قائمة العراق لمواجهتي إندونيسيا وفيتنام ضمن تصفيات آسيا والمونديال
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
العراق – أعلن الجهازُ الفنيّ للمُنتخبِ العراقي، امس الجمعة، استدعاءَ (25) لاعباً لمواجهة منتخبي إندونيسيا وفيتنام ضمن التصفياتِ المزدوجة المؤهلة لنهائياتِ كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.
وضمت القائمةُ كلاً من: “جلال حسن، فهد طالب، أحمد باسل، فرانس بطرس، سعد ناطق، علي عدنان، ريبين سولاقا، حسين علي، مصطفى سعدون، أحمد يحيى، ميرخاس دوسكي، أمجد عطوان، أحمد علي، أسامة رشيد، أمير العماري، إبراهيم بايش، حسن عبد الكريم، دانيلو السعد، يوسف أمين، بشار رسن، علي جاسم، أيمن حسين، علي الحمادي، مهند علي وباشانغ عبدالله”.ومن المؤمل أن يغادرَ وفدُ المنتخب العراقي إلى محافظة البصرة مساء الأحد المقبل، ومع التحاقِ اللاعبين المحترفين في الأيام المقبلة (الأحد – الثلاثاء) حسب جدول مبارياتهم والتزاماتهم مع أنديتهم، وخط سير رحلاتهم التي تمّ تأمينها في الوصولِ إلى البصرة.
يذكر أن المنتخب العراقي سيواجه إندونيسيا في ملعبِ البصرة الدوليّ يوم 16/11، ثم يتوجه بعد ذلك إلى هانوي لمُواجهةِ فيتنام في 21/11.
وكالات
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
المشروع العراقي:أمريكا تتحمل مسؤولية النفوذ الإيراني في العراق
آخر تحديث: 7 دجنبر 2025 - 9:42 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر المشروع العراقي في بيان ،الاحد، إن “التصريحات الجريئة للمبعوث الأمريكي إلى سوريا ولبنان توماس باراك اعترافاً بحجم المأساة التي أنتجتها السياسات الأميركية منذ غزو العراق العام 2003، إذ كانت الفوضى، وانهيار مؤسسات الدولة، وتصاعد الطائفية والإرهاب نتائج مباشرة لخيارات الاحتلال التي حولت العراق إلى ساحة مفتوحة للصراعات، وسمحت بتمدد النفوذ الإيراني بفعل الفراغين السياسي والأمني اللذين خلفتهما واشنطن”.وأضاف أن “اعتراف الولايات المتحدة اليوم، بفشل تلك السياسات لا يعفيها من مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية تجاه العراق، بما في ذلك تعويض الشعب عن الخسائر الكبيرة، ودعم استعادة سيادة الدولة، وبناء مؤسسات قوية قادرة على حماية الاستقرار ومنع أي تدخل خارجي، وعلى واشنطن أن تتحمل تبعات ما صنعت، وأن تلتزم بالمساهمة في إعادة العراق إلى وضعه الطبيعي دولةً مستقلةً وفاعلة”.وأشار البيان، إلى أن “العراقيين أثبتوا قدرتهم على الصمود، لكنهم يستحقون بيئة مستقرة بعيداً عن الضغوط التي تراكمت منذ العام 2003″، مبيناً أن “تحقيق استقرار العراق ومنع أي نفوذ خارجي، بما في ذلك النفوذ الإيراني، يبدأ باعترافٍ أميركي كامل بالمسؤولية، وبالعمل الجاد على تصحيح المسار الخاطئ الذي رسمته وتبنته الولايات المتحدة في العراق عبر احتلاله، كما يقتضي إرساء نظام سياسي وطني يُنهي المحاصصة الطائفية والعرقية”.