أعلن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز أنه وصل إلى كييف في ساعة مبكرة اليوم السبت لإجراء محادثات مع الرئيس فولوديمير زيلينسكي في وقت تتولى بلاده الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي.

وكتب سانشيز على حسابه الرسمي في تويتر: "أنا في كييف. أردت أن يكون الفصل الأول من الرئاسة الإسبانية لمجلس الاتحاد الأوروبي في أوكرانيا مع زيلينسكي"، مضيفاً أنه سيعبر له عن "تضامن أوروبا بأسرها".

Ya en Kyiv.

He querido que el primer acto de la Presidencia española del Consejo de la UE, sea en Ucrania junto a @ZelenskyyUa.

Trasladaré a su Gobierno y al Parlamento toda la solidaridad europea.

Mantendremos el apoyo al pueblo ucraniano hasta que la paz regrese a Europa. pic.twitter.com/bPcvnYxNZZ

— Pedro Sánchez (@sanchezcastejon) July 1, 2023 مادة اعلانية

ووصل سانشيز إلى العاصمة الأوكرانية بالقطار قادماً من بولندا. ومن المقرر أن يلقي كلمة أمام البرلمان الأوكراني، ثم يلتقي الرئيس الأوكراني.

أميركا روسيا و أوكرانيا إعلام أميركي يكشف عن خطة أوكرانية لإنهاء الحرب

وأعلن زيلينسكي عن الزيارة يوم الخميس في خطاب وجهه إلى الزعماء الأوروبيين المجتمعين لحضور قمة في بروكسل. وسلط زيلينسكي الضوء على رمزية الزيارة وأهمية الأشهر الستة المقبلة لأوروبا. وأضاف أن الوقت حان لبدء مفاوضات انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي.

متحدثاً الجمعة في بروكسل، قال سانشيز: "ستكون الحرب في أوكرانيا إحدى الأولويات الكبرى لرئاستنا، مع التركيز على ضمان الوحدة بشأن هذه القضية بين جميع الدول الأعضاء".

تعد هذه ثالث زيارة لسانشيز إلى كييف منذ اندلاع الحرب مع روسيا في فبراير 2022.

ومن المقرر أن يعود سانشيز إلى مدريد يوم الأحد، حيث يلتقي رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، قبل يوم من وصول رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين وحشد من مفوضي الاتحاد الأوروبي إلى العاصمة الإسابنية.

مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News الاتحاد_الأوروبي أوكرانيا إسبانيا

المصدر: العربية

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي أوكرانيا إسبانيا الاتحاد الأوروبی

إقرأ أيضاً:

انهيار دفاعات كييف.. روسيا تُسقط مدينة استراتيجية وتقترب من مفاصل الحرب!

ووفقًا للبيان الرسمي، فإن وحدات "الجنوب" الروسية شنت هجومًا واسعًا على محاور كراماتورسك – دروجكوفكا، نجحت خلاله في اجتياح المدينة التي تبعد 10 كيلومترات فقط عن باخموت، وتُعد مفتاحًا ميدانيًا يفتح الطريق نحو عمق دفاعات كييف في كونستانتينوفكا وسلافيانسك.

تحرير تشاسوف يار لم يكن مجرد انتصار تكتيكي، بل يُمثل ضربة قوية للبنية اللوجستية الأوكرانية، حيث كانت المدينة مركزًا حيويًا يربط بين جبهات دونيتسك ودنيبروبتروفسك. سقوطها يُرجّح أن يُربك عمليات الإمداد ويُسرّع من تفكك الجبهة الشرقية لكييف.

المعركة في تشاسوف يار قد تكون بداية لسلسلة انهيارات قادمة، بينما يترقب العالم وجهة الزحف الروسي التالية وسط صمت غربي مشوب بالقلق.

مقالات مشابهة

  • انهيار دفاعات كييف.. روسيا تُسقط مدينة استراتيجية وتقترب من مفاصل الحرب!
  • تقارير استخباراتية تتحدث عن استبدال «زيلينسكي».. موسكو تسيطر على بلدات جديدة في أوكرانيا
  • وول ستريت جورنال: الجمهوريون يطلبون أموال أوروبا لدفع فاتورة تسليح أوكرانيا
  • ماكرون يقرّ: صفقة ترامب مع الاتحاد الأوروبي أفقدت أوروبا هيبتها
  • تغيُر مواقف ترامب حول أوكرانيا يُثقل كاهل أوروبا
  • «زيلينسكي»: أوكرانيا تقترب من التوصل إلى اتفاق مع هولندا لإنتاج طائرات مُسيّرة
  • سفير الاتحاد الأوروبي يزور مكتبة الملك فهد الوطنية
  • الاتحاد الأوروبي يدرس تعليق التعاون العلمي مع إسرائيل بسبب الحرب على غزة
  • الكرملين لا يستبعد لقاء بوتين وترمب.. روسيا تشترط استبعاد أوكرانيا من الناتو للتسوية
  • خضوع.. رئيس وزراء فرنسا ينتقد اتفاق أوروبا وأمريكا التجاري