الكويتي: دور حيوي للإمارات في الأمن السيبراني بالمنطقة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
شاركت دولة الإمارات، ممثلة في مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، في الاجتماع الثاني للجنة الوزارية للأمن السيبراني في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي استضافته سلطنة عمان ممثلة في وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات بفندق قصر البستان في مسقط.
أكد الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، الدور الحيوي الذي تلعبه الإمارات في تعزيز الأمن السيبراني على صعيد المنطقة، مشيراً إلى الجهود المتواصلة لتحقيق التكامل والتعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي.
وأشار إلى أن هذا الاجتماع يمثل خطوة مهمة نحو توحيد الجهود وتبادل الخبرات والمعلومات، إلى جانب تحقيق بيئة سيبرانية آمنة تدعم التنمية المستدامة والابتكار في الدول الخليجية.
وتطرق الاجتماع، إلى مناقشة اعتماد هيكلة ونطاق عمل ومهام واختصاصات اللجنة الوزارية للأمن السيبراني واللجان التابعة، واختصاصات لجنة المراكز الوطنية للاستجابة الحسابات وفريق عمل خدمات الثقة الرقمية لتكون ضمن اختصاصات اللجنة الوزارية الأمن السيبراني واللجان التابعة. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مجلس الأمن السيبراني الأمن السیبرانی
إقرأ أيضاً:
حجاج الإمارات يقفون على صعيد عرفات لأداء ركن الحج الأعظم
وقف حجاج الدولة اليوم التاسع من ذي الحجة، على صعيد عرفات واستمعوا إلى الخطبة مؤدين بذلك ركن الحج الأعظم.
وقال الدكتور عمر حبتور الدرعي رئيس العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة رئيس مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات: «بفضل الله وتوفيقه، توافد حجاج دولة الإمارات، اليوم، بسهولة ويسر، إلى عرفة، ووقفوا على صعيده الطاهر، واستمعوا إلى خطبة يوم عرفة، وهم جميعاً بحالة صحية جيدة، ويحظون بمتابعة مستمرة، من الفرق الطبية المرافقة لهم، حيث يحرص مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات على توفير شتى سبل الراحة لحجاج الدولة وخدمتهم، وتلبية كافة احتياجاتهم في هذه الأيام المباركة التي يجتمع فيها الحجيج من شتى البقاع، في هذا المشهد العظيم».
خدمة متميزة
وثمن الدرعي جهود وزارة الحج والعمرة في المملكة العربية السعودية وكافة المؤسسات السعودية المعنية، التي لم تدخر جهدا من أجل راحة جميع الحجاج، وأداء مناسكهم من خلال تفعيل البرامج والمبادرات الناجحة، وإنجاز التجهيزات التي تواكب التقنيات الحديثة، وتوفر خدمات متميزة، لضيوف الرحمن، وهو ما انعكس في الأريحية الكبيرة التي شهدتها عملية تفويج الحجاج، وانتقالهم السلس من منى إلى عرفة، ثم من عرفة إلى مزدلفة، وتوفير الدعم اللوجستي للوفود والأعداد وجموع الحجيج الغفيرة، على كافة المستويات.