«ويتيكس» يستضيف 24 جناحاً من 16 دولة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تحتضن الدورة الخامسة والعشرون من معرض تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة (ويتيكس) ودبي للطاقة الشمسية 24 جناحاً دولياً من 16 دولة من جميع أرجاء العالم، حيث تشارك بعض الدول بأكثر من جناح. وتتوزع هذه الأجنحة على قاعة الشيخ راشد، وقاعات الشيخ سعيد 1 و2 و3، وقاعة الشيخ مكتوم، وقاعتي أرينا 1 و2، والقاعات من 1 إلى 8 في مركز دبي التجاري العالمي.
وقال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي للهيئة: «نرحب بمشاركة جميع دول العالم، وتوحيد الجهود لتسريع انتقال الطاقة وتحقيق الحياد الكربوني».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات التكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
“السعودية.. دولة يعتمد عليها العالم”..
غلا أبوشراره*
السعودية… من كانت تعتمد على النفط كليًا، إلى دولة تعتمد عليها المنطقة والعالم في رسم المستقبل.
لو قيل لي قبل تسع سنوات أن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية سيزور المملكة بهذا الحجم من الوفد المصاحب، وبهذا الثقل من الملفات الاقتصادية والسياسية والعسكرية.. لما صدّقت.
أخبار قد تهمك الإعلامي عمرو أديب: زيارة ترامب تعكس تحول السعودية إلى أرض الفرص المستقبلية 13 مايو 2025 - 3:41 مساءً الرئيس التنفيذي لـ”بلاك روك”: السعودية أصبحت مركزا عالميا لجذب الاستثمارات 13 مايو 2025 - 3:35 مساءًولم أكن لأتخيل أن تُبرم في الرياض اتفاقيات تتجاوز قيمتها مئات المليارات، تشمل الطاقة النووية، والذكاء الاصطناعي، والصناعات العسكرية، والبنية الرقمية، والاقتصاد الأخضر، إلى جانب صفقات تسليحية، وشراكات استراتيجية، وتفاهمات طويلة الأمد في ملفات الأمن الإقليمي والدولي.
بل لو قيل لي حينها أن المملكة العربية السعودية ستكون المحطة الأولى لرئيس أمريكا في جولته الخارجية للمرة الثانية، يرافقه أكثر رؤوس أموال اقتصادية في العالم؛ وأن الرياض ستكون ساحة تجمّع غير مسبوقة لزعماء العالم الإسلامي بدعوة سعودية خالصة.. لتعجبت.
و لكننا اليوم نرى كل ذلك بأعيننا.
هذه ليست زيارة بروتوكولية، بل إعلان عالمي جديد فحواه أن المملكة العربية السعودية لم تعد فقط دولة محورية، بل أصبحت شريكاً سيادياً في صياغة معادلات العالم القادم.
كل ذلك لم يكن ليحدث لولا توفيق الله سبحانه وتعالى، ثم الرؤية الطموحة التي حملها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والتي حوّلت المملكة من دولة كانت تعتمد كليًا على النفط، إلى دولة يُعتمد عليها العالم كليًا في رسم المستقبل.
رؤية السعودية 2030 لم تكن يوماً شعارات، بل هي تحولات جذرية صنعت من الرياض عاصمة للقرار، ومركزاً للجاذبية عالمياً لكل من يريد أن يكون جزءاً من المستقبل.
باختصار إنه “عصر السيادة السعودية العظمى”.
*إعلامية سعوديه
G_Abushrarh@