تداول 2000 طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 10 سفن، وتم تداول 2000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 95 شاحنة و416 سيارة، وشملت حركة الواردات 1300 طن بضائع، 90 شاحنة و392 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 700 طن بضائع، 5 شاحنة و24 سيارة.
أخبار متعلقة
وصول أولى رحلات عودة عمالة خدمة الحجاج إلى ميناء سفاجا
لجنة فنية لتفتيش العبارات التي ستعمل في نقل عمالة موسم الحج بميناء سفاجا
تصدير 20500 طن فوسفات عبر ميناء سفاجا للهند
موانئ البحر الأحمر: وصول أولى رحلات عودة عمالة خدمة الحجاج إلى ميناء سفاجا البحرى
وغادرت ميناء سفاجا اليوم العبّارة «القاهرة»، فيما استقبلها الميناء بالأمس، كما يشهد ميناء نويبع تداول 500 طن بضائع و45 شاحنة، حيث يشهد الميناء رحلات مكوكية (وصولا وسفرا) للسفينة «سينا»، واستقبل ميناء بورتوفيق السفينة «Kalina» وعلى متنها 345 سيارة بوزن 700 طن قادمة من جدة.
البحر للاحمر البخر الاحمر قضايا البخر الاحمر البخر الاحمر مواني تداول سفر وصول شاحنات البخر الاحمر ميناء سفاجا الهند فوسفات سفر البخر اللحمر مواني تداول فوسفات اندونيسيا
المصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
مصر.. تسجيل هزة أرضية جديدة شمال الغردقة
رام الله - دنيا الوطن
سجّلت الشبكة القومية للزلازل، مساء الأحد، هزة أرضية بقوة 3.3 درجة على مقياس ريختر في البحر الأحمر، على بُعد 44 كيلومتراً شمال مدينة الغردقة، وبعمق بلغ 10.16 كيلومتراً.
وأكد المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية أن الهزة لم تسفر عن أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات، إلا أن بعض المواطنين شعروا بها، خاصة في المناطق القريبة من مركز الزلزال.
وفي إطار التوعية، أصدر المعهد مجموعة من الإرشادات للمواطنين في حال حدوث هزات أرضية، أبرزها:
تجنّب استخدام المصاعد الكهربائية خلال الزلازل.
فصل التيار الكهربائي والغاز فور الشعور بالهزة.
الحفاظ على الهدوء وتجنّب الذعر.
الابتعاد عن النوافذ والرفوف الثقيلة، والاحتماء تحت طاولة أو كنبة قوية.
الابتعاد عن الشواطئ لتجنّب مخاطر محتملة كموجات فيضانية، وعدم العودة إليها قبل مرور 12 ساعة.
في المدارس، يُنصح بالخروج إلى المساحات المفتوحة عبر مخارج الطوارئ.
وأشار المعهد في دليل استرشادي إلى أن المناطق الأكثر تأثراً بالنشاط الزلزالي في مصر تشمل شرق البحر المتوسط، مما ينعكس على مدن الساحل الشمالي مثل الإسكندرية، رشيد، دمياط، ويمتد أحياناً إلى مناطق من الدلتا ونهر النيل.
وسبق أن شهدت المنطقة زلزالاً كبيراً عام 1955 بلغت قوته 6.8 درجات على مقياس ريختر، وتسبب آنذاك في دمار محدود ووفاة 22 شخصاً.
و تُعد مصر من الدول التي تشهد نشاطاً زلزالياً معتدلاً، وخاصة في مناطق البحر الأحمر وخليج السويس، نتيجة وقوعها على امتداد الصدع الجيولوجي الأفريقي-الآسيوي المعروف بـ"الصدع الأحمر".
وتقوم الشبكة القومية للزلازل، التابعة للمعهد، برصد ومتابعة هذا النشاط بشكل مستمر باستخدام تقنيات متطورة، بهدف تقييم المخاطر وتوفير الإنذارات المبكرة قدر الإمكان.
وتُعد الهزة الأخيرة بقوة 3.3 درجة ضمن النطاق الطبيعي للنشاط الزلزالي في المنطقة، وهي من النوع الذي نادراً ما يسبب أضراراً، لكنها تلفت الانتباه إلى أهمية الجاهزية والتوعية، خاصة في المناطق الساحلية مثل الغردقة، التي تُعد من أبرز الوجهات السياحية في مصر.