جامعة الأزهر بأسيوط تنظم وقفة لدعم الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
شارك الدكتور محمد عبدالمالك نائب رئيس جامعة للوجه القبلي بمحافظة أسيوط، في وقفة تضامنية ضمت أعضاء هيئة التدريس والآلاف من طلاب الجامعة للوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق.
رفض تهجير الفلسطينيينوقال نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي: «انطلقت اليوم من داخل الحرم الجامعي بأسيوط مسيرة ضخمة تضم الآلاف من المشاركين من كافة منسوبي الجامعة من عمداء ووكلاء وأعضاء هيئة التدريس والعاملين وطلاب وطالبات الفرع، مؤيدين قرارات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي فى حفظ الأمن القومي المصرى ، ورفض فكرة تصفية القضية الفلسطينية عبر دعوات التهجير إلى سيناء».
وأكد نائب رئيس جامعة الأزهر على اصطفاف كافة منسوبي الجامعة مع القيادة السياسية، في كافة الإجراءات والتدابير لوقف مخطط تهجير الأشقاء من قطاع غزة إلى أرض سيناء، وحفظ الأمن القومي لمصر وأن الآلاف من المشاركين في الوقفة أكدوا رفضهم التام لما يحدث فى غزة من مجازر تهدف لإبادة الشعب الفلسطينى، منددين بالروح بالدم نفديك يا أقصى، ونحن فداك يا فلسطين تعبيرا عن تضامنهم مع الأشقاء الفلسطنيين، والتنديد بجرائم إسرائيل، حيث شارك بها ما يزيد أكثر 3000 طالب وطالبة من مختلف كليات الجامعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط جامعة الأزهر مسيرة حاشدة القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
سعاد صالح تعلق على ترند الحشيش: لم يصلني قرار التحقيق من الجامعة
علقت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، على الجدل الدائر حول تصريحها عن حكم شرب الحشيش، وقرار جامعة الأزهر بالتحقيق معها.
وقالت سعاد صالح، في تصريح لها، إن معها تسجيلا لما قالته بالنَّص حول شرب الحشيش، منوهة بأنها قالت "لا يوجد نص على تحريم شرب الحشيش، ولكنه يقاس على تحريم الخمر".
وأضافت سعاد صالح، أن جملة “يقاس على الخمر”، تعني أن شرب الحشيش حرام شرعا، منوهة بأن كلمة “لا يوجد نص بتحريم شرب الحشيش” أحدثت لبسًا عند الناس.
وواصلت: السعودية قالت إن السجائر حرام ولا يوجد نص بذلك، فمعنى أن نقول يقاس شرب الحشيس على الخمر؛ أنه حرام شرعا.
وأكدت أن هناك تعمدًا من القناة في صناعة ترند من هذا التصريح، ونفس القناة أرسلت لي رابط الحلقة، وفيه ما أقوله صراحة، ولا شيء فيه.
وعن قرار جامعة الأزهر بالتحقيق معها بشأن هذا الأمر؛ قالت: "لم يصلني قرار التحقيق من الجامعة".
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