلية على مدار الساعة في غزة ووعود بفتح معبر رفح الجمعة متظاهرون يهود في واشنطن يدعون إلى وقف إطلاق النار في غزة ويدينون التمويل الأميركي لإسرائيل شاهد: مظاهرات تضامن مع الفلسطينيين في دول أوروبية ودعوات إلى وقف إطلاق النار في غزة كيف تحولت فلسطين على الخرائط لإسرائيل في ظرف 7 عقود فقط؟ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next تعرف على أهم 4 أخبار كاذبة ومضللة حول عملية طوفان الأقصى يعرض الآن Next بروكسل تفتح تحقيقاً بشأن ميتا وتيك توك بتهمة التضليل في إطار النزاع بين إسرائيل وحماس يعرض الآن Next شاهد: إسرائيليون يؤيدون الهجوم البري على غزة وأحدهم يقول: يجب محوها بالكامل فنحن نتعامل مع وحوش يعرض الآن Next مجددا.. إخلاء المطارات وبعض محطات القطار في فرنسا بعد إنذارات بوجود قنابل يعرض الآن Next شاهد: بيوت سُويت بالأرض.. سكان مدينة الزهراء في غزة يتفقدون حجم الدمار إثر غارة إسرائيلية

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة فرنسا قطاع غزة طوفان الأقصى روسيا فلسطين بنيامين نتنياهو ضحايا Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة فرنسا قطاع غزة My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل اشتباكات بيروت لبنان حزب الله حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة فرنسا قطاع غزة طوفان الأقصى روسيا فلسطين بنيامين نتنياهو ضحايا حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة فرنسا قطاع غزة یعرض الآن Next على الحدود فی غزة

إقرأ أيضاً:

غزة ومصر: ماذا تريد إسرائيل من مصر؟

منعطف تاريخي ولحظة فاصلة في إعادة الصراع

في ظل المشهد الإقليمي المشتعل، تعيش المنطقة لحظة مفصلية تحمل بين طياتها أبعادًا أمنية وجيوسياسية غاية في التعقيد.الحشود الغزّاوية المتزايدة على الحدود مع مصر جنوب قطاع غزة لم تعد مجرد ظاهرة مؤقتة أو تداعيات حرب مستمرة، بل أصبحت علامة إنذار أمام تحولات محتملة، تقف فيها مصر على مفترق طرق حاسم.

الحشود على بوابة رفح.. .إلى أين؟

ما يجري جنوب قطاع غزة لا يمكن قراءته خارج سياق الضغط الإسرائيلي المستمر منذ السابع من أكتوبر، والذي لم يكتفِ باستهداف بنية المقاومة، بل تمدد ليطال المجتمع المدني والبنية التحتية، وصولًا إلى خنق القطاع من جميع الجهات. والآن، تتجه الأنظار نحو معبر رفح، حيث تتصاعد التوترات مع اقتراب آلاف الفلسطينيين من الحدود المصرية، في مشهد يثير أسئلة صريحة:

هل نحن أمام نكبة جديدة بنكهة "الترانسفير"؟ وهل ستُفرض على مصر معادلة الأمر الواقع، بحيث تتحمل وحدها عبء الأزمة الإنسانية في غزة؟

مصر بين شراك الجغرافيا وضغوط الجيوبوليتيكا

لم تكن مصر بعيدة يومًا عن القضية الفلسطينية، لا جغرافيًا ولا تاريخيًا. ولكن هذه المرة، يبدو أن إسرائيل تحاول تحميل القاهرة تبعات سياستها التوسعية والعنيفة تجاه القطاع. الرغبة الإسرائيلية في دفع غزة نحو سيناء ليست جديدة، بل هي مشروع استراتيجي قديم متجدد، يعود إلى وثائق أُعلنت قبل عقود، وها هو يُعاد إنتاجه تحت عباءة "الأمن القومي" و"القضاء على الإرهاب".

الموقف المصري الرسمي واضح في رفضه لهذا السيناريو، إذ يعتبر أي تهجير للفلسطينيين إلى الأراضي المصرية بمثابة إعلان حرب ناعمة ضد السيادة المصرية. ومع ذلك، فإن الضغوط تتعاظم، سواء من قبل تل أبيب أو من بعض القوى الدولية التي ترى في الحل الإنساني "الانتقالي" بوابة لتصفية القضية.

هل سيدخل شعب غزة إلى مصر؟

السؤال المؤرق الآن: هل نشهد قريبًا دخولًا قسريًا لغزّاويين إلى الأراضي المصرية.. .؟ وهل تتحول الحدود إلى جبهة جديدة، ليس فقط بين إسرائيل وغزة، بل بين مصر والمشروع الإسرائيلي.. .. ؟

الواقع أن أي محاولة اقتحام جماعي للحدود - سواء بدفع مباشر من الجيش الإسرائيلي أو نتيجة تفاقم الكارثة الإنسانية - قد تضع مصر أمام خيارين كلاهما مرّ:

1. التصدي بالقوة ومنع دخول اللاجئين، ما قد يُظهر القاهرة بمظهر غير الإنساني ويؤجج الرأي العام العربي.

