اختراق الأجهزة الطبية والـدرون في “بلاك هات” الرياض
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
المناطق_الرياض
تستضيف العاصمة السعودية الرياض، النسخة الثانية من فعالية “بلاك هات”؛ أحد أهم المحافل العالمية لقطاع أمن المعلومات، وقبلة للمهتمين فيه منذ أن انطلقت في عام 1997م في الولايات المتحدة.
ستنطلق الفعالية في واجهة “روشن” للمعارض والمؤتمرات (واجهة الرياض)، خلال الفترة من 14 إلى 16 نوفمبر الجاري، وينظمها الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز وشركة “تحالف”، تحت عنوان: “تطورات قطاع الأمن السيبراني” بحضور أهم رؤساء قطاع الأمن السيبراني في العالم ونخبة من الخبراء، والباحثين الأمنيين، والمهتمين.
وستشهد الفعالية حضور أكثر من 300 جهة عارضة، وأكثر من 300 متحدث، وأكثر من 80 مستثمراً، وأكثر من 50 مدرباً معتمداً، إلى جانب احتضانها 120 ورشة عمل تقنية، وعدداً من المناطق، والمنصات، والفعاليات، مثل: القمة التنفيذية، وأرسنال، وقاعة الأعمال، ومنطقة ورش العمل التقنية، والدورات التدريبية، كما تعود هذا العام مسابقة “سايبر سييد” المخصصة للشركات الناشئة من جديد، إلى جانب كل من: مسرح ديب دايف، وبلاك هات كامبس، ونادي رؤساء الأمن السيبراني كمنصات جديدة هذا العام.
وتحتضن منطقة الفعاليات العديد من التحديات السيبرانية كمسابقة “التقط العلم” واختراق الأجهزة الطبية، إلى جانب تحدي مكافآت الثغرات، واختراق الدرونز، وفك الأقفال، واختراق المدينة الذكية والرقائق الإلكترونية، والهروب من الغرفة.
وقال رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز فيصل الخميسي: إن الفعالية تمثل فرصة مميزة لجميع الشغوفين والمهتمين بالأمن السيبراني.
وأشار إلى حرصهم هذا العام على تقديم نسخة استثنائية بعد النجاح الكبير التي حققته النسخة الماضية، حيث ستُقدم عدداً من المناطق والفعاليات الجديدة.
يُشار إلى أن “بلاك هات”، بدأت كفعالية سنوية تُقام في “لاس فيغاس” قبل أن تنتقل إلى العديد من دول العالم، فيما تستضيفها المملكة للعام الثاني على التوالي بعد النجاح الكبير في العام السابق.
2 نوفمبر 2023 - 10:21 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد2 نوفمبر 2023 - 9:22 مساءًالمنتدى الدولي للأمن السيبراني يختتم أعماله بحضور دولي واسع ومشاركين من 120 دولة أبرز المواد2 نوفمبر 2023 - 8:50 مساءًوزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزير خارجية كولومبيا أبرز المواد2 نوفمبر 2023 - 8:44 مساءًأمانة العاصمة المقدسة تطرح عددًا من المشاريع الاستثمارية بمكة المكرمة ومحافظتي الجموم وعسفان أبرز المواد2 نوفمبر 2023 - 8:44 مساءًتعليم الشرقية يشارك في نهائيات مسابقة “نبي الرحمة” أبرز المواد2 نوفمبر 2023 - 8:44 مساءًانطلاق فعاليات خيبر وتيماء بمجموعة من التجارب الجديدة2 نوفمبر 2023 - 9:22 مساءًالمنتدى الدولي للأمن السيبراني يختتم أعماله بحضور دولي واسع ومشاركين من 120 دولة2 نوفمبر 2023 - 8:50 مساءًوزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزير خارجية كولومبيا2 نوفمبر 2023 - 8:44 مساءًأمانة العاصمة المقدسة تطرح عددًا من المشاريع الاستثمارية بمكة المكرمة ومحافظتي الجموم وعسفان2 نوفمبر 2023 - 8:44 مساءًتعليم الشرقية يشارك في نهائيات مسابقة “نبي الرحمة”2 نوفمبر 2023 - 8:44 مساءًانطلاق فعاليات خيبر وتيماء بمجموعة من التجارب الجديدة العاصفة «سياران» توقع 7 قتلى في أوروبا وتعرقل حركة النقل تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد2 نوفمبر 2023 للأمن السیبرانی
إقرأ أيضاً:
مرصد كوبرنيكوس: 2025 في طريقه ليصبح ثاني أدفأ عام مُسجل على الإطلاق
كشفت بيانات نشرها مرصد كوبرنيكوس الأوروبي أن عام 2025 يُتوقع أن يصبح ثاني أدفأ عام مُسجل على الإطلاق، مُتعادلاً مع عام 2023، وأن نوفمبر الماضي أصبح "ثالث أدفأ شهر نوفمبر على مستوى العالم".
