أفادت قناة القاهرة الاخبارية في نبأ عاجل لها عن وكالة "فرانس برس" (AFP) بأن الولايات المتحدة ترفض دعوات وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وأكدت الولايات المتحدة أيضًا أن هناك 10 أمريكيين ما زالوا مفقودين حتى الآن بعد الأحداث التي وقعت في إسرائيل في 7 أكتوبر.

من جهته، أوضح البيت الأبيض أن تركيزه يتجه نحو جهود تحرير الرهائن لدى حماس في قطاع غزة، مشيرًا إلى دور إيران في تسهيل الهجمات على القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إطلاق النار البيت الأبيض الشرق الاوسط الولايات المتحدة القواعد الأمريكية القاهرة الإخبارية تحرير الرهائن

إقرأ أيضاً:

قبل زيارته المرتقبة إلى الولايات المتحدة.. واشنطن تسعى لرفع العقوبات الأممية عن الشرع

البلاد (دمشق، دمشق)
أعلنت المتحدثة الرسمية باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سيلتقي الرئيس السوري أحمد الشرع، الاثنين المقبل، في البيت الأبيض، مشيرة إلى أن اللقاء جزء من جهود الرئيس الشرع الدبلوماسية في سبيل تحقيق السلام في أنحاء العالم.
وقالت في إحاطة صحفية:”إن الرئيس ترمب عندما كان في الشرق الأوسط، اتخذ القرار التاريخي برفع العقوبات عن سوريا ليمنحها فرصة حقيقية للسلام، واعتقد أننا رأينا تقدمًا جيدًا على هذا الصعيد في ظل قيادتها الجديدة”.
وتواصل الأزمة السورية تفاعلاتها على أكثر من صعيد سياسي وأمني؛ إذ دفعت التطورات الأخيرة الولايات المتحدة إلى تقديم مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي يهدف إلى رفع العقوبات المفروضة على الرئيس السوري أحمد الشرع، قبل أيام من زيارته المرتقبة إلى واشنطن للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.
وقدمت واشنطن مشروع القرار، متضمناً رفع العقوبات الأممية عن الشرع ووزير داخليته أنس خطاب، وكلاهما يخضعان منذ أعوام لإجراءات تشمل حظر السفر وتجميد الأصول وحظر توريد الأسلحة. ويحتاج المشروع إلى تسعة أصوات مؤيدة في مجلس الأمن، شرط ألا تستخدم أي من الدول الدائمة العضوية حق النقض (الفيتو).
وتشير مصادر دبلوماسية وفق وسائل إعلام عالمية، إلى أن التحرك الأمريكي يأتي في إطار إعادة الانخراط السياسي مع دمشق بعد التغيّرات التي شهدتها الساحة السورية منذ سقوط نظام بشار الأسد أواخر عام 2024، ووصول هيئة تحرير الشام الإسلامية إلى السلطة بقيادة الشرع. كما سبق أن منحت لجنة العقوبات الأممية استثناءً مؤقتاً للشرع للسفر هذا العام، ما قد يسمح له بزيارة البيت الأبيض حتى في حال تأخر التصويت على القرار.
وفي سياق موازٍ، تجدد التوتر الميداني في الجنوب السوري، بعدما أعلنت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن قوة إسرائيلية مكونة من دبابتين وأربع مركبات عسكرية توغلت صباح الأربعاء في بلدة جباتا الخشب بريف القنيطرة، وأقامت حاجزاً عند مدخل الكسّارات قرب قرية عين البيضا.
وذكرت تقارير محلية أن القوات الإسرائيلية اعتقلت عدداً من العمال السوريين في المنطقة، بينما تحدثت مصادر أخرى عن اعتقالات مماثلة في قرى مجاورة بذريعة “الاشتباه في الارتباط بجماعات مسلحة”.
وأدانت وزارة الخارجية السورية ما وصفته بـ”الانتهاكات اليومية” للسيادة السورية، معتبرة أن تلك التحركات تمثل خرقاً صريحاً لاتفاقية فضّ الاشتباك الموقّعة عام 1974، ودعت المجتمع الدولي إلى التدخل لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة.
وأكدت دمشق التزامها الكامل بالاتفاقية، رغم إعلان إسرائيل في ديسمبر الماضي انهيارها فعلياً بعد سقوط النظام السابق، بينما وثّقت السلطات السورية أكثر من 1000 غارة جوية و400 عملية توغّل إسرائيلية منذ نهاية عام 2024.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تستعد لإنشاء وجود عسكري في قاعدة بدمشق .. ما السبب؟
  • منذ وقف إطلاق النار.. 28% فقط من المساعدات تصل غزة
  • بالصور.. وقف إطلاق النار لم ينهِ المعاناة في غزة
  • قبل زيارته المرتقبة إلى الولايات المتحدة.. واشنطن تسعى لرفع العقوبات الأممية عن الشرع
  • ترامب: لا أعتقد أن وقف إطلاق النار في غزة هش
  • صحة غزة: استشهاد 241 فلسطينياً وإصابة 609 آخرين منذ بدء وقف إطلاق النار
  • القاهرة تؤكد على أهمية تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ خطة ترامب للسلام
  • عاجل| الاحتلال يخرق اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. استشهاد وإصابة مئات الفلسطينيين في أسبوع
  • عاجل. دعوات لوقف كابوس العنف في السودان.. وحكومة البرهان تدرس مقترحًا أميركيًا لوقف النار
  • اجتماع عاجل لحكومة نتنياهو.. وجيش الاحتلال يضع متفجرات داخل نفق برفح