منح البطريرك كيريل الجائزة الرئاسية لمساهمته في تعزيز وحدة الأمة الروسية
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على مرسوم يمنح راعي الكنيسة الأرثوذكسية الروسية البطريرك كيريل الجائزة الرئاسية لمساهمته في تعزيز وحدة الأمة الروسية.
تم نشر المرسوم الخاص بذلك، على موقع المعلومات القانونية الرسمية للكرملين.
إقرأ المزيدوجاء في الوثيقة: "وبعد النظر في اقتراح مجلس شؤون العلاقات بين القوميات التابع لرئيس الدولة، قررت ما يلي: تخصيص جائزة رئاسية روسية للمساهمة في تعزيز وحدة الأمة الروسية في عام 2023 ومنح اللقب الفخري للحائز على الجائزة الرئاسية الروسية للمساهمة في تعزيز وحدة الأمة الروسية إلى بطريرك موسكو وعموم روسيا كيريل، رئيس المنظمة العامة الدولية "مجلس الشعب الروسي العالمي" (غونديايف فلاديمير ميخائيلوفيتش)".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البطريرك كيريل الكرملين فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
رؤساء سابقون بغرب أفريقيا يدعمون انتخابات كوت ديفوار الرئاسية
تعهّد رؤساء دول سابقون في منطقة غرب أفريقيا بدعم دولة كوت ديفوار في التحضير وإجراء الانتخابات الرئاسية المقرّرة في أكتوبر/تشرين الأول القادم.
وجاء هذا الالتزام بعد اجتماع عقده منتدى حكماء أفريقيا أمس الجمعة في العاصمة أبيدجان، حضره بعض الرؤساء السابقين، إضافة إلى مديري عدد من المؤسسات المهمة في المنطقة مثل منظمة إيكواس.
وتزامن هذا الإعلان مع وجود بعثة انتخابية يقودها كل من الرئيس البنيني السابق بوني يايي، ونظيره النيجيري غودلاك جوناثان، والرئيس الأسبق لمفوضية إيكواس محمد بن شمباس.
وبدأت مهمة هذه البعثة من 7 يوليو/تموز، وإلى 11 يوليو تموز الجاري، حيث التقت نائب رئيس الدولة الحالي، ومدير اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات، ورئيس المجلس الدستوري، ورؤساء الأحزاب السياسية ومرشحيهم.
وفي بيان ختامي للبعثة، قال بوني يايي إن منتدى حكماء غرب أفريقيا يؤكّد التزامه بمرافقة كوت ديفوار طوال العملية الانتخابية، وتقديم مساعيه الحميدة كلّما دعت الحاجة لذلك بهدف الوصول إلى توافق وتعزيز صمود الديمقراطية.
وأشار البيان إلى أن كوت ديفوار أمامها فرصة لاستخلاص العبر من الماضي، وترسيخ ما تحقق من تقدم نحو ديمقراطية أكثر قوة، ومجتمع يسوده السلام والازدهار.
وقال الرئيس البنيني السابق إنه رغم ضيق الوقت المتبقّي قبل الاقتراع، لا يزال بالإمكان تحقيق الكثير من خلال التزام جماعي وإرادة سياسية حقيقية.
وتعيش كوت ديفوار على وقع توتر سياسي متصاعد قبل الانتخابات الرئاسية القادمة، يخشى مراقبون أن يقود البلاد إلى مواجهات بين الأطراف الفاعلة في المشهد مثل ما حدث في سنة 2011.