وأفاد مرصد كوبرنيكوس في بيان صحفي اليوم "الثلاثاء"، بأنه "من شبه المؤكد أن ينتهي عام 2025 كثاني أو ثالث أدفأ عام مُسجل على الإطلاق، مُتعادلاً ربما مع عام 2023".
وأضاف "يُمثل متوسط درجة الحرارة العالمية للفترة من يناير إلى نوفمبر 2025 زيادة بمقدار 0.60 درجة مئوية عن متوسط الفترة 1991-2020، أي 1.48 درجة مئوية عن فترة ما قبل الصناعة (1850-1900)،" قبل أن يبدأ المناخ في الاحترار بشكل ملحوظ بسبب النشاط البشري كما أوردت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية.
ومن المتوقع أن يكون عام 2025 مشابهًا لعام 2023، ريثما تُنشر إحصاءات ديسمبر والتقرير السنوي، مما قد يجعل عام 2025 متأخرًا عن الرقم القياسي التاريخي لدرجات الحرارة المُسجل عام 2024.
وأصبح تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية "أمرًا لا مفر منه". ويفاقم تغير المناخ الناجم عن النشاط البشري الظواهر الجوية المتطرفة، ويجعلها أكثر فتكًا وتدميرًا.
وقد شهد شهر نوفمبر "العديد من الظواهر الجوية المتطرفة، بما في ذلك الأعاصير المدارية في جنوب شرق آسيا، التي تسببت في فيضانات كارثية واسعة النطاق وخسائر في الأرواح"، كما أوضح كوبرنيكوس.
وعلى أساس شهري، كان شهر نوفمبر 2025 ثالث أدفأ شهر نوفمبر، بعد عامي 2023 و2024، حيث بلغ متوسط درجة حرارة سطح الأرض العالمية 14.02 درجة مئوية، أي أعلى بمقدار 0.65 درجة مئوية من متوسط الفترة بين عامي 1991 و2020. ووفقًا لإحصاءات مرصد الاتحاد الأوروبي، قد يتجاوز متوسط درجة الحرارة للفترة بين عامي 2023 و2025 .. 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، وذلك لأول مرة خلال فترة ثلاث سنوات.
وقبل عشر سنوات، كان اتفاق باريس يهدف إلى الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى أقل بكثير من درجتين مئويتين، ومواصلة الجهود لإبقائه عند 1.5 درجة مئوية.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إن تجاوز هذه العتبة الأخيرة "أمر لا مفر منه الآن"، داعيًا في الوقت نفسه إلى أن يكون ذلك مؤقتًا.
بدورها، قالت سامانثا بيرجيس، الخبيرة الاستراتيجية في مجال المناخ في كوبرنيكوس،، إن "هذه الأهداف ليست مجرد أهداف مجردة: إنها تعكس الوتيرة المتسارعة لتغير المناخ، والسبيل الوحيد للتخفيف من آثار ارتفاع درجات الحرارة في المستقبل هو الحد السريع من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري".
ومع ذلك، لا يزال الطموح ضعيفًا على المستوى متعدد الأطراف، حيث اعتمدت الدول المجتمعة في مؤتمر الأطراف الثلاثين في بيليم، البرازيل، في نوفمبر توافقًا محدودًا بشأن العمل المناخي، دون خطة للتخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، وفي غياب الولايات المتحدة.. ولم يتمكن الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا من إقناع الدول المنتجة للنفط في شمال وجنوب العالم، وكذلك الاقتصادات الناشئة، بإرسال رسالة جماعية طموحة لتسريع التحول بعيدًا عن الوقود الأحفوري.
وبالنظر إلى تفاصيل أرقام كوبرنيكوس، كانت درجات الحرارة في نوفمبر أعلى من المتوسط العالمي، وخاصة في شمال كندا، وفوق المحيط المتجمد الشمالي، وفي جميع أنحاء القارة القطبية الجنوبية.