2. الرضوخ للأمر الواقع واستقبال موجات لجوء جماعية، وهو ما سيعني فعليًا مشاركة مصر، ولو بشكل غير مباشر، في مشروع تفريغ غزة، ويهدد أمن سيناء وبنيتها الديموغرافية.

إسرائيل.. .مناورات بالنار

ما تريده إسرائيل واضح: تحويل غزة إلى عبء إقليمي لا تتحمله وحدها، ودفع سكانها نحو الهروب أو التهجير القسري. في هذا السياق، يشكل الضغط على مصر ورقة ضغط مزدوجة، تُستخدم كورقة تفاوض في أي تسوية مقبلة، وتُمارس كاستراتيجية طويلة المدى لتصفية القضية الفلسطينية.

لكن الأخطر من ذلك هو الرهان الإسرائيلي على خلخلة موقف مصر التقليدي، سواء من خلال أدوات سياسية أو ابتزاز اقتصادي أو حتى اللعب على أوتار أمنية عبر سيناء. فإسرائيل لا تريد فقط إضعاف غزة، بل تسعى لتوريط القاهرة في معادلة تجعلها شريكًا في الأزمة لا وسيطًا أو حائط صد.

لحظة فاصلة.. .بين الموقف والمصير

ما يجري اليوم ليس مجرد أزمة حدودية، بل لحظة تاريخية فارقة تعيد تشكيل طبيعة الصراع في الإقليم. فإما أن تحافظ مصر على دورها التاريخي كمدافع عن جوهر القضية الفلسطينية، وإما أن تُزج قسرًا في لعبة دولية تهدف إلى إعادة رسم خريطة غزة وسيناء على السواء.

ليس أمام مصر سوى إعادة تفعيل أدواتها الاستراتيجية، من خلال:

- تعزيز وجودها الأمني على الحدود ورفض أي اختراق ميداني.

- التحرك دبلوماسيًا في المحافل الدولية للتحذير من عواقب التهجير القسري.

- التواصل مع الفصائل الفلسطينية والقيادة الموحدة للوقوف على رؤية وطنية لمواجهة مخطط التصفية.

ختامًا: لا وطن بديل.. .ولا سيناء ملعبًا خلفيًا

ما يحدث اليوم ليس مجرد أزمة إنسانية على الحدود، بل محاولة لإعادة تعريف الجغرافيا السياسية في المنطقة، على حساب حق شعبٍ في أرضه، وسيادة دولة على حدودها. إن مصر، التي لطالما شكّلت صمّام أمان للقضية الفلسطينية، تُستدرج اليوم إلى فخ استراتيجي لا يهدد فقط غزة، بل يطعن في صميم الأمن القومي المصري.

السكوت ليس خيارًا، والحياد لم يعد ممكنًا. فإما أن تُكتب هذه اللحظة كصمود تاريخي جديد، تُفشل فيه مصر مخطط التهجير القسري، أو تُسجّل كمنعطف انكسار، يُمهّد لتصفية ما تبقّى من عدالة في هذه القضية.

التاريخ يراقب.

والشعوب لن تنسى.

اقرأ أيضاًترامب: قريبون جدًا من التوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة

عاجل.. ترامب: سنعلن تفاصيل اتفاق غزة اليوم أو غدًا

«حشد» تصدر ورقة حقائق بعنوان «الإبادة تقصّر من العمر البيولوجي لنساء غزة»

مقالات مشابهة

  • تفجير منزل بداخله قوة صهيونية شرق غزة - شاهد
  • غزة ومصر: ماذا تريد إسرائيل من مصر؟
  • حتى مساء السبت.. "الأرصاد" ينبه من أتربة مثارة على الحدود الشمالية
  • عاجل | مراسل الجزيرة: شهيدان ومصابون إثر قصف إسرائيلي مركبة مدنية في بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس
  • أمير الحدود الشمالية يوجّه باستمرار العمل خلال إجازة عيد الأضحى
  • (بالفيديو والصور) ماركا الشمالية تحتفل بعيد الاستقلال بمهرجان وطني حاشد
  • ترامب يكشف عن رسالته لـإسرائيل حول إيران ويصف سؤال صحفية بـالبغيض (شاهد)
  • الاحتلال يفجر منزلا ويهدم آخر في الضفة.. ويصيب 3 فلسطينيين (شاهد)
  • إسرائيل تعيد تنظيم قواتها على الحدود مع لبنان
  • شاهد.. اشتباكات بين جماهير بيتيس وتشلسي قبل نهائي المؤتمر الأوروبي