جيش الاحتلال يكشف تفاصيل أول لقاءات المجندة المحررة من الآسر في غزة
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، إن المجندة الإسرائيلية المفرج عنها خلال العملية البرية في قطاع غزة التقت مع عائلتها.
وأضاف جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه سيتم مواصلة العمل لإطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حركة المقاومة الفلسطينية حماس.
وأعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانييل هاجاري، اليوم الاثنين، أن القوات تمكنت من تحرير ضابطة إسرائيلية من قبضة حركة حماس في قطاع غزة.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه تم إطلاق سراح المجندة العقيد أوري مجيديش، خلال عملية برية، بعدما أسرتها حركة حماس في السابع من أكتوبر الجاري.
وأضاف "هاجاري" أنه تم إجراء الفحوصات الطبية للجندي وحالتها جيدة والتقت بعائلتها، وفقا لما نشره عبر حسابه بموقع التواصل الإجتماعي "إكس".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق سراح الرهائن حماس جیش الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مصر تفرج عن المتحدث باسم مسيرة كسر الحصار عن غزة.. في طريقه إلى روما
أطلقت السلطات المصرية سراح أحد منظمي المسيرة الدولية لكسر الحصار عن غزة، والناطق باسمها، سيف أبو كشك، وهو في طريقه الآن إلى روما.
في وقت سابق، قال منظمو المسيرة إن ثلاثة مشاركين ألقي القبض عليهم من أفراد أمن بملابس مدنية في القاهرة، وسط موجة من الاعتقالات والترحيل على يد قوات الأمن.
وفي إطار المسيرة العالمية إلى غزة التي انطلقت هذا الشهر توافد أكثر من 4000 ناشط من أكثر من 80 دولة إلى مصر في محاولة للوصول سلميا إلى معبر رفح الحدودي من أجل تعزيز الانتباه إلى الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة.
وقال عشرات المشاركين إنهم تعرضوا للاستجواب في المطارات والترحيل وواجهوا حواجز طرق تمنعهم من الوصول إلى شبه جزيرة سيناء، التي تشكل الطريق البري إلى غزة.
وفي بيان صدر الثلاثاء قال المنظمون إن ثلاثة مشاركين، وهم النرويجيان يونس صالحي وحذيفة أبو سرية والإسباني من أصل فلسطيني وأحد منظمي المسيرة سيف أبو كشك، تم اقتيادهم بالقوة من أحد مقاهي القاهرة الاثنين من قبل أفراد أمن لم يكشفوا عن هويتهم.
ونقل البيان عن صالحي قوله إن الرجال الثلاثة جرى تعصيب أعينهم وضربهم واستجوابهم.
وأضاف أن أبو كشك تعرض لإساءة معاملة شديدة بشكل خاص. بينما تم ترحيل صالحي وأبو سرية إلى النرويج.
وفي تصريحات لرويترز، نفى مصدران أمنيان مصريان أن يكون أي محتجزين تعرضوا للعنف ما داموا يلتزموا بالإجراءات والتعليمات الأمنية حتى ترحيلهم.
وقال المصدران إنه تم ترحيل ما يقرب من 400 شخص، بينما لا يزال أقل من 30 محتجزا ينتظرون الترحيل.
وحث المنظمون في البيان السلطات المصرية على الإفراج الفوري عن جميع المشاركين في المسيرة المحتجزين. وأضافوا أن المجموعة علقت خططها في مصر وبذلت جهودا للتنسيق مع السلطات.
وكانت وزارة الخارجية المصرية قالت في وقت سابق إن السفر إلى منطقة رفح يتطلب موافقة مسبقة لضمان السلامة. ويقول المنظمون إنهم سعوا للتنسيق من خلال القنوات المناسبة.